مظاهر الاحتفاء بـ «الضيف الكبير» تملأ بيروت
الكويت ولبنان ... «سوا على الحلو والمر»

شكراً للكويت أميراً وحكومة وشعباً

... «على الحلو والمر معاً»

أعلام «كويتية - لبنانية» تملأ الشوارع

لافتات الشكر في شوارع بيروت (تصوير جوزيف نخلة)






|بيروت - «الراي»|
تستعد بيروت، الرسمية والسياسية والشعبية، لاستقبال سمو أمير البلاد الشيخ صباح الاحمد في «مسك ختام» جولته العربية، حيث من المقرر ان يصلها بعد غد الثلاثاء في زيارة تستمر ليومين يلتقي خلالها كبار المسؤولين.
فبيروت التي عرفت سمو الشيخ صباح الاحمد مصطافاً في الربوع اللبنانية «ايام العز» واطفائياً في الخريف اللبناني يوم كان رئيساً للديبلوماسية الكويتية، وأخاً كريماً في مسيرة اعادة الاعمار، تستقبله الآن اميراً لعلاقات متمايزة في اخويتها.
ومظاهر الاحتفاء بـ «الضيف الكبير» بدأت ترتفع فوق الشوارع وفي الساحات وعلى الطرق، كما هو الحال في «القلوب» والعقول.
اعلام لبنانية وكويتية «تتعانق» وأقواس ترحيب، ولافتات تعبّر على طريقة «خير الكلام ما قل ودل» عن عمق العلاقات بين البلدين، وتعكس تقديراً لـ «الايادي البيض» الكويتية التي لم تتوان عن بلسمة جراح الوطن الذي يشبهها.
فمن طريق المطار الى طريق القصر الجمهوري، فشوارع رئيسية اخرى، قال اللبنانيون كلاماً جميلاً ومن القلب الى القلب عن الكويت وأميرها وأهلها.
هنا «لبنان بأسره يرحب بسمو الامير...»، وهناك «شكراً للكويت». في مكان آخر من بيروت «الكويت ولبنان سوا على الحلو والمر»، وفي جميع الامكنة «شكراً لأمير دولة الكويت وما قدمه من اجل لبنان».
تستعد بيروت، الرسمية والسياسية والشعبية، لاستقبال سمو أمير البلاد الشيخ صباح الاحمد في «مسك ختام» جولته العربية، حيث من المقرر ان يصلها بعد غد الثلاثاء في زيارة تستمر ليومين يلتقي خلالها كبار المسؤولين.
فبيروت التي عرفت سمو الشيخ صباح الاحمد مصطافاً في الربوع اللبنانية «ايام العز» واطفائياً في الخريف اللبناني يوم كان رئيساً للديبلوماسية الكويتية، وأخاً كريماً في مسيرة اعادة الاعمار، تستقبله الآن اميراً لعلاقات متمايزة في اخويتها.
ومظاهر الاحتفاء بـ «الضيف الكبير» بدأت ترتفع فوق الشوارع وفي الساحات وعلى الطرق، كما هو الحال في «القلوب» والعقول.
اعلام لبنانية وكويتية «تتعانق» وأقواس ترحيب، ولافتات تعبّر على طريقة «خير الكلام ما قل ودل» عن عمق العلاقات بين البلدين، وتعكس تقديراً لـ «الايادي البيض» الكويتية التي لم تتوان عن بلسمة جراح الوطن الذي يشبهها.
فمن طريق المطار الى طريق القصر الجمهوري، فشوارع رئيسية اخرى، قال اللبنانيون كلاماً جميلاً ومن القلب الى القلب عن الكويت وأميرها وأهلها.
هنا «لبنان بأسره يرحب بسمو الامير...»، وهناك «شكراً للكويت». في مكان آخر من بيروت «الكويت ولبنان سوا على الحلو والمر»، وفي جميع الامكنة «شكراً لأمير دولة الكويت وما قدمه من اجل لبنان».