وفد الجامعة زار تلفزيون «الراي»
ريمون صوما حاضر لـ 16 طالبا من «الأميركية» عن التسويق والإعلان

محمد اشكناني

... وخلال المحاضرة

الوفد الطلابي أمام مبنى «الراي» (تصوير دانيال هلال)

صوما محاضراً








|كتب عمر العلاس|
قدم مديرعام التسويق والاعلان في مجموعة « الراي » الاعلامية ريمون صوما محاضرة في مجال التسويق والاعلان لوفد طلابي مكون من 16 طالبا من الجامعة الاميركية زار تلفزيون «الراي»، وضح فيها الفرق بين التسويق والاعلان والمكونات الاساسية لعملية التسويق وأحدث المستجدات التقنية في هذا المجال، والمعايير التي يجب مراعتها عند اختيار الوسيلة الاعلامية للاعلان، وكيفية حساب مساحة الاعلان وتقدير سعره، والفرق ما بين الاعلان في وسائل الاعلام المقروءة والمرئية.
وحفلت المحاضرة بتفاعل ايجابي ما بين المحاضر والطلاب، تولى فيها صوما الاجابة عن العديد من اسئلة واستفسارات الطلبة الذين أشادوا باسلوبه المتميز، مؤكدين وصول المعلومة اليهم بشكل مبسط، الامر الذي حقق لهم - على حد قولهم - أعلى درجات الاستفادة.
ومن جانبه أكد مدرس الاعلام في الجامعة الاميركية ومدير مركز الدراسات الخليجية الدكتورمحمد اشكناني ان الهدف من الزيارة هو اكساب طلابنا مزيد من الخبرة والمعرفة في ما يتعلق بفن التسويق والاعلان، وربط الدراسة بالواقع العملي كون الطلاب الذين حضروا معنا يدرسون « الدعاية والاعلان « كتخصص مساند.
وأضاف: « نظرا لعراقة تلفزيون «الراي» وسمعته الجيدة وتميزه في هذا المجال نحرص على اطلاع طلبتنا على الواقع العملي لفن الدعاية والتسويق من خلاله »، مؤكدا «ان مثل هذه الزيارات تكسب الطلاب مزيداً من الخبرة وتنمي لديهم الجانب الابداعي، وتعزز أهمية هذا المجال كونه أصبح أحد الزوجه ذي العلاقة الوطيدة بعملية التنمية».
وأشار اشكنانى الي ان الكثير من الطلاب الذين زاروا تلفزيون «الراي» غيروا اتجاههم وتخصصوا في مجال الدعاية والاعلان، وبعد تخرجهم هناك من عمل منهم في شركات للدعاية والاعلان، ومنهم من أسس شركات في هذا المجال، لافتا الى وجود نقص في الكوادر الكويتية العاملة في هذا المجال خصوصاً مع تنوع واتساع الوسائل الاعلامية، مبديا ثقته في ان مثل هذه الزيارات تلعب دور المحفز والمشجع للطلاب في شأن الاقبال على هذا المجال.
وأشاد اشكناني بالمحاضرة التي استمع اليها الطلاب، مؤكدا ان اسلوب المحاضرالمتميزالمدعم بالمهنية العالية جعل المعلومة تصل الى اذهانهم بشكل سريع محققين أعلى درجات الاستفادة.
بدوره أعرب الطالب مبارك الصباح عن سعادته بالخبرة التي اكتسبها من خلال زيارته لتلفزيون «الراي»، واصفا الزيارة بالجيدة كونها حققت الهدف منها في ما يتعلق بالربط مابين الدراسة الجامعية والتطبيق العملي.
وقدم الصباح الشكر للدكتور محمد اشكناني على اتاحتة الفرصة لهم للاطلاع عن قرب على الواقع العملي فيما يخص مجال الدعاية والاعلان، مضيفا: « ان هناك الكثير من الخطوات الجديدة التي تم التعرف عليها اثناء تلك الزيارة »، مقدما الشكر لريمون صوما على شرحه المبسط، معتبرا ان تلفزيون «الراي» من أفضل القنوات الفضائية التي استفاد منها المشاهد سواء كان ذلك داخل الكويت أوخارجها، مشيدا بنوعية البرامج التي يقدمها.
وأكد الطالب عبد العزيز جوهر ان الاستفادة التي تحققت له من المحاضرة كانت كبيرة جدا، معتبرا ان « التجربة بالنسبة له مفيدة للغاية كونه تعرف على مزيد من المعلومات الجديدة التي لأول مرة تطرق ذهنه خصوصاً في ما يتعلق بطريقة حساب مساحة الاعلان في الصحف المقروءة وتقدير سعره »، متمنيا ان تكون هناك زيارة أخرى في المقبل من الايام.
وأوضح جوهر انه من أشد المعجبين ببرامج تلفزيون « الراي »، لافتا في ذات الوقت الى ان جريدة « الراي » هي جريدته المفضلة التي يحرص على متابعة أخبارها بشكل يومي.
قدم مديرعام التسويق والاعلان في مجموعة « الراي » الاعلامية ريمون صوما محاضرة في مجال التسويق والاعلان لوفد طلابي مكون من 16 طالبا من الجامعة الاميركية زار تلفزيون «الراي»، وضح فيها الفرق بين التسويق والاعلان والمكونات الاساسية لعملية التسويق وأحدث المستجدات التقنية في هذا المجال، والمعايير التي يجب مراعتها عند اختيار الوسيلة الاعلامية للاعلان، وكيفية حساب مساحة الاعلان وتقدير سعره، والفرق ما بين الاعلان في وسائل الاعلام المقروءة والمرئية.
وحفلت المحاضرة بتفاعل ايجابي ما بين المحاضر والطلاب، تولى فيها صوما الاجابة عن العديد من اسئلة واستفسارات الطلبة الذين أشادوا باسلوبه المتميز، مؤكدين وصول المعلومة اليهم بشكل مبسط، الامر الذي حقق لهم - على حد قولهم - أعلى درجات الاستفادة.
ومن جانبه أكد مدرس الاعلام في الجامعة الاميركية ومدير مركز الدراسات الخليجية الدكتورمحمد اشكناني ان الهدف من الزيارة هو اكساب طلابنا مزيد من الخبرة والمعرفة في ما يتعلق بفن التسويق والاعلان، وربط الدراسة بالواقع العملي كون الطلاب الذين حضروا معنا يدرسون « الدعاية والاعلان « كتخصص مساند.
وأضاف: « نظرا لعراقة تلفزيون «الراي» وسمعته الجيدة وتميزه في هذا المجال نحرص على اطلاع طلبتنا على الواقع العملي لفن الدعاية والتسويق من خلاله »، مؤكدا «ان مثل هذه الزيارات تكسب الطلاب مزيداً من الخبرة وتنمي لديهم الجانب الابداعي، وتعزز أهمية هذا المجال كونه أصبح أحد الزوجه ذي العلاقة الوطيدة بعملية التنمية».
وأشار اشكنانى الي ان الكثير من الطلاب الذين زاروا تلفزيون «الراي» غيروا اتجاههم وتخصصوا في مجال الدعاية والاعلان، وبعد تخرجهم هناك من عمل منهم في شركات للدعاية والاعلان، ومنهم من أسس شركات في هذا المجال، لافتا الى وجود نقص في الكوادر الكويتية العاملة في هذا المجال خصوصاً مع تنوع واتساع الوسائل الاعلامية، مبديا ثقته في ان مثل هذه الزيارات تلعب دور المحفز والمشجع للطلاب في شأن الاقبال على هذا المجال.
وأشاد اشكناني بالمحاضرة التي استمع اليها الطلاب، مؤكدا ان اسلوب المحاضرالمتميزالمدعم بالمهنية العالية جعل المعلومة تصل الى اذهانهم بشكل سريع محققين أعلى درجات الاستفادة.
بدوره أعرب الطالب مبارك الصباح عن سعادته بالخبرة التي اكتسبها من خلال زيارته لتلفزيون «الراي»، واصفا الزيارة بالجيدة كونها حققت الهدف منها في ما يتعلق بالربط مابين الدراسة الجامعية والتطبيق العملي.
وقدم الصباح الشكر للدكتور محمد اشكناني على اتاحتة الفرصة لهم للاطلاع عن قرب على الواقع العملي فيما يخص مجال الدعاية والاعلان، مضيفا: « ان هناك الكثير من الخطوات الجديدة التي تم التعرف عليها اثناء تلك الزيارة »، مقدما الشكر لريمون صوما على شرحه المبسط، معتبرا ان تلفزيون «الراي» من أفضل القنوات الفضائية التي استفاد منها المشاهد سواء كان ذلك داخل الكويت أوخارجها، مشيدا بنوعية البرامج التي يقدمها.
وأكد الطالب عبد العزيز جوهر ان الاستفادة التي تحققت له من المحاضرة كانت كبيرة جدا، معتبرا ان « التجربة بالنسبة له مفيدة للغاية كونه تعرف على مزيد من المعلومات الجديدة التي لأول مرة تطرق ذهنه خصوصاً في ما يتعلق بطريقة حساب مساحة الاعلان في الصحف المقروءة وتقدير سعره »، متمنيا ان تكون هناك زيارة أخرى في المقبل من الايام.
وأوضح جوهر انه من أشد المعجبين ببرامج تلفزيون « الراي »، لافتا في ذات الوقت الى ان جريدة « الراي » هي جريدته المفضلة التي يحرص على متابعة أخبارها بشكل يومي.