أول حساب من نوعه يتيح البيع والشراء المتبادل مع العملاء للسبائك الذهبية
«بيتك- ماليزيا»: 10 كيلو غرامات حصيلة الأيام الأولى لمنتج «الحساب الذهبي»

موظفو «بيتك» بين عمال وفنيي مشروع مستشفى جابر

الغانم وجميلة يعلنان إطلاق المنتج بحضور الرشود




أعلن بيت التمويل الكويتي الماليزي (بيتك- ماليزيا) أن منتج الحساب الذهبي الذي أطلقه اخيراً ويتيح للعملاء شراء الذهب والاستثمار فيه بطريقة آمنة لقي إقبالا كبيرا من العملاء، إذ يعتبر أول منتج مطابق للشرع يعمل في هذا المجال، يسمح لـ«بيتك- ماليزيا» ببيع وشراء الذهب لعملائه، الذين يستطيعون الاستثمار بداية من 10 جرامات ويجب أن يظل في الحساب على الأقل 2 غرام، ويمكنهم أن يبيعوا أو يسحبوا ذهبهم بناء على سعر البيع اليومي بجميع فروع «بيتك- ماليزيا» في العاصمة كوالالمبور حيث يتم توفير هذا المنتج.
وقال رئيس مجلس إدارة «بيتك- ماليزيا» شاهين حمد الغانم في تصريح صحافي خلال الإعلان الرسمي عن إطلاق المنتج بحضور عضو مجلس الإدارة عبد الوهاب الرشود والرئيس التنفيذي جميلة جمال الدين بأن المنتج الجديد حقق نتائج مشجعة إذ تم خلال الأيام الأولى عقب طرح الحساب تحويلات بلغت 10 آلاف غرام من الذهب، ما يؤكد أن المنتج قد لقي اهتماما لدى العملاء خاصة في ظل الأهمية الكبيرة التي يوليها الكثيرون للذهب كمصدر مهم للاحتفاظ بالقيمة والاستثمار في وقت واحد، ويميل الكثيرون للاحتفاظ بالمعدن الأصفر على سبيل الاستثمار أو حفظ القيمة والحماية من التقلبات في الأسعار والأسواق، كما أنه مصدر سريع للحصول على السيولة عند الحاجة، إذ يتم التداول بين العميل والبنك في السبائك الذهبية بالأسعار اليومية المعلنة.
واعتبر الغانم المنتج الجديد خطوة نحو تنفيذ استراتيجية البنك في توسيع حصته السوقية عبر طرح منتجات تلبي احتياجات شرائح واسعة من العملاء والتوجه نحو سوق التجزئة وخدمات الأفراد، وأصبح «بيتك- ماليزيا» يركز جهوده في هذين المجالين بشكل يمكنه من استثمار إمكاناته ووضعه كأحد أهم وأفضل البنوك الإسلامية الأجنبية العاملة في ماليزيا، للاستفادة من تطورات الاقتصاد الماليزي الايجابية في ظل التوجهات الايجابية للحكومة الجديدة،بعد أن حقق البنك توسعات جيدة في سوق تمويل الشركات والمشاريع الكبرى.
وتوقع الغانم أن يتم الإعلان قريبا عن منتجات جديدة للبنك بالإضافة إلى مشاريع مهمة تتم المشاركة فيها اما مع الحكومة الماليزية عبر مجموعة خزانة التي تعتبر الذراع الاستثمارية للحكومة، وإما بالتعاون مع القطاع الخاص الماليزي الذي يبدي اهتماما كبيرا بالسوق الكويتي والخليجي بشكل عام، ومن هنا فان هناك أرضية مشتركة تجمع الجانبين بحكم الوجود القوي لـ«بيتك» في اغلب دول مجلس التعاون الخليجي، متوقعا أن تسفر الزيارة الأخيرة التي قام بها الرئيس التنفيذي لـ«بيتك» محمد سليمان العمر إلى ماليزيا والتقى خلالها رئيس الوزراء وعددا من كبار المسؤولين بالدولة وتبعتها زيارة مهمة لوفد مجموعة «خزانة» إلى الكويت في تحقيق نتائج ايجابية على صعيد التعاون الاستثماري المشترك في السوق الماليزية أو على الصعيد الخليجي وفق تصورات «بيتك» واستراتيجيته التي تعتمد على تعزيز التبادل والتعاون التجاري بين ماليزيا ودول جنوب شرقي آسيا من جانب وبين الكويت ودول مجلس التعاون من جانب آخر في المشاريع التي تغطي العديد من الجوانب المهمة مثل مشاريع الطاقة والبنية الأساسية والتطوير العقاري والصناعة.
... وموظفو «بيتك» يزورون
العاملين في مشروع مستشفى جابر
زار فريق العلاقات العامة بإدارة التسويق والعلاقات العامة في بيت التمويل الكويتي (بيتك) بوجود مدير العلاقات العامة بوزارة الأشغال خالد العدواني، العمال والفنيين العاملين في مشروع «مستشفى جابر» المنسوب إلى طيب الذكر صاحب السمو الأمير الراحل الشيخ جابر الأحمد الصباح والذي يعد من اكبر واهم المشاريع الجاري تنفيذها ويجري العمل فيه ليل نهار بجهود عمال وفنيين ومسؤولين تستحق الإشادة.
وجاءت الزيارة التي تعد الثانية بعد زيارة سابقة للعمال في مشروع تطوير الدائري الأول، ضمن توجه بتنظيم سلسلة من الزيارات ذات طابع اخوي وإنساني لإعلان التقدير والعرفان للعاملين في تنفيذ المشاريع الكبرى في البلاد خاصة أولئك البسطاء الذين تسعدهم الكلمة الطيبة وتشيد بجهودهم وتفانيهم في العمل.
وتعبر زيارة موظفي «بيتك» عن حرصه على تعزيز روح التكافل والتعاون في المجتمع وتقديم كلمة شكر لأولئك الذين يبذلون الجهود ويقدمون العطاء في سبيل تحقيق الانجازات الكبرى، إذ كانت الزيارة للعمال والفنيين الذين يعملون بدأب في ظروف وأجواء صعبة ويستحقون كلمة شكر من شأنها أن تشعرهم بان هناك من يقدر جهدهم وإخلاصهم في أداء ما يوكل إليهم من أعمال ومهام، وتعكس الزيارة التي تم خلالها تقديم وجبات غذائية وأنواع من المرطبات التي خففت من ظروف العمل الشاقة خصوصاً حرارة الشمس التي يعملون تحتها، تعميق مفهوم المسؤولية والإخلاص والتفاني في الأداء، وان قيمة الفرد بما يتقنه ويضيفه إلى الحياة من خلال بناء أو فكر أو زرع أو منفعة للناس.
ولمس الموظفون نتيجة لقاءاتهم المباشرة ومشاركتهم للعمال والفنيين الحديث والطعام، ما أسهمت فيه الزيارة من رفع لمعنويات العاملين في مشروع مستشفى جابر وإحساسهم بروح الأسرة الواحدة، وقد قابلوا مبادرة «بيتك» بكل تقدير وإعجاب بهذا السلوك الطيب الذي ينسجم مع طبيعته ومنهجه،إذ توجه موظفو «بيتك» إلى العمال بالتحية وحرصوا على الإشادة بجهودهم وتفانيهم في العمل بهذا المشروع الكبير الذي يمثل أهمية كبرى للنهوض بمجال الخدمات الصحية في الكويت وتبادلوا معهم الكلمات التي عبرت عن الإدراك العميق لدورهم والتقدير لأهمية ما يبذلونه من جهود في ظل أجواء صعبة.
وقد أثنى العمال والفنيون على هذه المبادرة من «بيتك» وموظفيه التي تعتبر الأولى من جانب القطاع الخاص خصوصاً في مجال البنوك، معتبرين أن تقدير «بيتك» لدور البسطاء والتوجه إليهم مباشرة والحديث معهم بروح من المشاعر الأخوية والنظرة الإنسانية، تعبر عن الأخلاق الطيبة التي جبل عليها أهل الكويت وميزت تعاملهم مع الذين يساهمون معهم في عمل أو يشاركونهم انجازا، مؤكدين في الوقت ذاته إصرارهم على استمرار العمل حتى الانتهاء تماما من جميع مراحل المشروع.
وقال رئيس مجلس إدارة «بيتك- ماليزيا» شاهين حمد الغانم في تصريح صحافي خلال الإعلان الرسمي عن إطلاق المنتج بحضور عضو مجلس الإدارة عبد الوهاب الرشود والرئيس التنفيذي جميلة جمال الدين بأن المنتج الجديد حقق نتائج مشجعة إذ تم خلال الأيام الأولى عقب طرح الحساب تحويلات بلغت 10 آلاف غرام من الذهب، ما يؤكد أن المنتج قد لقي اهتماما لدى العملاء خاصة في ظل الأهمية الكبيرة التي يوليها الكثيرون للذهب كمصدر مهم للاحتفاظ بالقيمة والاستثمار في وقت واحد، ويميل الكثيرون للاحتفاظ بالمعدن الأصفر على سبيل الاستثمار أو حفظ القيمة والحماية من التقلبات في الأسعار والأسواق، كما أنه مصدر سريع للحصول على السيولة عند الحاجة، إذ يتم التداول بين العميل والبنك في السبائك الذهبية بالأسعار اليومية المعلنة.
واعتبر الغانم المنتج الجديد خطوة نحو تنفيذ استراتيجية البنك في توسيع حصته السوقية عبر طرح منتجات تلبي احتياجات شرائح واسعة من العملاء والتوجه نحو سوق التجزئة وخدمات الأفراد، وأصبح «بيتك- ماليزيا» يركز جهوده في هذين المجالين بشكل يمكنه من استثمار إمكاناته ووضعه كأحد أهم وأفضل البنوك الإسلامية الأجنبية العاملة في ماليزيا، للاستفادة من تطورات الاقتصاد الماليزي الايجابية في ظل التوجهات الايجابية للحكومة الجديدة،بعد أن حقق البنك توسعات جيدة في سوق تمويل الشركات والمشاريع الكبرى.
وتوقع الغانم أن يتم الإعلان قريبا عن منتجات جديدة للبنك بالإضافة إلى مشاريع مهمة تتم المشاركة فيها اما مع الحكومة الماليزية عبر مجموعة خزانة التي تعتبر الذراع الاستثمارية للحكومة، وإما بالتعاون مع القطاع الخاص الماليزي الذي يبدي اهتماما كبيرا بالسوق الكويتي والخليجي بشكل عام، ومن هنا فان هناك أرضية مشتركة تجمع الجانبين بحكم الوجود القوي لـ«بيتك» في اغلب دول مجلس التعاون الخليجي، متوقعا أن تسفر الزيارة الأخيرة التي قام بها الرئيس التنفيذي لـ«بيتك» محمد سليمان العمر إلى ماليزيا والتقى خلالها رئيس الوزراء وعددا من كبار المسؤولين بالدولة وتبعتها زيارة مهمة لوفد مجموعة «خزانة» إلى الكويت في تحقيق نتائج ايجابية على صعيد التعاون الاستثماري المشترك في السوق الماليزية أو على الصعيد الخليجي وفق تصورات «بيتك» واستراتيجيته التي تعتمد على تعزيز التبادل والتعاون التجاري بين ماليزيا ودول جنوب شرقي آسيا من جانب وبين الكويت ودول مجلس التعاون من جانب آخر في المشاريع التي تغطي العديد من الجوانب المهمة مثل مشاريع الطاقة والبنية الأساسية والتطوير العقاري والصناعة.
... وموظفو «بيتك» يزورون
العاملين في مشروع مستشفى جابر
زار فريق العلاقات العامة بإدارة التسويق والعلاقات العامة في بيت التمويل الكويتي (بيتك) بوجود مدير العلاقات العامة بوزارة الأشغال خالد العدواني، العمال والفنيين العاملين في مشروع «مستشفى جابر» المنسوب إلى طيب الذكر صاحب السمو الأمير الراحل الشيخ جابر الأحمد الصباح والذي يعد من اكبر واهم المشاريع الجاري تنفيذها ويجري العمل فيه ليل نهار بجهود عمال وفنيين ومسؤولين تستحق الإشادة.
وجاءت الزيارة التي تعد الثانية بعد زيارة سابقة للعمال في مشروع تطوير الدائري الأول، ضمن توجه بتنظيم سلسلة من الزيارات ذات طابع اخوي وإنساني لإعلان التقدير والعرفان للعاملين في تنفيذ المشاريع الكبرى في البلاد خاصة أولئك البسطاء الذين تسعدهم الكلمة الطيبة وتشيد بجهودهم وتفانيهم في العمل.
وتعبر زيارة موظفي «بيتك» عن حرصه على تعزيز روح التكافل والتعاون في المجتمع وتقديم كلمة شكر لأولئك الذين يبذلون الجهود ويقدمون العطاء في سبيل تحقيق الانجازات الكبرى، إذ كانت الزيارة للعمال والفنيين الذين يعملون بدأب في ظروف وأجواء صعبة ويستحقون كلمة شكر من شأنها أن تشعرهم بان هناك من يقدر جهدهم وإخلاصهم في أداء ما يوكل إليهم من أعمال ومهام، وتعكس الزيارة التي تم خلالها تقديم وجبات غذائية وأنواع من المرطبات التي خففت من ظروف العمل الشاقة خصوصاً حرارة الشمس التي يعملون تحتها، تعميق مفهوم المسؤولية والإخلاص والتفاني في الأداء، وان قيمة الفرد بما يتقنه ويضيفه إلى الحياة من خلال بناء أو فكر أو زرع أو منفعة للناس.
ولمس الموظفون نتيجة لقاءاتهم المباشرة ومشاركتهم للعمال والفنيين الحديث والطعام، ما أسهمت فيه الزيارة من رفع لمعنويات العاملين في مشروع مستشفى جابر وإحساسهم بروح الأسرة الواحدة، وقد قابلوا مبادرة «بيتك» بكل تقدير وإعجاب بهذا السلوك الطيب الذي ينسجم مع طبيعته ومنهجه،إذ توجه موظفو «بيتك» إلى العمال بالتحية وحرصوا على الإشادة بجهودهم وتفانيهم في العمل بهذا المشروع الكبير الذي يمثل أهمية كبرى للنهوض بمجال الخدمات الصحية في الكويت وتبادلوا معهم الكلمات التي عبرت عن الإدراك العميق لدورهم والتقدير لأهمية ما يبذلونه من جهود في ظل أجواء صعبة.
وقد أثنى العمال والفنيون على هذه المبادرة من «بيتك» وموظفيه التي تعتبر الأولى من جانب القطاع الخاص خصوصاً في مجال البنوك، معتبرين أن تقدير «بيتك» لدور البسطاء والتوجه إليهم مباشرة والحديث معهم بروح من المشاعر الأخوية والنظرة الإنسانية، تعبر عن الأخلاق الطيبة التي جبل عليها أهل الكويت وميزت تعاملهم مع الذين يساهمون معهم في عمل أو يشاركونهم انجازا، مؤكدين في الوقت ذاته إصرارهم على استمرار العمل حتى الانتهاء تماما من جميع مراحل المشروع.