محمد هايف يتضامن مع حملة «حسبنا»: لنواجه مدعي العلاج بالرقية الشرعية


قال النائب محمد هايف انه «من المعلوم في شريعتنا الاسلامية ماتواتر عن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) بشأن الرقية الشرعية بنية الاستشفاء، وهو امر محمود، الا انه في الآونة الاخيرة انتشرت ظاهرة مدعي العلاج بالرقية الشرعية الذين استغلوا المرجعية الشرعية للأمر في تمرير زيفهم على الناس، وتضليلهم لتحصيل المكاسب المادية غير آبهين بالمخالفات الشرعية التي يرتكبونها».
واضاف: «ولما لانتشار تلك الظاهرة على نطاق واسع من مخاطر ذات ابعاد اجتماعية وشرعية، ما دفع بعض الغيورين لاعداد حملة اطلقوا عليها حملة «حسبنا» لمواجهتها، ولما على الاجهزة الحكومية والوزارات من مسؤوليات في هذا الجانب»، فإنني اتقدم بالاقتراح التالي: الزام ممارسي الرقية الشرعية لاسيما اصحاب عيادات علاج الامراض النفسية والعضوية بالرقية الشرعية، بالضوابط الشرعية ووضع الشروط في هذا الشأن من قبل الجهات المختصة، وقيام الجهات الحكومية المختصة بدورها في هذا الجانب.
واضاف: «ولما لانتشار تلك الظاهرة على نطاق واسع من مخاطر ذات ابعاد اجتماعية وشرعية، ما دفع بعض الغيورين لاعداد حملة اطلقوا عليها حملة «حسبنا» لمواجهتها، ولما على الاجهزة الحكومية والوزارات من مسؤوليات في هذا الجانب»، فإنني اتقدم بالاقتراح التالي: الزام ممارسي الرقية الشرعية لاسيما اصحاب عيادات علاج الامراض النفسية والعضوية بالرقية الشرعية، بالضوابط الشرعية ووضع الشروط في هذا الشأن من قبل الجهات المختصة، وقيام الجهات الحكومية المختصة بدورها في هذا الجانب.