احتضن المشاريع الصغيرة ودعّم الشباب الكويتي أصحاب الانجازات
«كويتي وأفتخر»... سنتان من العطاء








2010... حلم وتحقق









2009... تحول إلى واقع









بداية الحلم 2008

رشيد الطبطبائي متوسطاً فريق «كويتي وافتخر»

افتتاح ملتقى 2008

ناصر المحمد مفتتحاً ملتقى 2010































سنون عدة تمر في لمح البصر ولكن تبقى الأعمال الوطنية خالدة وراسخة في أذهان الجميع لما تحمله من حب واخلاص وتفانٍ لهذا الوطن المعطاء.
مشروع كويتي وأفتخر... المشروع الوطني الذي يهدف لاحتضان المشاريع الصغيرة ويدعم الشباب الكويتي أصحاب الانجازات، واتخذ هذا المشروع اسم «مشروع وطن»، نعم انه مشروع وطن قادر على النهوض بسواعد الشباب الكويتي المنتج والذي جسد أروع الصور العملية من خلال الملتقيات التي أقامها « كويتي وأفتخر».
وها هو المشروع الوطني يكبر سنة تلو الأخرى ليطفئ شمعته الثانية بمرور عامين على أول ملتقى أقامه في عام 2008 مروراً بالأعوام التالية والتي حققت نجاحات منقطعة النظير بشهادة جميع الزوار ومن جميع الفئات العمرية.
على الرغم من ان بداية ملتقى كويتي وأفتخر تعد بداية متواضعة مقارنة بآخر ملتقى الا انه شيء طبيعي كأي مشروع يمر في مرحلة النمو الى ان يمر بمرحلة النضوج ولكن بداية الملتقى الأول لم تكن سيئة بل لفتت الانظار بفكرة كويتية جديدة لاقت اقبالا ملفتا للنظر الى ان تطور على مرّ السنتين وأصبح محط اهتمام سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ ناصر المحمد الصباح الذي رعى وحضر الملتقى السنوي الثالث بحضور لافت ومميز وكان أحد أعمدة النجاح لهذا العام.
والآن يشهد مشروع «كويتي وأفتخر» اقبالاً متزايدا سنة بعد سنة ما يؤكد نجاح هذا المشروع على جميع الأصعدة والمستويات بفضل الجهود الشبابية القادرة على ضخ العطاء.
سنون عدة يشهدها «كويتي وأفتخر» من الابداع والتميز وسيستمر هذا العطاء سنوات وسنوات إن شاء الله.
مشروع كويتي وأفتخر... المشروع الوطني الذي يهدف لاحتضان المشاريع الصغيرة ويدعم الشباب الكويتي أصحاب الانجازات، واتخذ هذا المشروع اسم «مشروع وطن»، نعم انه مشروع وطن قادر على النهوض بسواعد الشباب الكويتي المنتج والذي جسد أروع الصور العملية من خلال الملتقيات التي أقامها « كويتي وأفتخر».
وها هو المشروع الوطني يكبر سنة تلو الأخرى ليطفئ شمعته الثانية بمرور عامين على أول ملتقى أقامه في عام 2008 مروراً بالأعوام التالية والتي حققت نجاحات منقطعة النظير بشهادة جميع الزوار ومن جميع الفئات العمرية.
على الرغم من ان بداية ملتقى كويتي وأفتخر تعد بداية متواضعة مقارنة بآخر ملتقى الا انه شيء طبيعي كأي مشروع يمر في مرحلة النمو الى ان يمر بمرحلة النضوج ولكن بداية الملتقى الأول لم تكن سيئة بل لفتت الانظار بفكرة كويتية جديدة لاقت اقبالا ملفتا للنظر الى ان تطور على مرّ السنتين وأصبح محط اهتمام سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ ناصر المحمد الصباح الذي رعى وحضر الملتقى السنوي الثالث بحضور لافت ومميز وكان أحد أعمدة النجاح لهذا العام.
والآن يشهد مشروع «كويتي وأفتخر» اقبالاً متزايدا سنة بعد سنة ما يؤكد نجاح هذا المشروع على جميع الأصعدة والمستويات بفضل الجهود الشبابية القادرة على ضخ العطاء.
سنون عدة يشهدها «كويتي وأفتخر» من الابداع والتميز وسيستمر هذا العطاء سنوات وسنوات إن شاء الله.