فريحة الأحمد: دعم المنتج الوطني يصب في مصلحة ازدهار الاقتصاد



دعت رئيسة اللجنة العليا لجائزة الأم المثالية للأسرة المتميزة رئيسة نادي الفتاة الرياضي الشيخة فريحة الأحمد الى تنويع مصادر الدخل القومي للبلاد والتي يجب ان ترافقها دعوات وخطوات تنفيذية لدعم المنتجات الكويتية الصناعية والزراعية والحيوانية لتحقيق أكبر قدر من الاكتفاء الذاتي من تلك المنتجات واعلى قيمة مضافة للاقتصاد الوطني من ناحية ووضع دعوة تنويع مصادر الدخل في بوتقة الحقيقة لا الشعارات من ناحية أخرى.
وقالت الشيخة فريحة في بيان صحافي انه «من ينظر في القطاع الزراعي في البلاد يفخر بتلك المنتجات التي أنتجتها تربة الكويت الطيبة وبجهود رجال آمنوا بأن «خيركم من يأكل من زرع يده» مستدركة، غير ان هذا القطاع الزراعي مهدد الآن بالعودة الى المربع الأول نتيجة الدعم المتدني القيمة من جهة والتوسع في استيراد منتجات مماثلة من جهة أخرى، ما استتبع بالتالي تكبد القطاع الزراعي المزيد من الخسائر يوماً بعد يوم.
وأضافت ان زيادة الدعم النقدي للمنتج الزراعي الكويتي اصبحت ضرورة حتمية للابقاء على خصوبة هذا القطاع المهم، مع ضرورة أخذ اتحاد الجمعيات الكويتية الاستهلاكية زمام المبادرة بزيادة مساحات عرض المنتجات الكويتية داخل الجمعيات المنتشرة على طول البلاد وعرضها، وهي بلا شك الأماكن الأوسع لتسويق المنتج الكويتي الذي بات مهدداً بالتواجد على الساحة الغذائية نتيجة اهماله في الأسواق المركزية وتفضيل غيره من المنتجات المشابهة له سواء بطريقة العرض او كمية المعروض.
وذكرت انه وبعد اقرار الخطة التنموية الطموحة للبلاد يجب ان يكون القطاع الزراعي ضمن بنود هذه الخطة بما يضمن وصول المنتجات الوطنية الى جميع المستهلكين بما يعود بالفائدة الكبيرة على الاقتصاد الوطني والمواطن الكويتي مستهلكاً ومنتجاً.
وقالت الشيخة فريحة في بيان صحافي انه «من ينظر في القطاع الزراعي في البلاد يفخر بتلك المنتجات التي أنتجتها تربة الكويت الطيبة وبجهود رجال آمنوا بأن «خيركم من يأكل من زرع يده» مستدركة، غير ان هذا القطاع الزراعي مهدد الآن بالعودة الى المربع الأول نتيجة الدعم المتدني القيمة من جهة والتوسع في استيراد منتجات مماثلة من جهة أخرى، ما استتبع بالتالي تكبد القطاع الزراعي المزيد من الخسائر يوماً بعد يوم.
وأضافت ان زيادة الدعم النقدي للمنتج الزراعي الكويتي اصبحت ضرورة حتمية للابقاء على خصوبة هذا القطاع المهم، مع ضرورة أخذ اتحاد الجمعيات الكويتية الاستهلاكية زمام المبادرة بزيادة مساحات عرض المنتجات الكويتية داخل الجمعيات المنتشرة على طول البلاد وعرضها، وهي بلا شك الأماكن الأوسع لتسويق المنتج الكويتي الذي بات مهدداً بالتواجد على الساحة الغذائية نتيجة اهماله في الأسواق المركزية وتفضيل غيره من المنتجات المشابهة له سواء بطريقة العرض او كمية المعروض.
وذكرت انه وبعد اقرار الخطة التنموية الطموحة للبلاد يجب ان يكون القطاع الزراعي ضمن بنود هذه الخطة بما يضمن وصول المنتجات الوطنية الى جميع المستهلكين بما يعود بالفائدة الكبيرة على الاقتصاد الوطني والمواطن الكويتي مستهلكاً ومنتجاً.