«IRON MAN 2» ينطلق عالمياً وسط ضجة إعلامية واسعة

طاقة مشعة تنبعث من كفه


|بيروت - محمد حسن حجازي|
انطلقت العروض الجماهيرية العالمية لثاني اجزاء «IRON MAN» بإدارة المخرج جون فاقرو صوره في 124 دقيقة جاذبة ومتميزة مع وجهين وليس واحداً: روبرت داوني جونيور في شخصية توني ستارك الذي يتحرك سريعاً من سوبرمان وسبايدرمان لإنقاذ او مساعدة اي طالب حاجة، في مقابلة زميله **الأعرق ميكي رورك في دور الشرير ايفان فانكو الذي ينافس داوني ليس في القتال فقط امام الكاميرا، بل في الاداء والكاريسما، حيث ايفان يتمتع بمظاهر سلبية عديدة تقوي صورته غير المريحة.
ستان لي، دون هيك، لاري ليبر، جاك كيري، كلهم من كتبة قصص «MARVEL COMIC BOOK» حيث صاغ باقة قصصهم الى سيناريو متماسك جاستن ثيرو، ووزعت الفيلم «بارامونت».
فاقرو استعان بـ 11 مساعداً وبمدير التصوير ماثيو ليباتيك وبسيد المؤثرات المشهدية مايكل بروسيه على رأس جيش من التقنيين لإنجاز كامل المطلوب من طيران الرجل الحديدي ومنحه امكانات اطلاق الرصاص والقصف والتحليق واستعمال طاقات بديلة عديدة اثناء المواجهات.
وحتى تكون للفيلم قوة ضغط خاصة يظهر احد النافذين ويدعى جاستن هامر (سام روكويل) طارحاً نماذجاً من الرجال الحديديين من مصانعه بشكل ينافس ستارك وايفان معاً، وان الثاني صنيعة هامر، وتمتلئ الشاشة بالرجال المقولبين بالحديد والذين تصعب هزيمتهم.
يجد ستارك صعوبة في مواجهة هؤلاء جميعاً خصوصاً بعد دخول عملاء عديدين على الخط، ويعثر على نصير له هو الليوتنانت كولونيل جيمس روداي (دون شيدل) ونيك فيوري (صموئيل .ل. جاكسون)، والاول هو من دخل في الثوب الحديدي ودعم ستارك، فيما قامت بيبر (غوينيث بالتراو) بدعم ستارك عبر المعلومات المؤكدة التي تؤمنها له قبل مباشرة عملية التصدي في فضاء يتسع للجميع، لكن السرعة الخارقة للشخصيات تفعل فعلها في جعل الفضاء مليئاً بالخطوط البيضاء خلف كل مقاتل حديدي طائر.
انطلقت العروض الجماهيرية العالمية لثاني اجزاء «IRON MAN» بإدارة المخرج جون فاقرو صوره في 124 دقيقة جاذبة ومتميزة مع وجهين وليس واحداً: روبرت داوني جونيور في شخصية توني ستارك الذي يتحرك سريعاً من سوبرمان وسبايدرمان لإنقاذ او مساعدة اي طالب حاجة، في مقابلة زميله **الأعرق ميكي رورك في دور الشرير ايفان فانكو الذي ينافس داوني ليس في القتال فقط امام الكاميرا، بل في الاداء والكاريسما، حيث ايفان يتمتع بمظاهر سلبية عديدة تقوي صورته غير المريحة.
ستان لي، دون هيك، لاري ليبر، جاك كيري، كلهم من كتبة قصص «MARVEL COMIC BOOK» حيث صاغ باقة قصصهم الى سيناريو متماسك جاستن ثيرو، ووزعت الفيلم «بارامونت».
فاقرو استعان بـ 11 مساعداً وبمدير التصوير ماثيو ليباتيك وبسيد المؤثرات المشهدية مايكل بروسيه على رأس جيش من التقنيين لإنجاز كامل المطلوب من طيران الرجل الحديدي ومنحه امكانات اطلاق الرصاص والقصف والتحليق واستعمال طاقات بديلة عديدة اثناء المواجهات.
وحتى تكون للفيلم قوة ضغط خاصة يظهر احد النافذين ويدعى جاستن هامر (سام روكويل) طارحاً نماذجاً من الرجال الحديديين من مصانعه بشكل ينافس ستارك وايفان معاً، وان الثاني صنيعة هامر، وتمتلئ الشاشة بالرجال المقولبين بالحديد والذين تصعب هزيمتهم.
يجد ستارك صعوبة في مواجهة هؤلاء جميعاً خصوصاً بعد دخول عملاء عديدين على الخط، ويعثر على نصير له هو الليوتنانت كولونيل جيمس روداي (دون شيدل) ونيك فيوري (صموئيل .ل. جاكسون)، والاول هو من دخل في الثوب الحديدي ودعم ستارك، فيما قامت بيبر (غوينيث بالتراو) بدعم ستارك عبر المعلومات المؤكدة التي تؤمنها له قبل مباشرة عملية التصدي في فضاء يتسع للجميع، لكن السرعة الخارقة للشخصيات تفعل فعلها في جعل الفضاء مليئاً بالخطوط البيضاء خلف كل مقاتل حديدي طائر.