ميكانيكي ودعها شنقاً


|كتب عزيز العنزي|
أنهى ميكانيكي سيارات حياته شنقاً في غرفته الكائنة داخل سكن الشركة التي يعمل فيها في منطقة صبحان.
الميكانيكي، ووفق مصدر أمني، من مواليد 1979م، يعمل في شركة نقل عام وقد فوجئ زملاؤه بتأخره عن الحضور إلى العمل وبتوجههم إلى غرفته وجدوه جثة معلقة بحبل بلاستيكي في سقف الغرفة، فسارعوا إلى ابلاغ محقق قسم الحوادث في الشركة، حيث أخبر الجهات الأمنية، وتوجه إلى مكان الحادث رجال أمن مبارك الكبير والأدلة الجنائية ومسرح الجريمة، وبعد معاينة الجثة أمر وكيل النائب العام برفعها واحالتها على الطب الشرعي وتسجيل قضية انتحار، أحيلت على التحقيق.
أنهى ميكانيكي سيارات حياته شنقاً في غرفته الكائنة داخل سكن الشركة التي يعمل فيها في منطقة صبحان.
الميكانيكي، ووفق مصدر أمني، من مواليد 1979م، يعمل في شركة نقل عام وقد فوجئ زملاؤه بتأخره عن الحضور إلى العمل وبتوجههم إلى غرفته وجدوه جثة معلقة بحبل بلاستيكي في سقف الغرفة، فسارعوا إلى ابلاغ محقق قسم الحوادث في الشركة، حيث أخبر الجهات الأمنية، وتوجه إلى مكان الحادث رجال أمن مبارك الكبير والأدلة الجنائية ومسرح الجريمة، وبعد معاينة الجثة أمر وكيل النائب العام برفعها واحالتها على الطب الشرعي وتسجيل قضية انتحار، أحيلت على التحقيق.