رسالة... لمن يهمه الأمر

... وعودتها مجددا الى الصفاة في 7 يونيو

وعودتها الى مكتب الشويخ في 30 يونيو

العنوان الشويخ ولكن ... اضيف على الرسالة «لا يخص الشويخ»

... ووصولها الى مكتب الشويخ بتاريخ 4 يونيو

نقطة انطلاق الرسالة من مكتب بريد الصفاة بتاريخ 30 مايو







كتب على رسالة ان تجتاز رحلتي الشتاء والصيف من بريد الصفاة إلى وجهتها في الشويخ!
بتاريخ 30 مايو، وحسب الختم الممهور على الطابع، كانت اودعت رسالة، وعنوان المرسل اليه جريدة «الراي» الشويخ، ووصلت مكتب بريد الشويخ الصناعية في 4 يونيو، ولم تشق طريقها لتصل إلى «الراي» ثم عادت إلى مكتب بريد الشويخ في 30 يونيو، واضيف فوق العنوان عبارة «لايخص الشويخ» على الرغم انه كتب وبالعربي الفصيح «الشويخ - جريدة الراي»، ومكثت الرسالة، الله اعلم اين، حتى عادت ادراجها إلى مكتب بريد الصفاة، حيث كانت بدأت رحلتها في المرة الأولى، وذلك استنادا إلى ان الرسالة «لا تخص الشويخ»، فمن تخص اذا؟!
مكتب بريد الصفاة اتصل بـ«الراي» وابلغها «يبه... توجد رسالة لـ«الراي» تعالوا استلموها».
ومنا رسالة إلى من يهمه الامر ليعرف المرض الذي اصاب البريد، وشكرا لوزارة المواصلات، والله يرحم خدمة الحمام الزاجل.
بتاريخ 30 مايو، وحسب الختم الممهور على الطابع، كانت اودعت رسالة، وعنوان المرسل اليه جريدة «الراي» الشويخ، ووصلت مكتب بريد الشويخ الصناعية في 4 يونيو، ولم تشق طريقها لتصل إلى «الراي» ثم عادت إلى مكتب بريد الشويخ في 30 يونيو، واضيف فوق العنوان عبارة «لايخص الشويخ» على الرغم انه كتب وبالعربي الفصيح «الشويخ - جريدة الراي»، ومكثت الرسالة، الله اعلم اين، حتى عادت ادراجها إلى مكتب بريد الصفاة، حيث كانت بدأت رحلتها في المرة الأولى، وذلك استنادا إلى ان الرسالة «لا تخص الشويخ»، فمن تخص اذا؟!
مكتب بريد الصفاة اتصل بـ«الراي» وابلغها «يبه... توجد رسالة لـ«الراي» تعالوا استلموها».
ومنا رسالة إلى من يهمه الامر ليعرف المرض الذي اصاب البريد، وشكرا لوزارة المواصلات، والله يرحم خدمة الحمام الزاجل.