« الاستمرار في المطالبة بالسلام لم يعد يجدي نفعا »
أبوسخيلة لدعم المقاومة الإسلامية المسلحة


|كتبت هبة الحنفي|
طالب الناشط السياسي الفلسطيني المحامي محمد أبوسخيلة، اتحاد العالم العربي مع الدول الإسلامية الكبرى ذات الثقل السياسي والعسكري مثل تركيا وأندونيسيا وإيران الوقوف صفا واحدا في وجه الغطرسة الإسرائيلية، دعيا في ذات الوقت إلى دعم المقاومة الإسلامية المسلحة، وعدم تضييق الخناق والحصار على المجاهدين في غزة أو الضفة الغربية وعدم مساعدة المحتل في وضع هذه العقبات، كما دعا إلى فتح ساحة الاراضي العربية لدعم الشعب والمقاومة الفلسطينية لخلق قوة ضاغطة لمواجهة العدو وهذا من شأنه أن يدفع العدو للتراجع عن غطرسته.
وحض أبوسخيلة الأمم المتحدة على تقديم المسؤولين عن هذه الاعتداءات إلى المحكمة الدولية لكونهم اعتدوا على أبرياء في مياه إقليمية في أعالي البحار لا تخضع للسيطرة الإسرائيلية، مبينا أن اعتداء الإسرائليين على أسطول الحرية في المياه الإقليمية هو استمرار لغطرسة الكيان الصهيوني وتحديا للعالم وللقوانين الدولية.
وأشار إلى أن الاستمرار في المطالبة بالسلام بات أمرا لايجدي نفعه، فإسرائيل لا تسعى إلا لإشعال الحروب، فهي بالحقيقة لاترغب في السلام ولا في أي وجود للكيان الفلسطيني مهما صغر حجمه.
طالب الناشط السياسي الفلسطيني المحامي محمد أبوسخيلة، اتحاد العالم العربي مع الدول الإسلامية الكبرى ذات الثقل السياسي والعسكري مثل تركيا وأندونيسيا وإيران الوقوف صفا واحدا في وجه الغطرسة الإسرائيلية، دعيا في ذات الوقت إلى دعم المقاومة الإسلامية المسلحة، وعدم تضييق الخناق والحصار على المجاهدين في غزة أو الضفة الغربية وعدم مساعدة المحتل في وضع هذه العقبات، كما دعا إلى فتح ساحة الاراضي العربية لدعم الشعب والمقاومة الفلسطينية لخلق قوة ضاغطة لمواجهة العدو وهذا من شأنه أن يدفع العدو للتراجع عن غطرسته.
وحض أبوسخيلة الأمم المتحدة على تقديم المسؤولين عن هذه الاعتداءات إلى المحكمة الدولية لكونهم اعتدوا على أبرياء في مياه إقليمية في أعالي البحار لا تخضع للسيطرة الإسرائيلية، مبينا أن اعتداء الإسرائليين على أسطول الحرية في المياه الإقليمية هو استمرار لغطرسة الكيان الصهيوني وتحديا للعالم وللقوانين الدولية.
وأشار إلى أن الاستمرار في المطالبة بالسلام بات أمرا لايجدي نفعه، فإسرائيل لا تسعى إلا لإشعال الحروب، فهي بالحقيقة لاترغب في السلام ولا في أي وجود للكيان الفلسطيني مهما صغر حجمه.