المتداولون ينتظرون تحركات من صناديق «الهيئة» تنعش التداولات
كونا - اكد اقتصاديون كويتيون امس ان تداولات سوق الكويت للاوراق المالية (البورصة) في طريقها التصاعدي الى مرحلة التعافي وسط موجات من التفاؤل التي أوجدها الاهتمام الحكومي بشأن الاقتصاد. وقالوا في لقاءات متفرقة مع وكالة الأنباء الكويتية (كونا) ان المتداولين في البورصة يترقبون مزيدا من المحفزات الايجابية التي تساعد السوق على تحقيق أرقامه الجيدة السابقة.
وقال رئيس مجلس ادارة شركة الخليج للوساطة المالية خالد الصالح ان «بداية تداولات الاسبوع جيدة بسبب موجة التفاؤل التي تسود أوساط المتداولين الذين ينتظرون جملة من المحفزات الداعمة الامر الذي حرك عمليات الشراء على الاسهم الرخيصة والتي وصلت أسعارها الى مستويات جيدة قد لا تتكرر».
وأضاف الصالح ان المتابع لمجريات تداولات السوق منذ نهاية تداولات النصف الاول يلاحظ ان السوق يحاول بلوغ المستويات المرتفعة التي كان قد دأب على تحقيقها، خاصة في ما يتعلق بالمؤشرات الرئيسية للقيمة النقدية وكميات الاسهم واعداد الصفقات المبرمة ما يعني ان السوق في حاجة الى مزيد من الدعم.
وأضاف الهاجري ان «كثيرا من المتداولين ينتظرون تحركات من صناديق الهيئة العامة للاستثمار تنعش التداولات التي وصلت الى مراحل تشير الى عودتها الى مستوياتها القياسية السابقة تزامنا مع الترقب الذي ينجم عن تفعيل بنود مشروعات الخطة التنموية التي اطلقتها الحكومة».
وقال رئيس مجلس ادارة شركة الخليج للوساطة المالية خالد الصالح ان «بداية تداولات الاسبوع جيدة بسبب موجة التفاؤل التي تسود أوساط المتداولين الذين ينتظرون جملة من المحفزات الداعمة الامر الذي حرك عمليات الشراء على الاسهم الرخيصة والتي وصلت أسعارها الى مستويات جيدة قد لا تتكرر».
وأضاف الصالح ان المتابع لمجريات تداولات السوق منذ نهاية تداولات النصف الاول يلاحظ ان السوق يحاول بلوغ المستويات المرتفعة التي كان قد دأب على تحقيقها، خاصة في ما يتعلق بالمؤشرات الرئيسية للقيمة النقدية وكميات الاسهم واعداد الصفقات المبرمة ما يعني ان السوق في حاجة الى مزيد من الدعم.
وأضاف الهاجري ان «كثيرا من المتداولين ينتظرون تحركات من صناديق الهيئة العامة للاستثمار تنعش التداولات التي وصلت الى مراحل تشير الى عودتها الى مستوياتها القياسية السابقة تزامنا مع الترقب الذي ينجم عن تفعيل بنود مشروعات الخطة التنموية التي اطلقتها الحكومة».
