فتور في السوق وخوف من تردي الوضع


|كتب علاء السمان|
«يوم لك ويوم عليك». انه الوصف الأقرب لحركة التعاملات اليومية في سوق الاوراق المالية، فعندما تسجل المؤشرات العامة ارتفاعاً تعود في اليوم التالي لتخسر ما حققته، وذلك ما ينطبق أيضاً على حركة عشرات الاسهم المدرجة.
ودفع غياب السيولة الواضح حركة السوق الى حالة من الفتور لدى الاوساط المالية ومديري المحافظ والصناديق الاستثمارية حيث يترقب الجميع ظهور معطيات ايجابية ترسخ مفهوم عودة السوق الى استقراره المعهود، فما زال السوق ينتظر تفعيل خطة المشاريع الحكومية، وتراقب تطورات صفقة زين وتخارجات اخرى،عل وعسى أن تكون مفتاح الخروج من حالة التباين في التداولات اليومية للسوق.
«يوم لك ويوم عليك». انه الوصف الأقرب لحركة التعاملات اليومية في سوق الاوراق المالية، فعندما تسجل المؤشرات العامة ارتفاعاً تعود في اليوم التالي لتخسر ما حققته، وذلك ما ينطبق أيضاً على حركة عشرات الاسهم المدرجة.
ودفع غياب السيولة الواضح حركة السوق الى حالة من الفتور لدى الاوساط المالية ومديري المحافظ والصناديق الاستثمارية حيث يترقب الجميع ظهور معطيات ايجابية ترسخ مفهوم عودة السوق الى استقراره المعهود، فما زال السوق ينتظر تفعيل خطة المشاريع الحكومية، وتراقب تطورات صفقة زين وتخارجات اخرى،عل وعسى أن تكون مفتاح الخروج من حالة التباين في التداولات اليومية للسوق.