بمناسبة زيارة بعض أولياء أمور المعاقين ومسؤولي الجمعية
الجابر: دعم ذوي الاحتياجات الخاصة أولوية في الدور الاجتماعي لـ«بيتك»

الجابر يتسلم درعاً تكريمية من ذوي الاحتياجات


أشادت الجمعية الكويتية لأولياء أمور المعاقين بجهود بيت التمويل الكويتي (بيتك) ومساهماته المتعددة في خدمة المجتمع بشكل عام ودعم المشاريع والأنشطة المتعلقة بالمعاقين بشكل خاص بما ينم عن حس وطني عال وادراك متميز للأبعاد الاجتماعية والتنموية التي تتحملها مؤسسة مالية إسلامية رائدة حققت التميز والنجاح على الصعيدين المحلى والدولي.
وقال عدد من أولياء أمور المعاقين وبعض مسؤولي الجمعية خلال زيارة قاموا بها إلى «بيتك» والتقوا خلالها مساعد المدير العام لقطاع الخدمات المساندة عبدالعزيز الجابر إن «بيتك» قدم النموذج في دعم الأنشطة والخدمات المتعلقة بشريحة المعاقين من خلال مساهمات متعددة وملموسة في العديد من المجالات التي تعنى بهذه الفئة وتهتم باحتياجاتها.
من جانبه، قال عبد العزيز الجابر بان «بيتك» يولي أهمية كبيرة لرعاية أبناء الكويت المعاقين ودعمهم فهم أولى بالرعاية ولهم كل تقدير وإعزاز في نفوس الجميع، وقد ساهم «بيتك» في إنشاء شاليهات «ذوي الاحتياجات الخاصة» بتكلفة مليون دينار في منطقة الزور، وذلك لخدمة فئة من أبناء المجتمع تحتاج إلى تضافر جميع الجهود من اجل دمجهم في المجتمع ليمارسوا حياتهم الطبيعية، مشيرا إلى أن جهود «بيتك» في دعم المجتمع تغطي جوانب عديدة مهمة ومؤثرة مثل التعليم والصحة وغيرها وتؤكد دوره وريادته.
وأكد الجابر أن «بيتك» سيواصل بإذن الله أداء دوره الاجتماعي معبرا عن طبيعة الشعب الكويتي في التعاون والتكاتف ومواجهة الأزمات بروح من الإخاء والمودة، كما تأتي مساهمات «بيتك» لتعبر عن دعم الجهود التي تبذلها الحكومة وترعاها الدولة بكافة قطاعاتها لتنمية المجتمع في شتى المجالات.
ونوه إلى أن «بيتك» يسعى دوما لتعزيز مجالات الرعاية التي يمكن أن تشملها مساعداته الاجتماعية وذلك بالتعاون مع الجهات الرسمية والجمعيات واللجان المتخصصة حتى تتحقق اكبر استفادة ممكنة من المساعدات التي تتوجه للجميع بشكل يساهم في تنفيذ الخطط الموضوعة وتحقيق الأهداف واستكمال الأنشطة والخدمات طالما هي تصب في النهاية في خدمة أبناء المجتمع وصالحهم.
يذكر أن «شاليهات بيتك» في منطقة الزور والمخصصة لذوي الاحتياجات الخاصة تم بناؤها بالتعاون مع وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل على مساحة 7 آلاف متر مربع، وتتضمن صالات العاب للتسلية ومرافق وخدمات عامة وصالة لكبار الشخصيات وحمام سباحة، ويعد المشروع باكورة أعمال مبرة «بيتك» ويستهدف تحقيق أفضل سبل الرعاية وإدخال البهجة في نفوس نزلاء دور الرعاية من خلال توفير كافة الإمكانات وسبل تنظيم الأنشطة والفعاليات المختلفة التي تساهم في خدمة هذه الفئة العزيزة على قلوب الجميع.
وقال عدد من أولياء أمور المعاقين وبعض مسؤولي الجمعية خلال زيارة قاموا بها إلى «بيتك» والتقوا خلالها مساعد المدير العام لقطاع الخدمات المساندة عبدالعزيز الجابر إن «بيتك» قدم النموذج في دعم الأنشطة والخدمات المتعلقة بشريحة المعاقين من خلال مساهمات متعددة وملموسة في العديد من المجالات التي تعنى بهذه الفئة وتهتم باحتياجاتها.
من جانبه، قال عبد العزيز الجابر بان «بيتك» يولي أهمية كبيرة لرعاية أبناء الكويت المعاقين ودعمهم فهم أولى بالرعاية ولهم كل تقدير وإعزاز في نفوس الجميع، وقد ساهم «بيتك» في إنشاء شاليهات «ذوي الاحتياجات الخاصة» بتكلفة مليون دينار في منطقة الزور، وذلك لخدمة فئة من أبناء المجتمع تحتاج إلى تضافر جميع الجهود من اجل دمجهم في المجتمع ليمارسوا حياتهم الطبيعية، مشيرا إلى أن جهود «بيتك» في دعم المجتمع تغطي جوانب عديدة مهمة ومؤثرة مثل التعليم والصحة وغيرها وتؤكد دوره وريادته.
وأكد الجابر أن «بيتك» سيواصل بإذن الله أداء دوره الاجتماعي معبرا عن طبيعة الشعب الكويتي في التعاون والتكاتف ومواجهة الأزمات بروح من الإخاء والمودة، كما تأتي مساهمات «بيتك» لتعبر عن دعم الجهود التي تبذلها الحكومة وترعاها الدولة بكافة قطاعاتها لتنمية المجتمع في شتى المجالات.
ونوه إلى أن «بيتك» يسعى دوما لتعزيز مجالات الرعاية التي يمكن أن تشملها مساعداته الاجتماعية وذلك بالتعاون مع الجهات الرسمية والجمعيات واللجان المتخصصة حتى تتحقق اكبر استفادة ممكنة من المساعدات التي تتوجه للجميع بشكل يساهم في تنفيذ الخطط الموضوعة وتحقيق الأهداف واستكمال الأنشطة والخدمات طالما هي تصب في النهاية في خدمة أبناء المجتمع وصالحهم.
يذكر أن «شاليهات بيتك» في منطقة الزور والمخصصة لذوي الاحتياجات الخاصة تم بناؤها بالتعاون مع وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل على مساحة 7 آلاف متر مربع، وتتضمن صالات العاب للتسلية ومرافق وخدمات عامة وصالة لكبار الشخصيات وحمام سباحة، ويعد المشروع باكورة أعمال مبرة «بيتك» ويستهدف تحقيق أفضل سبل الرعاية وإدخال البهجة في نفوس نزلاء دور الرعاية من خلال توفير كافة الإمكانات وسبل تنظيم الأنشطة والفعاليات المختلفة التي تساهم في خدمة هذه الفئة العزيزة على قلوب الجميع.