صيدلي ادلبي انتحر بـ «3 طلقات»!


| دمشق - «الراي» |
عثر فرع الأمن الجنائي في مدينة إدلب (شمال سورية) مساء الثلاثاء الماضي على جثة صيدلاني مقتول داخل سيارته في ظروف مجهولة.
وذكر موقع «عكس السير» أن الصيدلاني البالغ من العمر (36 عاماً) عُثر عليه داخل سيارته المركونة بجانب مؤسسة الإسكان العسكري مقتولاً بثلاث طلقات. ونقل الموقع الإلكتروني السوري عن مصدر مطلع قوله إن الصيدلاني المقتول كان قد تم توقيفه في قسم الشرطة قبل أسبوع نتيجة ورود شكوى من عدد من المواطنين في أمور تتعلق ببيع وشراء العقارات.
وبين المصدر أن الشرطة قبضت عليه بعد محاولات كثيرة من قبله في الاختفاء وقد خرج من السجن قبل أيام بعد توقيعه تعهدا بأن يقوم بتسليم الشقق في وقتها لأصحابها، ولكن عثر عليه مقتولا داخل سيارته.
ونقل «عكس السير» عن مصدر آخر قوله إن المقتول كانت بيده رسالة مكتوبة بخط اليد يشير فيها الى أنه أقدم على الانتحار، لكن الحقائق تشير إلى حدوث جريمة قتل. واستبعد المصدر أن يكون الصيدلاني أقدم على الانتحار لأنه ليس من المعقول أن يقوم بإطلاق النار على نفسه ثلاث مرات وفي أماكن قاتلة كالصدر والرأس، حيث تكفي واحدة لقتله. وتابع المصدر حديثه ان جثة الرجل المقتول كانت في الكرسي المحاذي لكرسي السائق و بوضعية مريحة وكأن أحدا وضعه في هذا المكان ووضع في يده الرسالة.
عثر فرع الأمن الجنائي في مدينة إدلب (شمال سورية) مساء الثلاثاء الماضي على جثة صيدلاني مقتول داخل سيارته في ظروف مجهولة.
وذكر موقع «عكس السير» أن الصيدلاني البالغ من العمر (36 عاماً) عُثر عليه داخل سيارته المركونة بجانب مؤسسة الإسكان العسكري مقتولاً بثلاث طلقات. ونقل الموقع الإلكتروني السوري عن مصدر مطلع قوله إن الصيدلاني المقتول كان قد تم توقيفه في قسم الشرطة قبل أسبوع نتيجة ورود شكوى من عدد من المواطنين في أمور تتعلق ببيع وشراء العقارات.
وبين المصدر أن الشرطة قبضت عليه بعد محاولات كثيرة من قبله في الاختفاء وقد خرج من السجن قبل أيام بعد توقيعه تعهدا بأن يقوم بتسليم الشقق في وقتها لأصحابها، ولكن عثر عليه مقتولا داخل سيارته.
ونقل «عكس السير» عن مصدر آخر قوله إن المقتول كانت بيده رسالة مكتوبة بخط اليد يشير فيها الى أنه أقدم على الانتحار، لكن الحقائق تشير إلى حدوث جريمة قتل. واستبعد المصدر أن يكون الصيدلاني أقدم على الانتحار لأنه ليس من المعقول أن يقوم بإطلاق النار على نفسه ثلاث مرات وفي أماكن قاتلة كالصدر والرأس، حيث تكفي واحدة لقتله. وتابع المصدر حديثه ان جثة الرجل المقتول كانت في الكرسي المحاذي لكرسي السائق و بوضعية مريحة وكأن أحدا وضعه في هذا المكان ووضع في يده الرسالة.