سجلت 41 في المئة زيادة في المبيعات رغم الأزمة
80 في المئة الحصة السوقية لـ «فلكس للمنتجعات»
الصايغ متحدثا للصحافيين (تصوير نور هنداوي)
|كتب محمد الجاموس|
كشف رئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب في شركة فلكس ريزورتس للمنتجعات والعقارات خالد الصايغ ان الشركة بصدد عقد شراكة استراتيجية مع شركة مساهمة كويتية - بحرينية مدرجة في سوق البحرين للاوراق المالية مشيرا الى انه تم توقيع خطاب نوايا في هذا الصدد.
واوضح الصايغ في لقاء مع الصحافيين عقب الجمعية العمومية العادية وغير العادية للشركة التي عقدت امس عن السنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2009 بنسبة حضور 87.48 في المئة ان الشركة المشار اليها لديها مشروع صحي ويقدم خدمات في مجال التجميل والصحة بشكل عام وان شركة فلكس ستقدم خبرتها في هذا المشروع، وتوقع ان تبدأ هذه الشركة عملها خلال النصف الاول من السنة الحالية.
واضاف ان الشركة وقعت مذكرة تفاهم مع احدى الجهات في السعودية لكنه لم يقدم المزيد من التفاصيل.
وقال ردا على سؤال ان الشركة ادرجت في السوق الموازي منذ العام 2008 وتوقع ادراجها في السوق الرسمي في العام 2011.
واكد خالد الصايغ ان فلكس لم تتأثر بالازمة المالية بشكل مباشر بل تأثرت بشكل غير مباشر، لكن رغم ذلك فإن مبيعات الشركة زادت في العام 2009 مقارنة مع العام 2008.
ووعد الصايغ بالمزيد من الانجازات التي تعتزم الشركة تحقيقها خلال العام الحالي والأعوام المقبلة مشيرا الى العديد من المشاريع الصحية الرائدة التي تم تصميمها لخدمة المجتمع الكويتي وتعزيز البيئة الصحية فيه.
وفي تقريره الى الجمعية العمومية قال رئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب خالد الصايغ ان الشركة حققت في 2009 صافي أرباح بقيمة 113.898 دينارا كويتيا وبلغت مجمل إيراداتها التشغيلية 2.480.124 دينارا كويتيا مقابل 1.789.446 دينارا كويتيا للفترة ذاتها من عام 2008.
واشار الى ان نشاط النوادي الصحية زاد خلال العام حيث زادت المبيعات بنسبة 38.6 في المئة.
وفي الجمعية العمومية أقر المساهمون تقريري مجلس الادارة ومراقب الحسابات والبيانات المالية وتوزيع أسهم منحة بنسبة 5 في المئة من رأس المال المدفوع أي بمعدل 5 أسهم لكل مئة سهم، وتم انتخاب اعضاء مجلس الادارة للسنوات الثلاث المقبلة وزيادة عددهم من ثلاثة الى خمسة اعضاء وفاز كل من خالد الصايغ والدكتور حسين الصايغ (عضو جديد) والمهندسة باسمة حامد النقي (عضو جديد) وتخصيص مقعدين لشركة اكنان جلوبل.
واكد خالد الصايغ لـ«الراي» انه سيعاد انتخابه رئيسا لمجلس الادارة وعضوا منتدبا.
كشف رئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب في شركة فلكس ريزورتس للمنتجعات والعقارات خالد الصايغ ان الشركة بصدد عقد شراكة استراتيجية مع شركة مساهمة كويتية - بحرينية مدرجة في سوق البحرين للاوراق المالية مشيرا الى انه تم توقيع خطاب نوايا في هذا الصدد.
واوضح الصايغ في لقاء مع الصحافيين عقب الجمعية العمومية العادية وغير العادية للشركة التي عقدت امس عن السنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2009 بنسبة حضور 87.48 في المئة ان الشركة المشار اليها لديها مشروع صحي ويقدم خدمات في مجال التجميل والصحة بشكل عام وان شركة فلكس ستقدم خبرتها في هذا المشروع، وتوقع ان تبدأ هذه الشركة عملها خلال النصف الاول من السنة الحالية.
واضاف ان الشركة وقعت مذكرة تفاهم مع احدى الجهات في السعودية لكنه لم يقدم المزيد من التفاصيل.
وقال ردا على سؤال ان الشركة ادرجت في السوق الموازي منذ العام 2008 وتوقع ادراجها في السوق الرسمي في العام 2011.
واكد خالد الصايغ ان فلكس لم تتأثر بالازمة المالية بشكل مباشر بل تأثرت بشكل غير مباشر، لكن رغم ذلك فإن مبيعات الشركة زادت في العام 2009 مقارنة مع العام 2008.
ووعد الصايغ بالمزيد من الانجازات التي تعتزم الشركة تحقيقها خلال العام الحالي والأعوام المقبلة مشيرا الى العديد من المشاريع الصحية الرائدة التي تم تصميمها لخدمة المجتمع الكويتي وتعزيز البيئة الصحية فيه.
وفي تقريره الى الجمعية العمومية قال رئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب خالد الصايغ ان الشركة حققت في 2009 صافي أرباح بقيمة 113.898 دينارا كويتيا وبلغت مجمل إيراداتها التشغيلية 2.480.124 دينارا كويتيا مقابل 1.789.446 دينارا كويتيا للفترة ذاتها من عام 2008.
واشار الى ان نشاط النوادي الصحية زاد خلال العام حيث زادت المبيعات بنسبة 38.6 في المئة.
وفي الجمعية العمومية أقر المساهمون تقريري مجلس الادارة ومراقب الحسابات والبيانات المالية وتوزيع أسهم منحة بنسبة 5 في المئة من رأس المال المدفوع أي بمعدل 5 أسهم لكل مئة سهم، وتم انتخاب اعضاء مجلس الادارة للسنوات الثلاث المقبلة وزيادة عددهم من ثلاثة الى خمسة اعضاء وفاز كل من خالد الصايغ والدكتور حسين الصايغ (عضو جديد) والمهندسة باسمة حامد النقي (عضو جديد) وتخصيص مقعدين لشركة اكنان جلوبل.
واكد خالد الصايغ لـ«الراي» انه سيعاد انتخابه رئيسا لمجلس الادارة وعضوا منتدبا.
