يطل بشخصيتين دراميتين مختلفتين على شاشة رمضان «الراي»
فهد باسم: صدمات الطفولة جعلتني عدوانيا في «دار الأيتام»
فهد باسم في دور «الصبي العدواني»
... مع فاطمة الصفي وعلي كاكولي في استراحة «أميمة»
|حوار- شوق الخشتي|
في اطار درامي جديد سيطل فهد باسم عبدالامير خلال رمضان المقبل عبر شاشة «الراي» في عملين دراميين هما «أميمة في دار الأيتام» و«أيام الفرج» يجسد بهما شخصيتين مختلفتين تطلبت منه تحضيراً خاصاً في الأداء التمثيلي. فهد دردش مع «الراي» حول اطلالته الرمضانية والعروض الفنية المقدمة له التي - وكما قال لـ«الراي» ليست مقتصرة على أعمال والده المنتج باسم عبدالأمير... وهنا تفاصيل الحوار:
• اذن ستطل على شاشة «الراي» في رمضان فماذا عن عمليك؟
- مشاركتي مختلفة في كلا الدورين ففي «اميمة» أجسد دور «صبيّ» يعيش مع جدته في دار الأيتام بحكم عملها به، وأنا شديد العدوانية بسلوكي غير السوي اثر صدمة تعرضت لها في طفولتي أثرت عليّ كثيرا ولكنني أعود الى رشدي وأمر بعدة مراحل مع أخصائيات دار الأيتام، وقد استطعت ان أفرج عن طاقاتي الادائية في هذه الشخصية الدرامية المركبة، أما «أيام الفرج» فدوري به رومانسي وأجسد شخصية شاب جامعي حالته الاجتماعية متوسطة يقع في حب فتاة الا ان الاحداث تتواتر فيصاب بمرض عضال يحيل دون استمرار علاقته العاطفية مع فتاته.
• ألا تعتقد أن سنك صغيرة على دور العاشق المريض في «أيام الفرج»؟
- على العكس فالشخصية في عمر الشباب ومناسبة تماماً لي كما أنها قريبة من عمري الحقيقي وبها اطلالة جديدة لي.
• صحيح هي اطلالة جديدة لك في دور رومانسي... هل اختلف التحضير لها عن الادوار الأخرى؟
- اختلف كثيراً فقد تطلبت أداء وأجواء معينين و«على فكرة» كان من المفترض أن أجسد شخصية شاب طائش «ولد فلوس» الا اني أحببت دور الشاب المريض وأصريت على تجسيدها.
• لتكسب تعاطف الجمهور؟
- «مو تعاطف» انما الدور جديد ومميز وبه «لعب» بالأداء التمثيلي مختلف عما جسدته فيما سبق من أدوار.
• ما الصعوبات التي واجهتها في عمليك؟
- جهد كبير بذلته اضافة لطول زمن المشهد في «دار الأيتام» التي ضمت 12 ممثلاً في المشهد الواحد وكانت الاجواء تغرض التحدى بين الممثلين لتقديم أفضل ما لدينا وكانت بالفعل مباراة في فن الأداء التمثيلي.
• لابد أن «لوك» الشخصيتين اللتين قدمتهما اختلف باختلاف تركيبة الشخصية؟
- بالفعل... ففي شخصية «الصبي» العدواني اعتمدت الظهور بـ«لوك» مبهذل «دشداشة وغترة ع الكتف» الى أن يمر بنقطة تحول يتغلب بها على ماضيه ويظهر بشكل طبيعي، أما «أيام الفرج» فاعتمدت الظهور بمظهري الطبيعي لشاب «مودرن».
• كلا العملين من انتاج الوالد باسم عبدالأمير... ألا تأتيك عروض خارجية؟
- تقدمت لي عدة عروض آخرها مسلسل «زوارة خميس» مع سعاد عبدالله وشاركت به، ومسلسل «ليلة عيد» مع حياة الفهد الا ان انشغالي بتصوير أعمالي الأخرى حال دون ارتباطي مع ام سوزان فاعتذرت لها، بالاضافة الى عروض لاعمال تلفزيونية ومسرحية جديدة سأطل بها بعد رمضان.
في اطار درامي جديد سيطل فهد باسم عبدالامير خلال رمضان المقبل عبر شاشة «الراي» في عملين دراميين هما «أميمة في دار الأيتام» و«أيام الفرج» يجسد بهما شخصيتين مختلفتين تطلبت منه تحضيراً خاصاً في الأداء التمثيلي. فهد دردش مع «الراي» حول اطلالته الرمضانية والعروض الفنية المقدمة له التي - وكما قال لـ«الراي» ليست مقتصرة على أعمال والده المنتج باسم عبدالأمير... وهنا تفاصيل الحوار:
• اذن ستطل على شاشة «الراي» في رمضان فماذا عن عمليك؟
- مشاركتي مختلفة في كلا الدورين ففي «اميمة» أجسد دور «صبيّ» يعيش مع جدته في دار الأيتام بحكم عملها به، وأنا شديد العدوانية بسلوكي غير السوي اثر صدمة تعرضت لها في طفولتي أثرت عليّ كثيرا ولكنني أعود الى رشدي وأمر بعدة مراحل مع أخصائيات دار الأيتام، وقد استطعت ان أفرج عن طاقاتي الادائية في هذه الشخصية الدرامية المركبة، أما «أيام الفرج» فدوري به رومانسي وأجسد شخصية شاب جامعي حالته الاجتماعية متوسطة يقع في حب فتاة الا ان الاحداث تتواتر فيصاب بمرض عضال يحيل دون استمرار علاقته العاطفية مع فتاته.
• ألا تعتقد أن سنك صغيرة على دور العاشق المريض في «أيام الفرج»؟
- على العكس فالشخصية في عمر الشباب ومناسبة تماماً لي كما أنها قريبة من عمري الحقيقي وبها اطلالة جديدة لي.
• صحيح هي اطلالة جديدة لك في دور رومانسي... هل اختلف التحضير لها عن الادوار الأخرى؟
- اختلف كثيراً فقد تطلبت أداء وأجواء معينين و«على فكرة» كان من المفترض أن أجسد شخصية شاب طائش «ولد فلوس» الا اني أحببت دور الشاب المريض وأصريت على تجسيدها.
• لتكسب تعاطف الجمهور؟
- «مو تعاطف» انما الدور جديد ومميز وبه «لعب» بالأداء التمثيلي مختلف عما جسدته فيما سبق من أدوار.
• ما الصعوبات التي واجهتها في عمليك؟
- جهد كبير بذلته اضافة لطول زمن المشهد في «دار الأيتام» التي ضمت 12 ممثلاً في المشهد الواحد وكانت الاجواء تغرض التحدى بين الممثلين لتقديم أفضل ما لدينا وكانت بالفعل مباراة في فن الأداء التمثيلي.
• لابد أن «لوك» الشخصيتين اللتين قدمتهما اختلف باختلاف تركيبة الشخصية؟
- بالفعل... ففي شخصية «الصبي» العدواني اعتمدت الظهور بـ«لوك» مبهذل «دشداشة وغترة ع الكتف» الى أن يمر بنقطة تحول يتغلب بها على ماضيه ويظهر بشكل طبيعي، أما «أيام الفرج» فاعتمدت الظهور بمظهري الطبيعي لشاب «مودرن».
• كلا العملين من انتاج الوالد باسم عبدالأمير... ألا تأتيك عروض خارجية؟
- تقدمت لي عدة عروض آخرها مسلسل «زوارة خميس» مع سعاد عبدالله وشاركت به، ومسلسل «ليلة عيد» مع حياة الفهد الا ان انشغالي بتصوير أعمالي الأخرى حال دون ارتباطي مع ام سوزان فاعتذرت لها، بالاضافة الى عروض لاعمال تلفزيونية ومسرحية جديدة سأطل بها بعد رمضان.
