في انطلاقة دور الثمانية لكأس مصر
الحرس والاتحاد يلاقيان «المقاولون» والإسماعيلي


تنطلق في السادسة من مساء اليوم «السبت» منافسات دور الثمانية لبطولة كأس مصر حيث يلتقي حرس الحدود مع المقاولون العرب باستاد المكس بالإسكندرية، ويليها في التاسعة مساء الإسماعيلي مع الاتحاد السكندري باستاد الإسماعيلية، فيما يلعب غدا «الأحد» الأهلي مع بتروجيت والإنتاج الحربي مع إنبي.
مباراتا «اليوم» غاية في القوة والإثارة، فالأولى تجمع حامل اللقب في الموسم الماضي حرس الحدود مع بطل سابق للكأس حققه 3 مرات من قبل... آخرها كان العام 2004 هو «المقاولون العرب» الشهير بـ «ذئاب الجبل».
حرس الحدود عندما يلعب اليوم على أرضه ووسط جماهيره، فإن هدفه الأول الفوز ومواصلة طريقه نحو الوصول إلى المباراة النهائية، للمنافسة بقوة من أجل الحفاظ على لقبه، الذي لا يريد التنازل عنه إطلاقا.
ويأمل المدير الفني لفريق الحرس طارق العشري في أن يواصل فريقه تفوقه وتعديل صورته في المسابقة، خاصة أن تأهله إلى دور الثمانية جاء بصورة هزيلة، بعد فوزه على السنبلاوين 1-0 في دور الـ 32 ثم على الرجاء 2-1 في دور الـ 16.
أما ذئاب الجبل فيبحثون عن استرجاع الماضي، خاصة بعدما انتفض الفريق وأزاح من طريقه مصر المقاصة في دور الـ 32 بفوز 2/0، ثم اقتنص فوزا ثمينا من فم الفريق البورسعيدي على ملعبه ووسط جماهيره 3/2، لذا يريد المدير الفني للفريق محمد عامر تخطي عقبة الحرس والتأهل إلى الدور قبل النهائي.
وفي المباراة الثانية يستضيف الدراويش زعيم الثغر الاتحاد السكندري في مواجهة لن تخلو من الإثارة، فكلاهما وصل إلى دور الثمانية بفوزين عريضين جدا على صاحبي الأرض على الطلائع 4/0 والاتحاد السكندري على طنطا 6/1، مع الحفاظ على قوة فريق طلائع الجيش بالنسبة لفريق مثل طنطا يلعب في الدرجة الأولى.
ومنحت الرباعية التي سكنت مرمى الطلائع دفعة معنوية هائلة للدراويش، وباتت الآمال كبيرة للوصول إلى دور قبل النهائي، ومنه إلى النهائي والمنافسة بقوة على اللقب الذي حققه الإسماعيلي مرتين فقط، والغائب عن قلعة الدراويش منذ العام 2000 آخر مرة، وصل فيها لمنصة التتويج.
ويبحث الاتحاد السكندري عندما يواجه الإسماعيلي وجماهيره في معقل الدراويش وهو حامل لقب هذه المسابقة 6 مرات كان آخرها العام 1976، عن استعادة أمجاد الماضي، وإزاحة الإسماعيلي من طريقه، ومواصلة المشوار، خاصة بعدما انفتحت شهية نجمه الأول محمد ناجي «جدو»، الذي سجل 3 أهداف في مباراته الأخيرة أمام طنطا من بين الأهداف الستة.
ورصدت إدارة بتروجيت مكافآت مالية مجزية للغاية لتحفيز لاعبي الفريق للفوز على الأهلي في لقاء الغد بدور الثمانية لمسابقة كأس مصر، الذي سيقام في التاسعة مساء باستاد القاهرة «التاسعة مساء بتوقيت الكويت أيضا».
ويُتوقع ألا تقل مكافأة اللاعب الواحد في حال الفوز عن 10 آلاف جنيه، خاصة أن الفريق يواجه حامل لقب الدوري «الأهلي».
وأكد المدير الفني لفريق بتروجيت مختار مختار أن هناك عددا كبيرا من لاعبي الفريق الأساسيين يعانون من إصابات متعددة قبل مباراة الأهلي، أمثال: وليد سليمان وإريك بيكوي ومحمد الفكهاني وكريم زكري وعمرو حسن وأحمد شعبان ومحمد كوفي.
وتمنى أن يلحق بعض من هؤلاء المصابين بالمباراة الصعبة والقوية، موضحا أنه قام بتجهيز البديل الأنسب تحسبا لأي ظروف.
وأكد أنه يريد الوصول بفريقه إلى النهائي... حتى يترك ذكرى طيبة له مع بتروجيت، لاسيما بعدما تقدم باستقالته رسميا لإدارة النادي، وستكون آخر مباراة لفريقه في الكأس هي الأخيرة في مشواره التدريبي مع بتروجيت.
وكشف مهاجم الفريق سيد حمدي عن أن ادارة النادي سوف تحدد مصيره بعد انتهاء مشوار بتروجيت في كأس مصر، إما ببيعه أو الإبقاء عليه مع الفريق خاصة أنه لايزال مرتبطا بعقد سار مع بتروجيت.
مباراتا «اليوم» غاية في القوة والإثارة، فالأولى تجمع حامل اللقب في الموسم الماضي حرس الحدود مع بطل سابق للكأس حققه 3 مرات من قبل... آخرها كان العام 2004 هو «المقاولون العرب» الشهير بـ «ذئاب الجبل».
حرس الحدود عندما يلعب اليوم على أرضه ووسط جماهيره، فإن هدفه الأول الفوز ومواصلة طريقه نحو الوصول إلى المباراة النهائية، للمنافسة بقوة من أجل الحفاظ على لقبه، الذي لا يريد التنازل عنه إطلاقا.
ويأمل المدير الفني لفريق الحرس طارق العشري في أن يواصل فريقه تفوقه وتعديل صورته في المسابقة، خاصة أن تأهله إلى دور الثمانية جاء بصورة هزيلة، بعد فوزه على السنبلاوين 1-0 في دور الـ 32 ثم على الرجاء 2-1 في دور الـ 16.
أما ذئاب الجبل فيبحثون عن استرجاع الماضي، خاصة بعدما انتفض الفريق وأزاح من طريقه مصر المقاصة في دور الـ 32 بفوز 2/0، ثم اقتنص فوزا ثمينا من فم الفريق البورسعيدي على ملعبه ووسط جماهيره 3/2، لذا يريد المدير الفني للفريق محمد عامر تخطي عقبة الحرس والتأهل إلى الدور قبل النهائي.
وفي المباراة الثانية يستضيف الدراويش زعيم الثغر الاتحاد السكندري في مواجهة لن تخلو من الإثارة، فكلاهما وصل إلى دور الثمانية بفوزين عريضين جدا على صاحبي الأرض على الطلائع 4/0 والاتحاد السكندري على طنطا 6/1، مع الحفاظ على قوة فريق طلائع الجيش بالنسبة لفريق مثل طنطا يلعب في الدرجة الأولى.
ومنحت الرباعية التي سكنت مرمى الطلائع دفعة معنوية هائلة للدراويش، وباتت الآمال كبيرة للوصول إلى دور قبل النهائي، ومنه إلى النهائي والمنافسة بقوة على اللقب الذي حققه الإسماعيلي مرتين فقط، والغائب عن قلعة الدراويش منذ العام 2000 آخر مرة، وصل فيها لمنصة التتويج.
ويبحث الاتحاد السكندري عندما يواجه الإسماعيلي وجماهيره في معقل الدراويش وهو حامل لقب هذه المسابقة 6 مرات كان آخرها العام 1976، عن استعادة أمجاد الماضي، وإزاحة الإسماعيلي من طريقه، ومواصلة المشوار، خاصة بعدما انفتحت شهية نجمه الأول محمد ناجي «جدو»، الذي سجل 3 أهداف في مباراته الأخيرة أمام طنطا من بين الأهداف الستة.
ورصدت إدارة بتروجيت مكافآت مالية مجزية للغاية لتحفيز لاعبي الفريق للفوز على الأهلي في لقاء الغد بدور الثمانية لمسابقة كأس مصر، الذي سيقام في التاسعة مساء باستاد القاهرة «التاسعة مساء بتوقيت الكويت أيضا».
ويُتوقع ألا تقل مكافأة اللاعب الواحد في حال الفوز عن 10 آلاف جنيه، خاصة أن الفريق يواجه حامل لقب الدوري «الأهلي».
وأكد المدير الفني لفريق بتروجيت مختار مختار أن هناك عددا كبيرا من لاعبي الفريق الأساسيين يعانون من إصابات متعددة قبل مباراة الأهلي، أمثال: وليد سليمان وإريك بيكوي ومحمد الفكهاني وكريم زكري وعمرو حسن وأحمد شعبان ومحمد كوفي.
وتمنى أن يلحق بعض من هؤلاء المصابين بالمباراة الصعبة والقوية، موضحا أنه قام بتجهيز البديل الأنسب تحسبا لأي ظروف.
وأكد أنه يريد الوصول بفريقه إلى النهائي... حتى يترك ذكرى طيبة له مع بتروجيت، لاسيما بعدما تقدم باستقالته رسميا لإدارة النادي، وستكون آخر مباراة لفريقه في الكأس هي الأخيرة في مشواره التدريبي مع بتروجيت.
وكشف مهاجم الفريق سيد حمدي عن أن ادارة النادي سوف تحدد مصيره بعد انتهاء مشوار بتروجيت في كأس مصر، إما ببيعه أو الإبقاء عليه مع الفريق خاصة أنه لايزال مرتبطا بعقد سار مع بتروجيت.