شارع الصحافة / عضو في الكنيست الإسرائيلي يدعو لإحياء الخلافة الإسلامية وحرب الحديد تشتعل بين رشيد والصناعات المعدنية

أحمد أبو الغيط


|القاهرة - من محمود متولي|
• تحت عنوان «حرب الحديد تشتعل بين رشيد والصناعات المعدنية» نشرت جريدة «اليوم السابع» تقريرا ذكرت فيه ان عددا من منتجي الحديد في غرفة الصناعات المعدنية شنوا هجوما ضد قرار وزير التجارة والصناعة المهندس رشيد محمد رشيد الخاص بحفظ شكوى منتجي الحديد من زيادة الواردات، وقال المنتجون: ان هذا الأمر كان سببا في اغراق السوق، مؤكدين ان التوصية التي خرجت بها اللجنة الاستشارية المكونة من جهاز مكافحة الدعم والاغراق في الوزارة التي اعتمد عليها رشيد في حفظ الشكوى لم تكن سليمة، واستند المنتجون في رفضهم وهجومهم على القرار الى أسباب عدة، منها: ان الواردات الكثيفة للحديد التي تقدر بـ «2.9» مليون طن وتمثل 40 في المئة من حجم السوق، ترتب عليها ارتفاع المخزون في المصانع المحلية بشكل حاد الى ما يزيد على مليون طن، بالاضافة الى انخفاض بل انعدام صافي الربح في كثير من المصانع.
• تحت عنوان «تعديلات قانون المحاماة تثير غضب المحامين» نشرت جريدة «الأسبوع» تقريرا قالت فيه: إن حالة من الغضب تسود نقابة المحامين حاليا بعد موافقة اللجنة التشريعية في مجلس الشعب «البرلمان» بصورة نهائية على تعديلات بعض مواد قانون نقابة المحامين، المقدم من نقيب المحامين حمدي خليفة وعضو مجلس النقابة عمر هريدي.
ونقلت الصحيفة عن محامين قولهم إن تقديم هذا المشروع في وقت تعج فيه مصر بالوقفات الاحتجاجية والمظاهرات والاعتصامات العمالية له مغزى، خصوصا في ظل الدور الوطني والقومي الذي لعبته نقابة المحامين منذ نشأتها.
نقيب المحامين السابق سامح عاشور قال: المشروع الجديد يمثل تدخلا سافرا من الحكومة في شأن نقابة المحامين وعدوانا على استقلالها بقصد القفز عليها واختيار عنصر حكومي لقيادتها، والقصد من ذلك إرباك جماعة المحامين وفرض السيطرة الحكومية على النقابة.
• وتحت عنوان «عضو في الكنيسيت يدعو لاحياء الخلافة الاسلامية» نشرت مجلة «الاذاعة والتلفزيون» تقريرا استهلته بقولها: في مفاجأة دعا عضو الكنيست الاسرائيلي مسعود غنايم الى احياء دولة الخلافة الاسلامية وادراج اسرائيل بين دول هذه الخلافة، ورأى غنايم ان أبهى العصور التي عاشها اليهود كان في كنف هذه الدولة، وان العصر الذهبي لليهود كان يطلق على تلك الفترة التي عاشوها في ظل الخلافة الاسلامية، ووصل الأمر الى تعيين بعضهم قادة في الجيش الاسلامي.
غنايم قال في سياق حديث صحافي أجرته معه صحيفة «يديعوت أحرونوت» العبرية: لسنا ضد اسرائيل، ولكننا ضد الأفكار الصهيونية التي تحرض ضد العرب وتدعو الى العنصرية.
• وتحت عنوان «صراع الرئاسة يشعل نار الانقسام في حزب سعد زغلول» نشرت مجلة « آخر ساعة» تقريرا عن تطورات المعركة الانتخابية على رئاسة حزب الوفد الليبرالي المعارض، قالت: ان المعركة دخلت منطقة المطبات الصعبة في ظل احتدام الصراع بين الرئيس الحالي الدكتور محمود أباظة ومنافسه الرئيسي عضو الهيئة العليا للحزب الدكتور السيد البدوي، وأضافت: الصراع أشعل نار الانقسام وفتيل الخلافات في صفوف الحزب العريق وبين كوادره، مايهدد بانهيار استقرار البيت الوفدي ويهدده بالسقوط في دوامة معارك النفوذ والسلطة والحكم.
أبو الغيط والأقباط
تحت عنوان «الأقباط يقاطعون وزارة الخارجية» نشرت مجلة «المصور» تقريرا ذكرت فيه ان لجنة الاختبار الشفوي في وزارة الخارجية لم تجد وسيلة لإقناع الأقباط بالتقدم لاختبارات الديبلوماسيين سوى تكليف مساعد وزير السفير رؤوف سعد بزيارة الكنائس والتجمعات القبطية وإقناعهم بالامر، وتابعت: تصرف اللجنة تبناه الوزير أحمد أبو الغيط الذي لاحظ خلال السنوات الماضية ضعف عدد الأقباط المتقدمين لانتخابات الخارجية. وكشف السفير رؤوف سعد عن ان عدد المتقدمين من المسيحيين الى امتحان الديبلوماسي ضئيل جدا خصوصا في السنوات الاربع الاخيرة، نافيا ان يكون هناك قرار بمنع تعيين الأقباط في وزارة الخارجية، ولفت الى ان من بين 160 سفيرا مصريا في الخارج هناك 10 سفراء أقباط فقط، لكن في التركيبة الداخلية للوزارة فإن الأقباط يحتلون سلم المواقع مثل المسلمين.
مراقبة الانتخابات
من نافذة مجلة «الأهرام العربي» نطل على تصريحات لرئيس محكمة استئناف القاهرة رئيس اللجنة العليا للانتخابات المستشار انتصار نسيم، استبعد منها وجود مراقبة أجنبية من المنظمات الدولية على الانتخابات البرلمانية المقبلة، ولكن سيتم السماح لمنظمات المجتمع الدولي المصرية بهذه المراقبة، وأكد ان اللجنة العليا للانتخابات تتمتع باستقلال وحيادية كاملة بحكم تشكيلها بأغلبية من رجال القضاء، وحذر نسيم من التركيز على ما يفرق بين المواطنين من حيث الجنس او الأصل او تلقي المرشحين أي اموال من الخارج.
وقال: يسمح للمصريين في الخارج بالمشاركة في العملية الانتخابية، حيث يستطيع اي مصري في الخارج ان يتقدم للسفارة او القنصلية بطلب الحصول على بطاقته الانتخابية، وعند حضوره للبلاد يدلي بصوته امام الدائرة التابع لها.
• تحت عنوان «حرب الحديد تشتعل بين رشيد والصناعات المعدنية» نشرت جريدة «اليوم السابع» تقريرا ذكرت فيه ان عددا من منتجي الحديد في غرفة الصناعات المعدنية شنوا هجوما ضد قرار وزير التجارة والصناعة المهندس رشيد محمد رشيد الخاص بحفظ شكوى منتجي الحديد من زيادة الواردات، وقال المنتجون: ان هذا الأمر كان سببا في اغراق السوق، مؤكدين ان التوصية التي خرجت بها اللجنة الاستشارية المكونة من جهاز مكافحة الدعم والاغراق في الوزارة التي اعتمد عليها رشيد في حفظ الشكوى لم تكن سليمة، واستند المنتجون في رفضهم وهجومهم على القرار الى أسباب عدة، منها: ان الواردات الكثيفة للحديد التي تقدر بـ «2.9» مليون طن وتمثل 40 في المئة من حجم السوق، ترتب عليها ارتفاع المخزون في المصانع المحلية بشكل حاد الى ما يزيد على مليون طن، بالاضافة الى انخفاض بل انعدام صافي الربح في كثير من المصانع.
• تحت عنوان «تعديلات قانون المحاماة تثير غضب المحامين» نشرت جريدة «الأسبوع» تقريرا قالت فيه: إن حالة من الغضب تسود نقابة المحامين حاليا بعد موافقة اللجنة التشريعية في مجلس الشعب «البرلمان» بصورة نهائية على تعديلات بعض مواد قانون نقابة المحامين، المقدم من نقيب المحامين حمدي خليفة وعضو مجلس النقابة عمر هريدي.
ونقلت الصحيفة عن محامين قولهم إن تقديم هذا المشروع في وقت تعج فيه مصر بالوقفات الاحتجاجية والمظاهرات والاعتصامات العمالية له مغزى، خصوصا في ظل الدور الوطني والقومي الذي لعبته نقابة المحامين منذ نشأتها.
نقيب المحامين السابق سامح عاشور قال: المشروع الجديد يمثل تدخلا سافرا من الحكومة في شأن نقابة المحامين وعدوانا على استقلالها بقصد القفز عليها واختيار عنصر حكومي لقيادتها، والقصد من ذلك إرباك جماعة المحامين وفرض السيطرة الحكومية على النقابة.
• وتحت عنوان «عضو في الكنيسيت يدعو لاحياء الخلافة الاسلامية» نشرت مجلة «الاذاعة والتلفزيون» تقريرا استهلته بقولها: في مفاجأة دعا عضو الكنيست الاسرائيلي مسعود غنايم الى احياء دولة الخلافة الاسلامية وادراج اسرائيل بين دول هذه الخلافة، ورأى غنايم ان أبهى العصور التي عاشها اليهود كان في كنف هذه الدولة، وان العصر الذهبي لليهود كان يطلق على تلك الفترة التي عاشوها في ظل الخلافة الاسلامية، ووصل الأمر الى تعيين بعضهم قادة في الجيش الاسلامي.
غنايم قال في سياق حديث صحافي أجرته معه صحيفة «يديعوت أحرونوت» العبرية: لسنا ضد اسرائيل، ولكننا ضد الأفكار الصهيونية التي تحرض ضد العرب وتدعو الى العنصرية.
• وتحت عنوان «صراع الرئاسة يشعل نار الانقسام في حزب سعد زغلول» نشرت مجلة « آخر ساعة» تقريرا عن تطورات المعركة الانتخابية على رئاسة حزب الوفد الليبرالي المعارض، قالت: ان المعركة دخلت منطقة المطبات الصعبة في ظل احتدام الصراع بين الرئيس الحالي الدكتور محمود أباظة ومنافسه الرئيسي عضو الهيئة العليا للحزب الدكتور السيد البدوي، وأضافت: الصراع أشعل نار الانقسام وفتيل الخلافات في صفوف الحزب العريق وبين كوادره، مايهدد بانهيار استقرار البيت الوفدي ويهدده بالسقوط في دوامة معارك النفوذ والسلطة والحكم.
أبو الغيط والأقباط
تحت عنوان «الأقباط يقاطعون وزارة الخارجية» نشرت مجلة «المصور» تقريرا ذكرت فيه ان لجنة الاختبار الشفوي في وزارة الخارجية لم تجد وسيلة لإقناع الأقباط بالتقدم لاختبارات الديبلوماسيين سوى تكليف مساعد وزير السفير رؤوف سعد بزيارة الكنائس والتجمعات القبطية وإقناعهم بالامر، وتابعت: تصرف اللجنة تبناه الوزير أحمد أبو الغيط الذي لاحظ خلال السنوات الماضية ضعف عدد الأقباط المتقدمين لانتخابات الخارجية. وكشف السفير رؤوف سعد عن ان عدد المتقدمين من المسيحيين الى امتحان الديبلوماسي ضئيل جدا خصوصا في السنوات الاربع الاخيرة، نافيا ان يكون هناك قرار بمنع تعيين الأقباط في وزارة الخارجية، ولفت الى ان من بين 160 سفيرا مصريا في الخارج هناك 10 سفراء أقباط فقط، لكن في التركيبة الداخلية للوزارة فإن الأقباط يحتلون سلم المواقع مثل المسلمين.
مراقبة الانتخابات
من نافذة مجلة «الأهرام العربي» نطل على تصريحات لرئيس محكمة استئناف القاهرة رئيس اللجنة العليا للانتخابات المستشار انتصار نسيم، استبعد منها وجود مراقبة أجنبية من المنظمات الدولية على الانتخابات البرلمانية المقبلة، ولكن سيتم السماح لمنظمات المجتمع الدولي المصرية بهذه المراقبة، وأكد ان اللجنة العليا للانتخابات تتمتع باستقلال وحيادية كاملة بحكم تشكيلها بأغلبية من رجال القضاء، وحذر نسيم من التركيز على ما يفرق بين المواطنين من حيث الجنس او الأصل او تلقي المرشحين أي اموال من الخارج.
وقال: يسمح للمصريين في الخارج بالمشاركة في العملية الانتخابية، حيث يستطيع اي مصري في الخارج ان يتقدم للسفارة او القنصلية بطلب الحصول على بطاقته الانتخابية، وعند حضوره للبلاد يدلي بصوته امام الدائرة التابع لها.