ضمن جوائز «سكاي تراكس» العالمية للعام 2010
تصنيف «القطرية» ضمن أفضل 3 شركات طيران عالمية

خدمة خمس نجوم

طائرة لـ «القطرية»

ممثل «القطرية» يتسلم الجائزة





صُـنفت الخطوط الجوية القطرية ضمن أفضل ثلاث شركات طيران في العالم خلال حفل توزيع جوائز سكاي تراكس العالمية لشركات الطيران 2010.
ويأتي التكريم ضمن عدد من الجوائز التي حصدتها الناقلة خلال الحفل الذي أقيم في مدينة هامبورغ شمال ألمانيا. وبذلك، يرتفع التصنيف العالمي للقطرية من المرتبة الرابعة العام الماضي إلى المرتبة الثالثة ضمن منافسة شملت أكثر من 200 شركة طيران عالمية، الأمر الذي يعزز موقعها كشركة طيران عالمية رائدة.
وعلاوة على ذلك، حازت «القطرية»، التي ما زالت واحدة من بين عدد محدود من شركات الطيران التي تحظى بتصنيف الخمس نجوم من مؤسسة سكاي تراكس، على جائزة «أفضل درجة رجال أعمال في العالم» التي تشهد أشد المنافسات. كما حازت خدمة تقديم الطعام في درجة رجال الأعمال على جائزة «الأفضل» في العالم.
ونجحت «القطرية» للعام الخامس على التوالي بالحفاظ على لقب «أفضل شركة طيران في الشرق الأوسط»، معززة بذلك مكانتها المرموقة في منطقة يتنافس فيها عدد من شركات طيران عالمية كبرى.
وإضافة إلى ذلك، أصبحت «القطرية» أول شركة طيران تتسلم جائزة «تميّز خدمة الموظفين في الشرق الأوسط». وتستبدل هذه الجائزة الجديدة فئة «أفضل طاقم ضيافة في الشرق الأوسط» التي فازت بها «القطرية» على مدار السنوات السبع الماضية. وتوسعت هذه الفئة لتشمل الموظفين في جميع نقاط التعامل مع العملاء مثل الطائرة والحجوزات وتسجيل الدخول إلى الرحلات وموظفو المطار.
وقال الرئيس التنفيذي للخطوط الجوية القطرية أكبر الباكر ان هذه الجوائز القيّمة هي تقدير رائع لالتزام موظفينا المتواصل بتقديم أعلى مستوى من الخدمات في صناعة السفر.
واضاف «مما يثلج الصدر أن نحقق هذه الإنجازات التي تقدر الجهود التي يبذلها موظفونا في الأجواء وعلى الأرض ونحن نتطلع لتقديم أعلى مستوى من الخدمات وأن نحافظ عليها على جميع مستويات عملياتنا.»
وتابع الباكر «لقد ذكرت مراراً لسنوات أن مستوى الخدمات في درجة رجال الأعمال على متن القطرية تفوق تلك التي تقدمها العديد من شركات الطيران الأخرى في الدرجة الأولى. وما جائزة أفضل درجة رجال أعمال في العالم إلا دليل واضح يؤكد على ذلك. أن نصنف ضمن أفضل ثلاث شركات طيران في العالم هو إنجاز هائل بالنسبة للقطرية يدفعنا خطوة إلى الأمام نحو تحقيق هدفنا الأول وهو أن نكون أفضل شركة طيران في العالم. ومن الواضح أننا نسير على الطريق الصحيح نحو ذلك».
وقال بول يوهانس نائب الرئيس التنفيذي للعمليات التجارية للخطوط الجوية القطرية في أوروبا، الذي استلم الجوائز بالنيابة عن الشركة «يشرفني أن أستلم هذا الكم من الجوائز من إحدى أهم مؤسسات التدقيق في صناعة السفر. إنها وبكل تأكيد نقطة عالية في مسيرتي المهنية مع الشركة».
وقال الرئيس التنفيذي لمؤسسة سكاي تراكس إدوارد بلاستيد إن القطرية تواصل نيل إعجاب الجميع بمستوى معاييرها العالمية للجودة.
وأضاف بلاستيد «لقد شهد العام الحالي العديد من الإنجازات المهمة بالنسبة للقطرية. ويعد فوزها بجائزة أفضل شركة طيران في الشرق الأوسط لعام 2010 إنجازا في غاية الأهمية بالنسبة لها حيث أنها تعمل في منطقة تحتدم فيها المنافسة، ورغم ذلك مازالت تحافظ على نجاحها في هذه الفئة».
وتابع «حازت القطرية على أول جائزة على الإطلاق في فئة تميّز خدمة الموظفين في الشرق الأوسط. وتستبدل هذه الجائزة فئة أفضل طاقم ضيافة التي كنا نمنحها خلال السنوات الماضية. وتمثل الفئة الجديدة إنجازات أوسع بكثير إذ انها تكرم شركات الطيران التي تضع أعلى المعايير لخدمة موظفيها ليس على متن الطائرة فحسب وإنما على أرض المطار أيضاً».
وقال بلاستيد «تعرف جوائز شركات الطيران باسم «جوائز اختيار المسافرين»، الأمر الذي يؤكد حقيقة أن القطرية تحظى باستحسان أهم النقاد عملاؤها».
وشارك أكثر من 18 مليون مسافر من أكثر من 100 جنسية في الاستبيان الذي استمر لمدة 10 أشهر - من يوليو 2009 إلى أبريل 2010. وتحظى الجوائز باعتراف دولي لكونها مبنية على استبيان الركاب العالمي المستقل الوحيد في العالم لمراقبة معايير شركات الطيران».
وتسيّر «القطرية» حالياً أسطولاً حديثاً مكوناً من 83 طائرة إلى 89 وجهة سياحة وعمل في أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا وآسيا باسيفيك وأميركا الشمالية.
وتتأهب الناقلة حالياً لإطلاق رحلات من دون توقف من الدوحة إلى برشلونة في السابع من يونيو المقبل. كما تستعد لأول دخول لها إلى سوق أميركا الجنوبية في 24 يونيو بتسيير رحلات من دون توقف بين الدوحة وساو باولو في البرازيل وكذلك العاصمة الأرجنتينية بوينس آيريس.
ويأتي التكريم ضمن عدد من الجوائز التي حصدتها الناقلة خلال الحفل الذي أقيم في مدينة هامبورغ شمال ألمانيا. وبذلك، يرتفع التصنيف العالمي للقطرية من المرتبة الرابعة العام الماضي إلى المرتبة الثالثة ضمن منافسة شملت أكثر من 200 شركة طيران عالمية، الأمر الذي يعزز موقعها كشركة طيران عالمية رائدة.
وعلاوة على ذلك، حازت «القطرية»، التي ما زالت واحدة من بين عدد محدود من شركات الطيران التي تحظى بتصنيف الخمس نجوم من مؤسسة سكاي تراكس، على جائزة «أفضل درجة رجال أعمال في العالم» التي تشهد أشد المنافسات. كما حازت خدمة تقديم الطعام في درجة رجال الأعمال على جائزة «الأفضل» في العالم.
ونجحت «القطرية» للعام الخامس على التوالي بالحفاظ على لقب «أفضل شركة طيران في الشرق الأوسط»، معززة بذلك مكانتها المرموقة في منطقة يتنافس فيها عدد من شركات طيران عالمية كبرى.
وإضافة إلى ذلك، أصبحت «القطرية» أول شركة طيران تتسلم جائزة «تميّز خدمة الموظفين في الشرق الأوسط». وتستبدل هذه الجائزة الجديدة فئة «أفضل طاقم ضيافة في الشرق الأوسط» التي فازت بها «القطرية» على مدار السنوات السبع الماضية. وتوسعت هذه الفئة لتشمل الموظفين في جميع نقاط التعامل مع العملاء مثل الطائرة والحجوزات وتسجيل الدخول إلى الرحلات وموظفو المطار.
وقال الرئيس التنفيذي للخطوط الجوية القطرية أكبر الباكر ان هذه الجوائز القيّمة هي تقدير رائع لالتزام موظفينا المتواصل بتقديم أعلى مستوى من الخدمات في صناعة السفر.
واضاف «مما يثلج الصدر أن نحقق هذه الإنجازات التي تقدر الجهود التي يبذلها موظفونا في الأجواء وعلى الأرض ونحن نتطلع لتقديم أعلى مستوى من الخدمات وأن نحافظ عليها على جميع مستويات عملياتنا.»
وتابع الباكر «لقد ذكرت مراراً لسنوات أن مستوى الخدمات في درجة رجال الأعمال على متن القطرية تفوق تلك التي تقدمها العديد من شركات الطيران الأخرى في الدرجة الأولى. وما جائزة أفضل درجة رجال أعمال في العالم إلا دليل واضح يؤكد على ذلك. أن نصنف ضمن أفضل ثلاث شركات طيران في العالم هو إنجاز هائل بالنسبة للقطرية يدفعنا خطوة إلى الأمام نحو تحقيق هدفنا الأول وهو أن نكون أفضل شركة طيران في العالم. ومن الواضح أننا نسير على الطريق الصحيح نحو ذلك».
وقال بول يوهانس نائب الرئيس التنفيذي للعمليات التجارية للخطوط الجوية القطرية في أوروبا، الذي استلم الجوائز بالنيابة عن الشركة «يشرفني أن أستلم هذا الكم من الجوائز من إحدى أهم مؤسسات التدقيق في صناعة السفر. إنها وبكل تأكيد نقطة عالية في مسيرتي المهنية مع الشركة».
وقال الرئيس التنفيذي لمؤسسة سكاي تراكس إدوارد بلاستيد إن القطرية تواصل نيل إعجاب الجميع بمستوى معاييرها العالمية للجودة.
وأضاف بلاستيد «لقد شهد العام الحالي العديد من الإنجازات المهمة بالنسبة للقطرية. ويعد فوزها بجائزة أفضل شركة طيران في الشرق الأوسط لعام 2010 إنجازا في غاية الأهمية بالنسبة لها حيث أنها تعمل في منطقة تحتدم فيها المنافسة، ورغم ذلك مازالت تحافظ على نجاحها في هذه الفئة».
وتابع «حازت القطرية على أول جائزة على الإطلاق في فئة تميّز خدمة الموظفين في الشرق الأوسط. وتستبدل هذه الجائزة فئة أفضل طاقم ضيافة التي كنا نمنحها خلال السنوات الماضية. وتمثل الفئة الجديدة إنجازات أوسع بكثير إذ انها تكرم شركات الطيران التي تضع أعلى المعايير لخدمة موظفيها ليس على متن الطائرة فحسب وإنما على أرض المطار أيضاً».
وقال بلاستيد «تعرف جوائز شركات الطيران باسم «جوائز اختيار المسافرين»، الأمر الذي يؤكد حقيقة أن القطرية تحظى باستحسان أهم النقاد عملاؤها».
وشارك أكثر من 18 مليون مسافر من أكثر من 100 جنسية في الاستبيان الذي استمر لمدة 10 أشهر - من يوليو 2009 إلى أبريل 2010. وتحظى الجوائز باعتراف دولي لكونها مبنية على استبيان الركاب العالمي المستقل الوحيد في العالم لمراقبة معايير شركات الطيران».
وتسيّر «القطرية» حالياً أسطولاً حديثاً مكوناً من 83 طائرة إلى 89 وجهة سياحة وعمل في أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا وآسيا باسيفيك وأميركا الشمالية.
وتتأهب الناقلة حالياً لإطلاق رحلات من دون توقف من الدوحة إلى برشلونة في السابع من يونيو المقبل. كما تستعد لأول دخول لها إلى سوق أميركا الجنوبية في 24 يونيو بتسيير رحلات من دون توقف بين الدوحة وساو باولو في البرازيل وكذلك العاصمة الأرجنتينية بوينس آيريس.