تلتقي انكتلرا اليوم في أقوى مباريات الدور الثاني لمونديال 2010
«اليد الطولى لألمانيا» ... حقيقة تبحث عن تأكيد!








لطالما وقف منتخب المانيا في وجه الطموحات الانكليزية وكان له اليد الطولى في المواجهات التي جمعت الفريقين. لن نغوص في التاريخ، إذ يكفي العودة إلى العام 1990 عندما تجاوز رجال المدرب فرانتس بكنباور آنذاك كتيبة المدرب الراحل بوبي روبسون بركلات الترجيح في نصف نهائي مونديال ايطاليا قبل مواجهة الارجنتين والتغلب عليها في لقاء القمة 1 - صفر.
طريق المانيا إلى المجد في كأس العالم 1990 مرت بانكلترا، وتكرر الامر مجددا بعد ستة اعوام وتحديداً في 1996 عندما استضاف الانكليز بطولة كأس الامم الاوروبية وخرجوا ايضا امام الالمان في نصف النهائي بركلات الترجيح قبل ان يستكمل رجال المدرب بيرتي فوغتس المشوار نحو منصة التتويج.
في التتويجين الاخيرين لالمانيا (مونديال 90 ويورو 96) شهدت مسيرة البطل محطة انكليزية ناجحة.
فهل يتكرر السيناريو في جنوب افريقيا؟
لاشك في ان مباراة انكلترا والمانيا اليوم في الدور الثاني من مونديال 2010 هي الاقوى، ويبدو رجال المدرب الايطالي فابيو كابيللو اعلى كعباً من الالمان الذين يفتقدون القائد ميكايل بالاك والحارس الاساسي رينيه ادلر وهايكو فيسترمان وتراش، بيد انه من الخطأ الاستخفاف برجال يواكيم لوف الذين مازالوا في طور الشباب ويعدون بمستقبل باهر.
المباراة الثانية المقررة تجمع بين الارجنتين والمكسيك، وهي بلا شك تشكل مفترقاً بالنسبة لمدرب الاولى دييغو مارادونا الساعي إلى السير على منوال البرازيلي ماريو زاغالو والالماني بكنباور لناحية احراز الكأس العالمية كلاعب ومدرب.
ليونيل ميسي لم يهز الشباك حتى الساعة، فهل تكون المكسيك أولى ضحاياه؟
طريق المانيا إلى المجد في كأس العالم 1990 مرت بانكلترا، وتكرر الامر مجددا بعد ستة اعوام وتحديداً في 1996 عندما استضاف الانكليز بطولة كأس الامم الاوروبية وخرجوا ايضا امام الالمان في نصف النهائي بركلات الترجيح قبل ان يستكمل رجال المدرب بيرتي فوغتس المشوار نحو منصة التتويج.
في التتويجين الاخيرين لالمانيا (مونديال 90 ويورو 96) شهدت مسيرة البطل محطة انكليزية ناجحة.
فهل يتكرر السيناريو في جنوب افريقيا؟
لاشك في ان مباراة انكلترا والمانيا اليوم في الدور الثاني من مونديال 2010 هي الاقوى، ويبدو رجال المدرب الايطالي فابيو كابيللو اعلى كعباً من الالمان الذين يفتقدون القائد ميكايل بالاك والحارس الاساسي رينيه ادلر وهايكو فيسترمان وتراش، بيد انه من الخطأ الاستخفاف برجال يواكيم لوف الذين مازالوا في طور الشباب ويعدون بمستقبل باهر.
المباراة الثانية المقررة تجمع بين الارجنتين والمكسيك، وهي بلا شك تشكل مفترقاً بالنسبة لمدرب الاولى دييغو مارادونا الساعي إلى السير على منوال البرازيلي ماريو زاغالو والالماني بكنباور لناحية احراز الكأس العالمية كلاعب ومدرب.
ليونيل ميسي لم يهز الشباك حتى الساعة، فهل تكون المكسيك أولى ضحاياه؟