في الذكرى السنوية الثالثة لوفاة سموه
صباح جابر العلي: إنجازات الأمير الوالد ستظل باقية أبد الدهر



قال مدير عام مؤسسة الموانئ الكويتية الشيخ الدكتور صباح جابر العلي ان «أعمال وانجازات سمو الأمير الوالد المغفور له بإذن الله تعالي الشيخ سعد العبد الله ستظل باقية ابد الدهر شاهدة بمآثره وما قدمه للكويت».
وأضاف الشيخ الدكتور صباح في الذكرى السنوية الثالثة لوفاة سمو الأمير الوالد أن «الكويت لن تنسى تضحيات سمو الأمير الوالد خلال حياته الحافلة بالعطاء والتضحية والإيثار والإخلاص لوطنه».
ونوه إلى تاريخ ساطع من الانجازات حققها سموه رحمه الله خلال سنوات من العمل الجاد والدءوب، حيث يسجل تاريخ الكويت صفحات مشرقة من العطاء منذ اللحظات الأولى لاستقلال الكويت عندما شارك رحمه الله في لجنة صياغة الدستور، وواكب مسيرة النهضة الحديثة من خلال دوره المشهود في صناعة القرار السياسي في مجالي الأمن والدفاع، وكان أول وزير للداخلية وثاني وزير للدفاع في ظل الدستور.
وأضاف «لم يقتصر دور سمو الأمير الوالد على التصدي للعدوان وتحرير البلاد بإيمان راسخ لا يتزعزع بان التحرير قادم لا محالة بل تجاوزه الى مرحلة ما بعد التحرير في معركة لا تقل صعوبة وهي مرحلة إعادة الاعمار».
ولفت الى دور الأمير الوالد في تدعيم علاقات الكويت الخارجية مع الدول الشقيقة والصديقة منذ تولي سموه ولاية العهد عام 1978 من خلال التواصل مع مختلف دول العالم وبناء علاقات متينة قائمة على أساس التعاون المشترك ودعم الجهود الرامية الى السلم والأمن الدوليين.
واختتم ان «الكويت لن تنسى انجازات وتضحيات سمو الأمير الوالد، ومواقفه وحنكته وشجاعته من أجل رفعة شأن الكويت وشعبها في مختلف المجالات داعيا الله أن يتغمد سموه برحمته ويسكنه فسيح جناته».
وأضاف الشيخ الدكتور صباح في الذكرى السنوية الثالثة لوفاة سمو الأمير الوالد أن «الكويت لن تنسى تضحيات سمو الأمير الوالد خلال حياته الحافلة بالعطاء والتضحية والإيثار والإخلاص لوطنه».
ونوه إلى تاريخ ساطع من الانجازات حققها سموه رحمه الله خلال سنوات من العمل الجاد والدءوب، حيث يسجل تاريخ الكويت صفحات مشرقة من العطاء منذ اللحظات الأولى لاستقلال الكويت عندما شارك رحمه الله في لجنة صياغة الدستور، وواكب مسيرة النهضة الحديثة من خلال دوره المشهود في صناعة القرار السياسي في مجالي الأمن والدفاع، وكان أول وزير للداخلية وثاني وزير للدفاع في ظل الدستور.
وأضاف «لم يقتصر دور سمو الأمير الوالد على التصدي للعدوان وتحرير البلاد بإيمان راسخ لا يتزعزع بان التحرير قادم لا محالة بل تجاوزه الى مرحلة ما بعد التحرير في معركة لا تقل صعوبة وهي مرحلة إعادة الاعمار».
ولفت الى دور الأمير الوالد في تدعيم علاقات الكويت الخارجية مع الدول الشقيقة والصديقة منذ تولي سموه ولاية العهد عام 1978 من خلال التواصل مع مختلف دول العالم وبناء علاقات متينة قائمة على أساس التعاون المشترك ودعم الجهود الرامية الى السلم والأمن الدوليين.
واختتم ان «الكويت لن تنسى انجازات وتضحيات سمو الأمير الوالد، ومواقفه وحنكته وشجاعته من أجل رفعة شأن الكويت وشعبها في مختلف المجالات داعيا الله أن يتغمد سموه برحمته ويسكنه فسيح جناته».