تستهدف قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة
«مايكروسوفت» و«شبكة الخليج للاتصالات» «سحابة جلف نت» للحوسبة المبتكرة في الكويت

وائل السلطان وإيهاب مصطفى خلال طرح «سحابة جلف نت» (تصوير أحمد عماد)


|كتبت أمل عاطف|
طرحت «شبكة الخليج للاتصالات» (جلف نت)، بالتعاون مع «مايكروسوفت الكويت»، مفاهيم حوسبة جديدة ومبتكرة، تجمع بين شبكة الإنترنت وخدمات السحابة في دولة الكويت. وتعد «سحابة جلف نت» (Gulfnet Cloud) الجديدة، والقائمة على تقنيات «مايكروسوفت»، أول نظام للحوسبة السحابية في الدولة، وهو مصمم خصيصاً للشركات الصغيرة والمتوسطة من أجل تمكينها من التواصل بفعالية أكبر ودفع عجلة نجاح أعمالها.
وتوفر السحابة القائمة على تقنيات «مايكروسوفت»، قدرة كاملة على التنقل، وسهولة التوسع، مع أعلى معايير الأمان والخصوصية للبيانات التي يتم تخزينها وتبادلها. وتضمن الحلول السحابية التي توفرها «جلف نت» لقطاع الأعمال، التوافقية والتكامل مع جميع منتجات وخدمات «مايكروسوفت»، وكذلك مزودي الحلول الخارجيين، كما تعتبر هذه السحابة منصة مثلى للتعاون في عالم الأعمال، فهي مزودة بباقة من الحلول المتميزة والقابلة للتوسع.
و قال مدير «مايكروسوفت الكويت» ايهاب مصطفى في مؤتمر صحافي امس «نقف حالياً على عتبة حقبة جديدة في مجال الحوسبة، حيث توفر تطبيقات البرمجيات المبتكرة في الأجهزة الذكية، والتي تكملها ميزة تخزين البيانات والخدمات القائمة على الإنترنت، للشركات الصغيرة والمتوسطة قدرة أعلى على التحكم بمعلوماتها، وتجارب أكثر سلاسة على صعيد الأجهزة المتعددة. وينطوي هذا الجيل الجديد من الحوسبة على كثير من الفرص المتميزة، حيث يمكن لقطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة النظر إلى السحابة كحل بديل يسهم في تقليص التكاليف، ويتمتع بالمرونة والسلاسة الكبيرتين. ويسعدنا التعاون مع «جلف نت» على إطلاق هذا الحل الجديد في دولة الكويت، بهدف تعزيز مرونة وتنافسية هذه الشركات».
وقال مدير عام «شبكة الخليج للاتصالات» وائل السلطان «نفخر بأن نكون أول شركة تطرح حل الحوسبة السحابية في الكويت. ومن خلال العلاقات الوطيدة التي تربطنا مع «مايكروسوفت»، نأمل أن يتيح هذا الحل للشركات الصغيرة والمتوسطة إدراك السلاسة والأمن والموثوقية التي تتمتع بها كل من البرمجيات في المقر والخدمات القائمة على الإنترنت، والتي من شأنها أن توفر لهم قدرة أعلى على التحكم، والمرونة في التقنيات التي يطبقونها، ويأتي جميعها بتكاليف مخفضة. ونحن على ثقة بأن هذا الحل يجسد المعادلة المثالية التي ستساعدهم على تحقيق النجاح لأعمالهم في البيئة الاقتصادية الراهنة».
طرحت «شبكة الخليج للاتصالات» (جلف نت)، بالتعاون مع «مايكروسوفت الكويت»، مفاهيم حوسبة جديدة ومبتكرة، تجمع بين شبكة الإنترنت وخدمات السحابة في دولة الكويت. وتعد «سحابة جلف نت» (Gulfnet Cloud) الجديدة، والقائمة على تقنيات «مايكروسوفت»، أول نظام للحوسبة السحابية في الدولة، وهو مصمم خصيصاً للشركات الصغيرة والمتوسطة من أجل تمكينها من التواصل بفعالية أكبر ودفع عجلة نجاح أعمالها.
وتوفر السحابة القائمة على تقنيات «مايكروسوفت»، قدرة كاملة على التنقل، وسهولة التوسع، مع أعلى معايير الأمان والخصوصية للبيانات التي يتم تخزينها وتبادلها. وتضمن الحلول السحابية التي توفرها «جلف نت» لقطاع الأعمال، التوافقية والتكامل مع جميع منتجات وخدمات «مايكروسوفت»، وكذلك مزودي الحلول الخارجيين، كما تعتبر هذه السحابة منصة مثلى للتعاون في عالم الأعمال، فهي مزودة بباقة من الحلول المتميزة والقابلة للتوسع.
و قال مدير «مايكروسوفت الكويت» ايهاب مصطفى في مؤتمر صحافي امس «نقف حالياً على عتبة حقبة جديدة في مجال الحوسبة، حيث توفر تطبيقات البرمجيات المبتكرة في الأجهزة الذكية، والتي تكملها ميزة تخزين البيانات والخدمات القائمة على الإنترنت، للشركات الصغيرة والمتوسطة قدرة أعلى على التحكم بمعلوماتها، وتجارب أكثر سلاسة على صعيد الأجهزة المتعددة. وينطوي هذا الجيل الجديد من الحوسبة على كثير من الفرص المتميزة، حيث يمكن لقطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة النظر إلى السحابة كحل بديل يسهم في تقليص التكاليف، ويتمتع بالمرونة والسلاسة الكبيرتين. ويسعدنا التعاون مع «جلف نت» على إطلاق هذا الحل الجديد في دولة الكويت، بهدف تعزيز مرونة وتنافسية هذه الشركات».
وقال مدير عام «شبكة الخليج للاتصالات» وائل السلطان «نفخر بأن نكون أول شركة تطرح حل الحوسبة السحابية في الكويت. ومن خلال العلاقات الوطيدة التي تربطنا مع «مايكروسوفت»، نأمل أن يتيح هذا الحل للشركات الصغيرة والمتوسطة إدراك السلاسة والأمن والموثوقية التي تتمتع بها كل من البرمجيات في المقر والخدمات القائمة على الإنترنت، والتي من شأنها أن توفر لهم قدرة أعلى على التحكم، والمرونة في التقنيات التي يطبقونها، ويأتي جميعها بتكاليف مخفضة. ونحن على ثقة بأن هذا الحل يجسد المعادلة المثالية التي ستساعدهم على تحقيق النجاح لأعمالهم في البيئة الاقتصادية الراهنة».