«طفل المستقبل» تنهي المرحلة الأولى من الاكتتاب في زيادة رأسمالها غداً
أعلنت شركة طفل المستقبل الترفيهية العقارية (فيوتشر كيد) انتهاء المرحلة الأولى من عمليات الاكتتاب في زيادة رأسمال الشركة من 10.750 مليون إلى 11.825 مليون دينار بعدد 10.750 مليون سهم وجميع الأسهم نقدية أي بنسبة 10 في المئة من رأس المال المدفوع بقيمة اسمية 100 فلس مضافاً إليها علاوة الإصدار قدرها 10 فلوس للسهم الواحد والتي بدأت من يوم الأحد 16 مايو ولمدة 15 يوماً تنتهي غداً الاثنين 31 مايو 2010.
وقالت رئيسة مجلس الإدارة والعضو المنتدب في الشركة رشا الغنيم إن هذه الفترة كانت قاصرة على المساهمين المسجلين بسجل مساهمي الشركة كما في نهاية 13 مايو 2010 مضيفة ان الاستدعاء كان على دفعة واحدة وكانت الأولوية للمساهمين المسجلين بسجلات الشركة وتمت بشكل جيد.
وأكدت أن الشركة ستقوم بفتح باب الاكتتاب للمرحلة الثانية ابتداء من بعد غد الثلاثاء 1 يونيو 2010 ولمدة أسبوع تنتهي يوم الاثنين 7 يونيو 2010 للمساهمين الجدد والحاليين الذين يرغبون في الدخول في زيادة رأسمال الشركة للنسب المتبقية من عمليات الاكتتاب في الزيادة.
وأوضحت الغنيم أن عمليات زيادة رأس المال تأتي لتطبيق استراتيجية الشركة التي تتضمن التوسعات في العديد من البلدان التي ترى فيها الشركة فرصا تتناسب وخططها الرامية للوصول إلى عملائها في كل مكان، مضيفة انه رغم استمرار التداعيات السلبية للأزمة المالية العالمية القاسية وحدوث أزمة جديدة للاقتصاد الأوروبــــي إلا أن المــــدة المحددة لعـــمليات الزيادة كانت مناسبة تماماً.
وقالت رئيسة مجلس الإدارة والعضو المنتدب في الشركة رشا الغنيم إن هذه الفترة كانت قاصرة على المساهمين المسجلين بسجل مساهمي الشركة كما في نهاية 13 مايو 2010 مضيفة ان الاستدعاء كان على دفعة واحدة وكانت الأولوية للمساهمين المسجلين بسجلات الشركة وتمت بشكل جيد.
وأكدت أن الشركة ستقوم بفتح باب الاكتتاب للمرحلة الثانية ابتداء من بعد غد الثلاثاء 1 يونيو 2010 ولمدة أسبوع تنتهي يوم الاثنين 7 يونيو 2010 للمساهمين الجدد والحاليين الذين يرغبون في الدخول في زيادة رأسمال الشركة للنسب المتبقية من عمليات الاكتتاب في الزيادة.
وأوضحت الغنيم أن عمليات زيادة رأس المال تأتي لتطبيق استراتيجية الشركة التي تتضمن التوسعات في العديد من البلدان التي ترى فيها الشركة فرصا تتناسب وخططها الرامية للوصول إلى عملائها في كل مكان، مضيفة انه رغم استمرار التداعيات السلبية للأزمة المالية العالمية القاسية وحدوث أزمة جديدة للاقتصاد الأوروبــــي إلا أن المــــدة المحددة لعـــمليات الزيادة كانت مناسبة تماماً.
