تمنحها كل من (غاب اف ام) و(آرابرس)
مي آل خليفة تفوز بلقب الشخصية الإعلامية الخليجية لعام 2010
اعلنت كل من الجمعية الخليجية للصحافة وحرية الاعلام (غاب اف ام) والجمعية العربية للصحافة وحرية الاعلام (آرابرس) عن فوز الشيخة مي بنت محمد آل خليفة بلقب الشخصية الاعلامية الخليجية لعام 2010 نظرا «لجهودها في الارتقاء بالاعلام الخليجي وعملها الدؤوب في سبيل الدفاع عن حرية الكلمة والتعبير»، مؤكدتين ان هذا الانجاز «يأتي شكرا وعرفانا ليس فقط لشخصية اعلامية خليجية كرست كل جهودها للاعلام، بل تكريم وتعظيم للمرأة الخليجية القادرة على العطاء في المجال الصحافي والاعلامي في منطقة الخليج».
وقال رئيس (غاب اف ام) فرع الكويت الدكتور بدر الخضري ان «الاعلان عن جائزة (كوغر) للشخصية الاعلامية الخليجية سنويا، يأتي كجزء من سياسة (غاب اف ام) التي تقوم على الارتقاء بالاعلام الخليجي، وتقدير جهود ومسيرة الصحافيين والاعلاميين الخليجيين، وما قدموه من جهود في سبيل الارتقاء بحرية الكلمة والصحافة والاعلام في الخليج»، مضيفا ان هناك «ثلاثة معايير اساسية للشخصية التي تستحق هذا اللقب، وأولها هو ان تكون هذه الشخصية الخليجية عملت في المجال الاعلامي لما يزيد على العشرين عاما، وثانيها ان تكون قد تبوأت مكانا قياديا اعلاميا سواء مهنيا أو اكاديميا، وساهمت من خلاله على توسيع وتدعيم مبدأ حرية الكلمة أو الصحافة أو الاعلام في منطقة الخليج، وثالث هذه المعايير هو ان تكون هذه الشخصية ساهمت في تأسيس هيئة أو جمعية أو تأسيس مركز بحثي أو اكاديمي أو مهني صحافي أو اعلامي خليجي، يبرز الوجه الحضاري لشعب ومؤسسات الخليج على المستوى الاعلامي، وهو ما ينطبق على الشيخة مي واستحقاقها للفوز بأول لقب للشخصية الاعلامية الخليجية لعام 2010».
وقال رئيس (غاب اف ام) فرع الكويت الدكتور بدر الخضري ان «الاعلان عن جائزة (كوغر) للشخصية الاعلامية الخليجية سنويا، يأتي كجزء من سياسة (غاب اف ام) التي تقوم على الارتقاء بالاعلام الخليجي، وتقدير جهود ومسيرة الصحافيين والاعلاميين الخليجيين، وما قدموه من جهود في سبيل الارتقاء بحرية الكلمة والصحافة والاعلام في الخليج»، مضيفا ان هناك «ثلاثة معايير اساسية للشخصية التي تستحق هذا اللقب، وأولها هو ان تكون هذه الشخصية الخليجية عملت في المجال الاعلامي لما يزيد على العشرين عاما، وثانيها ان تكون قد تبوأت مكانا قياديا اعلاميا سواء مهنيا أو اكاديميا، وساهمت من خلاله على توسيع وتدعيم مبدأ حرية الكلمة أو الصحافة أو الاعلام في منطقة الخليج، وثالث هذه المعايير هو ان تكون هذه الشخصية ساهمت في تأسيس هيئة أو جمعية أو تأسيس مركز بحثي أو اكاديمي أو مهني صحافي أو اعلامي خليجي، يبرز الوجه الحضاري لشعب ومؤسسات الخليج على المستوى الاعلامي، وهو ما ينطبق على الشيخة مي واستحقاقها للفوز بأول لقب للشخصية الاعلامية الخليجية لعام 2010».
