البروتينات تحمي المسنين من الكسر


بوسطن - يو بي أي - قد تساهم إضافة المزيد من البروتينات إلى النظام الغذائي الذي يتبعه المسنون في حمايتهم من الإصابة بالكسور، وخاصة كسور الورك التي تهدد حياة الكثيرين من المتقدمين في السنّ.
وتحقق الباحثون من مركز «هيبرو سينيور لايف» في بوسطن للأبحاث حول المسنين، التابع لجامعة هارفرد الاميركية الكمية اليومية من البروتين التي يستهلكها 946 مسنّا من دراسة سابقة حول ترقق العظام.
وقالت المعدة الرئيسية للدراسة ماريان هانان « إن المشاركين في الدراسة الذين استهلكوا كميات أكبر من البروتين في نظامهم الغذائي كانوا أقل عرضة للإصابة بكسر في الورك».
وأظهرت الدراسة التي تنشر في دورية «ترقق العظام الدولية» أن الأشخاص الذين يتناولون كمية أقل من البروتين (أقل بـ 25 في المئة)، كانوا عرضة للإصابة بكسور أكثر بـ50 في المئة من أولئك الذين يتناولون كمية بروتين أكبر.
واشارت الدراسة إلى أن الاشخاص الذين عانوا من كسور في الورك، تناولوا أقل من الـ46 غراما اليومية من البروتين الموصى به للراشدين.
ونصحت هانان النساء المتقدمات بالسنّ باستهلاك 46 غراماً على الأقل من البروتين والرجال المتقدمين في السنّ باستهلاك 56 غراماً من البروتين من مصادر حيوانية مثل اللحوم والدجاج والسمك والبيض ومنتجات الحليب أو مصادر نباتية مثل الخضار والحبوب والبندق والفاكهة.
كما نصحت هانان بممارسة التمارين الرياضية لتقوية العضلات وضمان التوازن.
وتحقق الباحثون من مركز «هيبرو سينيور لايف» في بوسطن للأبحاث حول المسنين، التابع لجامعة هارفرد الاميركية الكمية اليومية من البروتين التي يستهلكها 946 مسنّا من دراسة سابقة حول ترقق العظام.
وقالت المعدة الرئيسية للدراسة ماريان هانان « إن المشاركين في الدراسة الذين استهلكوا كميات أكبر من البروتين في نظامهم الغذائي كانوا أقل عرضة للإصابة بكسر في الورك».
وأظهرت الدراسة التي تنشر في دورية «ترقق العظام الدولية» أن الأشخاص الذين يتناولون كمية أقل من البروتين (أقل بـ 25 في المئة)، كانوا عرضة للإصابة بكسور أكثر بـ50 في المئة من أولئك الذين يتناولون كمية بروتين أكبر.
واشارت الدراسة إلى أن الاشخاص الذين عانوا من كسور في الورك، تناولوا أقل من الـ46 غراما اليومية من البروتين الموصى به للراشدين.
ونصحت هانان النساء المتقدمات بالسنّ باستهلاك 46 غراماً على الأقل من البروتين والرجال المتقدمين في السنّ باستهلاك 56 غراماً من البروتين من مصادر حيوانية مثل اللحوم والدجاج والسمك والبيض ومنتجات الحليب أو مصادر نباتية مثل الخضار والحبوب والبندق والفاكهة.
كما نصحت هانان بممارسة التمارين الرياضية لتقوية العضلات وضمان التوازن.