عنف كراتشي يحصد 25 قتيلا... والسويد تغلق سفارتها في اسلام اباد
سقوط قائد لـ «الطالبان» في سوات ومسلحون يقتلون «وسيط سلام»


اسلام اباد - ا ف ب، دب ا، رويترز، يو بي اي - قتل قائد «مهم» للمسلحين خلال اشتباك مع القوات الباكستانية، امس، في منطقة وادي سوات.
ونقلت قناة «جيو تي في» عن مصادر لم تحددها، أن «القوات الباكستانية أطلقت عملية بحث في منطقة شاكاردارا في وادي سوات، واشتبكت مع المسلحين، ما أدى الى مقتل قائد مهم لهم، وهو شير رحمان غوجار».
كما قتل 25 مسلحا على الأقل في قصف مروحي استهدف مخابئهم في المناطق القبلية.
الى ذلك، اعلن مسؤولون باكستانيون ان مسلحين قتلوا، امس، في شمال غربي البلاد نائبا سابقا قريبا من «طالبان» قام بالعديد من الوساطات السلمية بين الحكومة والمتمردين. وقال ضابط في الشرطة ان «مولانا مراج الدين كان عائدا الى منزله بعد ادائه صلاة الفجر حين اطلق عليه النار مسلحان يستقلان دراجة نارية».
وكان مراج الدين زعيما مهما في حركة «جامعة علماء الاسلام» القريبة من «طالبان» وعضوا سابقا في مجلس النواب الباكستاني.
وفي كراتشي، قتل 25 شخصا على الاقل في اشتباكات بين فصائل سياسية متصارعة في المدينة، ما أحيا مخاوف من عودة العنف الذي شهدته المدينة في التسعينات.
وفي ستوكهولم، اعلن الناطق باسم وزارة الخارجية السويدية توبياس نيلسون، امس، ان السويد اغلقت سفارتها في اسلام اباد منذ اكثر من اسبوعين نتيجة انعدام الامن في باكستان.
ونقلت قناة «جيو تي في» عن مصادر لم تحددها، أن «القوات الباكستانية أطلقت عملية بحث في منطقة شاكاردارا في وادي سوات، واشتبكت مع المسلحين، ما أدى الى مقتل قائد مهم لهم، وهو شير رحمان غوجار».
كما قتل 25 مسلحا على الأقل في قصف مروحي استهدف مخابئهم في المناطق القبلية.
الى ذلك، اعلن مسؤولون باكستانيون ان مسلحين قتلوا، امس، في شمال غربي البلاد نائبا سابقا قريبا من «طالبان» قام بالعديد من الوساطات السلمية بين الحكومة والمتمردين. وقال ضابط في الشرطة ان «مولانا مراج الدين كان عائدا الى منزله بعد ادائه صلاة الفجر حين اطلق عليه النار مسلحان يستقلان دراجة نارية».
وكان مراج الدين زعيما مهما في حركة «جامعة علماء الاسلام» القريبة من «طالبان» وعضوا سابقا في مجلس النواب الباكستاني.
وفي كراتشي، قتل 25 شخصا على الاقل في اشتباكات بين فصائل سياسية متصارعة في المدينة، ما أحيا مخاوف من عودة العنف الذي شهدته المدينة في التسعينات.
وفي ستوكهولم، اعلن الناطق باسم وزارة الخارجية السويدية توبياس نيلسون، امس، ان السويد اغلقت سفارتها في اسلام اباد منذ اكثر من اسبوعين نتيجة انعدام الامن في باكستان.