البغلي: أرباح المساهمين توزّع بنسبة 8 في المئة
19 مليونا و680 ألف دينار مبيعات «الرميثية» في 2009

عباس البغلي





| كتبت عفت سلام |
كشف رئيس مجلس ادارة جمعية الرميثية التعاونية عباس يوسف البغلي عن نتائج ميزانية الجمعية المنتهية في 31 ديسمبر 2009، مشيرا الى انها حققت قفزة نوعية في الاداء على المستويين المالي والاداري، حيث بلغت جملة المبيعات 19 مليونا و680 الف دينار اي بزيادة مليونين و254 الف دينار وبنسبة 13 في المئة عن عام 2008.
وأعلن البغلي في تصريح للصحافيين عن توزيع ارباح على المساهمين بنسبة 8 في المئة، حيث بلغت قيمة الارباح الصافية القابلة للتوزيع مليونا و650 الف دينار، كما بلغ مجمل الايرادات مليونين و351 الف دينار علما بأن عدد المساهمين في الجمعية 14587 مساهما.
وقال «اما بالنسبة لمشتريات المساهمين فهي بقيمة 12 مليونا و679 الف دينار محققة زيادة عن عام 2008 بقيمة مليونين و143 الف دينار حيث تصل النسبة المئوية الى 20 في المئة».
ودعا البغلي اعضاء الجمعية العمومية الى الحضور يوم الاثنين الموافق 24 مايو الجاري لمناقشة ميزانية الجمعية والتصديق عليها معلنا عن اجراء الانتخابات التكميلية لمجلس الادارة في اليوم التالي الموافق 25 من مايو، مشيرا الى سقوط عضوية المجلس عن يوسف حسن الكندري ومحمد احمد الفيلكاوي وابراهيم خالد الغشام طبقا للنظام الاساسي للمادة 21 المعدل للجمعيات التعاونية الذي ينص على «مدة مجلس الادارة 3 سنوات يسقط من اعضائه الثلث سنويا».
وعلل البغلي سبب انسحابه من لجنة مراقبة الاسعار بعدم الجدية في عملها والدليل النقص الواضح في عدد المفتشين الذي لم يتجاوز 3 مفتشين، وفي الوقت نفسه كان يقوم البعض بعملية تسعير للسلع بشكل منفرد وبعيدا عن اللجنة، ومثل هذه المسؤولية لايمكن تحملها لذا حرصنا على الانسحاب بطلب رسمي للاتحاد مع العضو رياض العدساني ورئيس جمعية الفراونية سعد القويع قبل خروجه من المجلس.
وطالب البغلي اتحاد الجمعيات بالرد على الكتاب المرسل من الجمعية منذ فترة لتزويدنا بأسعار السلع والمواد الغذائية لتلبية احتياجات السوق، خصوصا ان هناك العديد من السلع على وشك الانتهاء بسبب امتناع الجمعية عن الشراء بالسعر المرتفع من المورد لحين قيام الاتحاد بارسال التعاميم التي تعتمد سعر بيع التاجر للجمعية.
وقال «نحن في انتظار نتائج اعمال لجنة مراقبة الاسعار التي تم تشكليها بعد انسحاب الاعضاء منها»، مؤكدا ان المسؤولية كبيرة ومرهقة وحساسة جدا لان جميع المواطنين من مختلف الفئات في انتظار بريق امل لخفض الاسعار لتخفيف الاعباء المالية التي فاقت كل الطاقات بسبب رفع الاسعار غير المبرر.
واستطرد «مازلت ملتزما بالاتحاد واتمنى تفعيل دور لجنة مراقبة الاسعار بتزويدنا بالامكانات والكوادر البشرية لانجاز معاملات الجمعيات باسرع وقت ممكن، مع الحفاظ على تطبيق الشفافية وهذا مانعهده من اعضاء اللجنة».
وكشف عن قيام اعضاء مجلس ادارة جمعية الرميثية برفض شراء 360 سلعة اساسية لارتفاع اسعارها بنسبة 30 في المئة من بداية عام 2010 وهي تؤول الى 41 شركة مورده للمواد الغذائية، مؤكدا ان الجمعية ستكون اخر من يزيد الاسعار إلا بعد الحاح المساهمين في المطالبة بها.
وحول خصخصة الجمعيات التعاونية قال البغلي «لم يوجد اي شخص من الاختصاصيين في علم الاقتصاد او في الشؤون التجارية استطاع ان يمنحني الجواب المقنع والواضح عن مفهوم خصخصة الجمعيات، ورغم ان الجمعيات ملك للمساهمين اي للمواطنين فهي مخصخصة لانها ليست قطاعا حكوميا».
وتساءل هل هناك اي شركة قامت بتقديم خدمات للمساهم او للمواطن او للدولة مثل الجمعيات؟ مؤكدا ان الجمعيات اصبحت جزءا اساسيا في حياة المستهلكين كافة لهذا نجد الشركات التجارية الموردة للسلع الغذائية والاستهلاكية في مواجهة دائمة مع الجمعيات للنيل منها ولزعزعة ثقة المستهلك في العمل التعاوني للاستحواذ على السوق وللسيطرة على اسعاره بشكل اقوى مما عليه الان.
وذكر ان «فكرة استحواذ الاسواق الموازية على سوق تجارة التجزئة في البلاد كان عنوانا بارزا يدعيه اعداء النجاح التعاوني، مؤكدين على ان هذه الاسواق قد استطاعت ان تسحب بساط التجارة الداخلية من تحت اقدام الجمعيات التعاونية إلا ان التعاونيات كان لها رأي اخر تمثل في المنافسة بتخفيض الاسعار من خلال المهرجانات التسويقية والعروض الخاصة وهذا في حد ذاته اسهم في اعادة ثقة المستهلك في العمل التعاوني فضلا عن البعد الاجتماعي الذي تنفرد به التعاونيات دون منازع».
وعن المهرجانات التسويقية قال البغلي ان «نسبة الخصم في المهرجانات التسويقية تصل إلى 50 في المئة في بعض السلع ما ساهم في استقطاب المستهلكين من داخل وخارج منطقة الرميثية حتى المواطنين الذين خرجوا من المنطقة عادوا اليها مرة اخرى وهذا يؤكد مدى ثقة المستهلك في الخدمات التسويقية والاجتماعية التي تقدمها الجمعية.
ورأى ان التخفيضات التي تحصل عليها من المورد خلال المهرجانات التسويقية والعروض الخاصة تؤكد ان الاسعار غير حقيقية لان التاجر لن يبيع بخسارة ابدا.
ولفت إلى ان هناك تشابهاً في الاسعار بين الجمعيات وقد تكون موحدة تقريبا قبل اقامة المهرجانات التسويقية والعروض الخاصة، لذلك نؤكد ان نسبة الخصم التي يحصل عليها المستهلك خلال المهرجان حقيقية وليست بدعة وهي تتراوح بين 30 إلى 50 في المئة في بعض السلع علما بان المهرجان التسويقي يشمل نسبة 60 في المئة من جملة المعروض في الجمعيات.
ونبه إلى خطورة مقترح اللجنة الصحية في مجلس الامة الخاص باسقاط مجلس ادارة الجمعية بعد انتهاء المدة بالكامل لتتم اعادة الانتخابات لتشكيل مجلس ادارة جديد وهكذا، موضحا ان هذا النظام سيساعد على التخبط وسوء الادارة لان الاعضاء الجدد يفتقدون الخبرة في التعامل مع الشركات والادارة التنفيذية التي قد يحتمل استغلال الموقف بشكل غير صحيح وقد يساعد على ضياع اموال المساهمين وتحقيق الفشل، خصوصا ان القطاع التعاوني قطاع تجاري وحساس جدا ويحتاج إلى الحكمة والدقة في اتخاذ القرار.
وذكر البغلي ان مجلس ادارة الجمعية حرص على زيادة الخدمات التي تقدم للمساهمين منذ بداية العام الحالي حيث تم فتح فرع التموين على مدار اليوم حتى الساعة الثامنة مساء اضافة إلى تمديد عمل الافرع من 7 صباحا حتى 12 مساء كما تمت اضافة 3 افرع جديدة وبذلك يصبح عدد الافرع المنتشرة في المنطقة 6 افرع وهناك فرع 24 ساعة، مثل السوق المركزي الذي لا يغلق لخدمة رواده.
وحول المشاريع الانشائية قال البغلي «تم تسلم الارض المخصصة لاقامة مشروع ضاحية الرميثية التعاونية الجديدة في قطعة 11 بمساحة 5300 متر مربع وقد فازت احدى الشركات من خلال وزارة الشؤون بالمناقصة لادارة اعمال المشروع، ويجري حاليا نقل فرعي البنشر والغاز الواقعين في منطقة عمل المشروع إلى الاماكن البديلة، اما بالنسبة للسوق المركزي الحالي فهو في حاجة إلى التطوير واعادة التأهيل لتحديث الخدمات التي يقدمها، وجار حاليا اعادة تأهيل الدور الارضي لتقديم خدمة افضل لرواد الجمعية والمساهمين.
واضاف «تمت تهيئة موقع جديد لمواقف سيارات ذوي الاحتياجات الخاصة وزودته الجمعية ببوابة الكترونية ونقطة مراقبة خاصة».
واشار إلى اهمية الانشطة الاجتماعية التي تقدم لاهالي المنطقة وللمساهمين حيث تميزت الاجندة الاجتماعية بالكثير من الانشطة والفعاليات التي لاقت اقبالا كبيراً من الجميع ومنها رحلة الشاليهات، ومشروع توظيف الطلاب داخل الجمعية لاكسابهم المهارات والخبرات التعاونية وتكريم الطلبة المتفوقين في جميع المراحل الدراسية وحملة الماجستير والدكتوراه وذوي الاحتياجات الخاصة ورحلة العمرة وتقديم دورات تدريبية وتعليمية وثقافية وفنية ورياضية لاستثمار وقت فراغ الشباب والمساهمين في العطلة الصيفية ودورة الرميثية لكرة القدم وتكريم حفظة القرآن وتكريم المكلفات بالحجاب.
كشف رئيس مجلس ادارة جمعية الرميثية التعاونية عباس يوسف البغلي عن نتائج ميزانية الجمعية المنتهية في 31 ديسمبر 2009، مشيرا الى انها حققت قفزة نوعية في الاداء على المستويين المالي والاداري، حيث بلغت جملة المبيعات 19 مليونا و680 الف دينار اي بزيادة مليونين و254 الف دينار وبنسبة 13 في المئة عن عام 2008.
وأعلن البغلي في تصريح للصحافيين عن توزيع ارباح على المساهمين بنسبة 8 في المئة، حيث بلغت قيمة الارباح الصافية القابلة للتوزيع مليونا و650 الف دينار، كما بلغ مجمل الايرادات مليونين و351 الف دينار علما بأن عدد المساهمين في الجمعية 14587 مساهما.
وقال «اما بالنسبة لمشتريات المساهمين فهي بقيمة 12 مليونا و679 الف دينار محققة زيادة عن عام 2008 بقيمة مليونين و143 الف دينار حيث تصل النسبة المئوية الى 20 في المئة».
ودعا البغلي اعضاء الجمعية العمومية الى الحضور يوم الاثنين الموافق 24 مايو الجاري لمناقشة ميزانية الجمعية والتصديق عليها معلنا عن اجراء الانتخابات التكميلية لمجلس الادارة في اليوم التالي الموافق 25 من مايو، مشيرا الى سقوط عضوية المجلس عن يوسف حسن الكندري ومحمد احمد الفيلكاوي وابراهيم خالد الغشام طبقا للنظام الاساسي للمادة 21 المعدل للجمعيات التعاونية الذي ينص على «مدة مجلس الادارة 3 سنوات يسقط من اعضائه الثلث سنويا».
وعلل البغلي سبب انسحابه من لجنة مراقبة الاسعار بعدم الجدية في عملها والدليل النقص الواضح في عدد المفتشين الذي لم يتجاوز 3 مفتشين، وفي الوقت نفسه كان يقوم البعض بعملية تسعير للسلع بشكل منفرد وبعيدا عن اللجنة، ومثل هذه المسؤولية لايمكن تحملها لذا حرصنا على الانسحاب بطلب رسمي للاتحاد مع العضو رياض العدساني ورئيس جمعية الفراونية سعد القويع قبل خروجه من المجلس.
وطالب البغلي اتحاد الجمعيات بالرد على الكتاب المرسل من الجمعية منذ فترة لتزويدنا بأسعار السلع والمواد الغذائية لتلبية احتياجات السوق، خصوصا ان هناك العديد من السلع على وشك الانتهاء بسبب امتناع الجمعية عن الشراء بالسعر المرتفع من المورد لحين قيام الاتحاد بارسال التعاميم التي تعتمد سعر بيع التاجر للجمعية.
وقال «نحن في انتظار نتائج اعمال لجنة مراقبة الاسعار التي تم تشكليها بعد انسحاب الاعضاء منها»، مؤكدا ان المسؤولية كبيرة ومرهقة وحساسة جدا لان جميع المواطنين من مختلف الفئات في انتظار بريق امل لخفض الاسعار لتخفيف الاعباء المالية التي فاقت كل الطاقات بسبب رفع الاسعار غير المبرر.
واستطرد «مازلت ملتزما بالاتحاد واتمنى تفعيل دور لجنة مراقبة الاسعار بتزويدنا بالامكانات والكوادر البشرية لانجاز معاملات الجمعيات باسرع وقت ممكن، مع الحفاظ على تطبيق الشفافية وهذا مانعهده من اعضاء اللجنة».
وكشف عن قيام اعضاء مجلس ادارة جمعية الرميثية برفض شراء 360 سلعة اساسية لارتفاع اسعارها بنسبة 30 في المئة من بداية عام 2010 وهي تؤول الى 41 شركة مورده للمواد الغذائية، مؤكدا ان الجمعية ستكون اخر من يزيد الاسعار إلا بعد الحاح المساهمين في المطالبة بها.
وحول خصخصة الجمعيات التعاونية قال البغلي «لم يوجد اي شخص من الاختصاصيين في علم الاقتصاد او في الشؤون التجارية استطاع ان يمنحني الجواب المقنع والواضح عن مفهوم خصخصة الجمعيات، ورغم ان الجمعيات ملك للمساهمين اي للمواطنين فهي مخصخصة لانها ليست قطاعا حكوميا».
وتساءل هل هناك اي شركة قامت بتقديم خدمات للمساهم او للمواطن او للدولة مثل الجمعيات؟ مؤكدا ان الجمعيات اصبحت جزءا اساسيا في حياة المستهلكين كافة لهذا نجد الشركات التجارية الموردة للسلع الغذائية والاستهلاكية في مواجهة دائمة مع الجمعيات للنيل منها ولزعزعة ثقة المستهلك في العمل التعاوني للاستحواذ على السوق وللسيطرة على اسعاره بشكل اقوى مما عليه الان.
وذكر ان «فكرة استحواذ الاسواق الموازية على سوق تجارة التجزئة في البلاد كان عنوانا بارزا يدعيه اعداء النجاح التعاوني، مؤكدين على ان هذه الاسواق قد استطاعت ان تسحب بساط التجارة الداخلية من تحت اقدام الجمعيات التعاونية إلا ان التعاونيات كان لها رأي اخر تمثل في المنافسة بتخفيض الاسعار من خلال المهرجانات التسويقية والعروض الخاصة وهذا في حد ذاته اسهم في اعادة ثقة المستهلك في العمل التعاوني فضلا عن البعد الاجتماعي الذي تنفرد به التعاونيات دون منازع».
وعن المهرجانات التسويقية قال البغلي ان «نسبة الخصم في المهرجانات التسويقية تصل إلى 50 في المئة في بعض السلع ما ساهم في استقطاب المستهلكين من داخل وخارج منطقة الرميثية حتى المواطنين الذين خرجوا من المنطقة عادوا اليها مرة اخرى وهذا يؤكد مدى ثقة المستهلك في الخدمات التسويقية والاجتماعية التي تقدمها الجمعية.
ورأى ان التخفيضات التي تحصل عليها من المورد خلال المهرجانات التسويقية والعروض الخاصة تؤكد ان الاسعار غير حقيقية لان التاجر لن يبيع بخسارة ابدا.
ولفت إلى ان هناك تشابهاً في الاسعار بين الجمعيات وقد تكون موحدة تقريبا قبل اقامة المهرجانات التسويقية والعروض الخاصة، لذلك نؤكد ان نسبة الخصم التي يحصل عليها المستهلك خلال المهرجان حقيقية وليست بدعة وهي تتراوح بين 30 إلى 50 في المئة في بعض السلع علما بان المهرجان التسويقي يشمل نسبة 60 في المئة من جملة المعروض في الجمعيات.
ونبه إلى خطورة مقترح اللجنة الصحية في مجلس الامة الخاص باسقاط مجلس ادارة الجمعية بعد انتهاء المدة بالكامل لتتم اعادة الانتخابات لتشكيل مجلس ادارة جديد وهكذا، موضحا ان هذا النظام سيساعد على التخبط وسوء الادارة لان الاعضاء الجدد يفتقدون الخبرة في التعامل مع الشركات والادارة التنفيذية التي قد يحتمل استغلال الموقف بشكل غير صحيح وقد يساعد على ضياع اموال المساهمين وتحقيق الفشل، خصوصا ان القطاع التعاوني قطاع تجاري وحساس جدا ويحتاج إلى الحكمة والدقة في اتخاذ القرار.
وذكر البغلي ان مجلس ادارة الجمعية حرص على زيادة الخدمات التي تقدم للمساهمين منذ بداية العام الحالي حيث تم فتح فرع التموين على مدار اليوم حتى الساعة الثامنة مساء اضافة إلى تمديد عمل الافرع من 7 صباحا حتى 12 مساء كما تمت اضافة 3 افرع جديدة وبذلك يصبح عدد الافرع المنتشرة في المنطقة 6 افرع وهناك فرع 24 ساعة، مثل السوق المركزي الذي لا يغلق لخدمة رواده.
وحول المشاريع الانشائية قال البغلي «تم تسلم الارض المخصصة لاقامة مشروع ضاحية الرميثية التعاونية الجديدة في قطعة 11 بمساحة 5300 متر مربع وقد فازت احدى الشركات من خلال وزارة الشؤون بالمناقصة لادارة اعمال المشروع، ويجري حاليا نقل فرعي البنشر والغاز الواقعين في منطقة عمل المشروع إلى الاماكن البديلة، اما بالنسبة للسوق المركزي الحالي فهو في حاجة إلى التطوير واعادة التأهيل لتحديث الخدمات التي يقدمها، وجار حاليا اعادة تأهيل الدور الارضي لتقديم خدمة افضل لرواد الجمعية والمساهمين.
واضاف «تمت تهيئة موقع جديد لمواقف سيارات ذوي الاحتياجات الخاصة وزودته الجمعية ببوابة الكترونية ونقطة مراقبة خاصة».
واشار إلى اهمية الانشطة الاجتماعية التي تقدم لاهالي المنطقة وللمساهمين حيث تميزت الاجندة الاجتماعية بالكثير من الانشطة والفعاليات التي لاقت اقبالا كبيراً من الجميع ومنها رحلة الشاليهات، ومشروع توظيف الطلاب داخل الجمعية لاكسابهم المهارات والخبرات التعاونية وتكريم الطلبة المتفوقين في جميع المراحل الدراسية وحملة الماجستير والدكتوراه وذوي الاحتياجات الخاصة ورحلة العمرة وتقديم دورات تدريبية وتعليمية وثقافية وفنية ورياضية لاستثمار وقت فراغ الشباب والمساهمين في العطلة الصيفية ودورة الرميثية لكرة القدم وتكريم حفظة القرآن وتكريم المكلفات بالحجاب.