دعوا في اجتماعهم الـ19 إلى تكثيف الدوريات على خط التماس بين دول «التعاون»
مسؤولو «الحدود»: الاتصال بين المراكز الخليجية بـ «الألياف البصرية» ... ضماناً لسرعة نقل المعلومات
جانب من الاجتماع
مسؤولو حرس الحدود في دول الخليج
كونا - أوصى الاجتماع الـ19 لمسؤولي حرس الحدود وخفر السواحل بمجلس التعاون لدول الخليج العربية في ختام أعمالهم أمس بضرورة تفعيل الاتصال المباشر بين المراكز البحرية والدوريات في دول المجلس باستخدام التقنية الحديثة في سرعة نقل المعلومات والاتصال.
وقال بيان صادر من ادارة العلاقات العامة والتوجيه المعنوي بوزارة الداخلية ان الاجتماع أعرب عن استفادة أجهزة حرس الحدود وخفر السواحل بدول المجلس من (كيبل الالياف البصرية) عند البدء في استخدامه من قبل وزارات الداخلية بالدول الاعضاء.
وأكد الاجتماع أهمية تكثيف وتواجد الدوريات الخاصة بأجهزة حرس الحدود وخفر السواحل على خط التماس بين دول المجلس والحدود الفاصلة معها للحد من ظاهرة السطو المسلح والتسلل بالدول الاعضاء، وشدد على ضرورة تبادل البرامج التدريبية التي تنظمها قيادات حرس الحدود وخفر السواحل بالدول الاعضاء.
وبحث الاجتماع قرارات وزراء الداخلية بدول المجلس بشأن توصيات الاجتماع المشترك للمختصين من وزارات (الداخلية - والدفاع - النقل) والجهات الاخرى ذات العلاقة لايجاد آلية موحدة وبحث الخيارات المناسبة للحد من عمليات القرصنة البحرية ، واستعرض محضر الاجتماع المشترك بين الاجهزة المعنية بمكافحة المخدرات بدول المجلس (اجهزة مكافحة المخدرات - حرس الحدود وخفر السواحل - الجمارك).
وقال رئيس الاجتماع رئيس وفد دولة الكويت اللواء عبدالله المهنا : ان «الاجتماع كان مثمرا وبناء من خلال الموضوعات التي تم طرحها ومناقشتها»، مشيرا الى تقارب وجهات النظر وما اسفر عنه من توصيات.
وأعرب رئيس الوفد السعودي اللواء زميم بن جويبر السواط عن شكره وتقديره للكويت حكومة وشعبا ، مشددا على ضرورة تفعيل توصيات وزير الداخلية الشيخ جابر الخالد خلال اجتماعه مع مسؤولي حرس الحدود وخفر السواحل بدول المجلس والتي تخدم الأمن في شتى مجالاته وصولا لتحقيق الاهداف المشتركة وتجاوز العقبات.
وقال بيان صادر من ادارة العلاقات العامة والتوجيه المعنوي بوزارة الداخلية ان الاجتماع أعرب عن استفادة أجهزة حرس الحدود وخفر السواحل بدول المجلس من (كيبل الالياف البصرية) عند البدء في استخدامه من قبل وزارات الداخلية بالدول الاعضاء.
وأكد الاجتماع أهمية تكثيف وتواجد الدوريات الخاصة بأجهزة حرس الحدود وخفر السواحل على خط التماس بين دول المجلس والحدود الفاصلة معها للحد من ظاهرة السطو المسلح والتسلل بالدول الاعضاء، وشدد على ضرورة تبادل البرامج التدريبية التي تنظمها قيادات حرس الحدود وخفر السواحل بالدول الاعضاء.
وبحث الاجتماع قرارات وزراء الداخلية بدول المجلس بشأن توصيات الاجتماع المشترك للمختصين من وزارات (الداخلية - والدفاع - النقل) والجهات الاخرى ذات العلاقة لايجاد آلية موحدة وبحث الخيارات المناسبة للحد من عمليات القرصنة البحرية ، واستعرض محضر الاجتماع المشترك بين الاجهزة المعنية بمكافحة المخدرات بدول المجلس (اجهزة مكافحة المخدرات - حرس الحدود وخفر السواحل - الجمارك).
وقال رئيس الاجتماع رئيس وفد دولة الكويت اللواء عبدالله المهنا : ان «الاجتماع كان مثمرا وبناء من خلال الموضوعات التي تم طرحها ومناقشتها»، مشيرا الى تقارب وجهات النظر وما اسفر عنه من توصيات.
وأعرب رئيس الوفد السعودي اللواء زميم بن جويبر السواط عن شكره وتقديره للكويت حكومة وشعبا ، مشددا على ضرورة تفعيل توصيات وزير الداخلية الشيخ جابر الخالد خلال اجتماعه مع مسؤولي حرس الحدود وخفر السواحل بدول المجلس والتي تخدم الأمن في شتى مجالاته وصولا لتحقيق الاهداف المشتركة وتجاوز العقبات.
