الأمير يبدأ غدا زيارة رسمية إلى إيطاليا والفاتيكان


كونا - يغادر صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد والوفد الرسمي لسموه اليوم من مدينة ميلانو في جمهورية ايطاليا متوجها الى العاصمة روما ودولة الفاتيكان وذلك في زيارة رسمية.
وأكدت الجمعية القومية للصداقة الايطالية - الكويتية على «الدلالة الكبيرة» لزيارة سمو أمير البلاد الى ايطاليا.
واعرب رئيس الجمعية بيير أندرايا فاني في بيان صحافي بمناسبة وصول سمو الأمير الى مدينة ميلانو الشمالية عشية زيارة الدولة الرسمية التي تبدأ الاثنين المقبل الى العاصمة روما عن «مشاعر الغبطة والحفاوة التي يستقبل بها أصدقاء الكويت والشعب الايطالي سموه والوفد الرفيع المرافق».
ولفت الى تزامن زيارة سمو أمير البلاد «مع الاهتمام الخاص الذي تبديه ايطاليا نحو العالم العربي حيث تشتد الحاجة الى علاقات أكثر قوة وكثافة بين أوروبا ومجلس التعاون الخليجي الذي تتبوأ الكويت داخله دورا أساسيا».
وأعرب عن «الآمال العالية التي يعلقها على زيارته البالغة الأهمية لتعزيز أكبر لعلاقات الصداقة والتعاون بين ايطاليا والكويت»، مجددا تأكيد مشاعر القرب والتضامن التي انطلقت على أساسها جمعية الصداقة عام 1990.
وأشار الى أنه سيتشرف بالمشاركة في لقاء مع صاحب السمو الامير في روما قائلا انه يود التعبير بهذه المناسبة عن مشاعر الصداقة والأخوة والقرب المخلص لشعب الكويت والتي تحرك منذ 20 عاما جمعية الصداقة.
وقال ان الجمعية «تثق بأن هذه الزيارة سوف تؤتي ثمارا غاية في الايجابية من شأنها أن تمثل تحولا في علاقات الصداقة الممتازة فعلا بين البلدين».
وأكدت الجمعية القومية للصداقة الايطالية - الكويتية على «الدلالة الكبيرة» لزيارة سمو أمير البلاد الى ايطاليا.
واعرب رئيس الجمعية بيير أندرايا فاني في بيان صحافي بمناسبة وصول سمو الأمير الى مدينة ميلانو الشمالية عشية زيارة الدولة الرسمية التي تبدأ الاثنين المقبل الى العاصمة روما عن «مشاعر الغبطة والحفاوة التي يستقبل بها أصدقاء الكويت والشعب الايطالي سموه والوفد الرفيع المرافق».
ولفت الى تزامن زيارة سمو أمير البلاد «مع الاهتمام الخاص الذي تبديه ايطاليا نحو العالم العربي حيث تشتد الحاجة الى علاقات أكثر قوة وكثافة بين أوروبا ومجلس التعاون الخليجي الذي تتبوأ الكويت داخله دورا أساسيا».
وأعرب عن «الآمال العالية التي يعلقها على زيارته البالغة الأهمية لتعزيز أكبر لعلاقات الصداقة والتعاون بين ايطاليا والكويت»، مجددا تأكيد مشاعر القرب والتضامن التي انطلقت على أساسها جمعية الصداقة عام 1990.
وأشار الى أنه سيتشرف بالمشاركة في لقاء مع صاحب السمو الامير في روما قائلا انه يود التعبير بهذه المناسبة عن مشاعر الصداقة والأخوة والقرب المخلص لشعب الكويت والتي تحرك منذ 20 عاما جمعية الصداقة.
وقال ان الجمعية «تثق بأن هذه الزيارة سوف تؤتي ثمارا غاية في الايجابية من شأنها أن تمثل تحولا في علاقات الصداقة الممتازة فعلا بين البلدين».