اليوسف يناشد وزيرة التربية بتنفيذ وعدها
مكافأة التأهل لنهائيات كأس آسيا للناشئين ... رسوب 11 لاعبا!

اللاعبون ... فرحتهم لم تتم





| كتب حسين المطيري |
طالب رئيس اللجنة الانتقالية المكلفة بادارة شؤون الاتحاد الكويتي لكرة القدم بان يعامل لاعبو الكويت الذين حققوا انجازات لبلادهم اسوة لاقرانهم في كل الدول بدلا من التضييق عليهم في دراستهم و كأنهم لا دور لهم في ما يتحقق للكويت من انجازات.
وناشد اليوسف وزيرة التربية والتعليم العالي د. موضي الحمود بان تنظر بعين العطف لابنائها لاعبي منتخب الكويت للناشئين الذين تأهلوا لنهائيات كأس الامم الاسيوية و كانت المكافأة رسوب 11 لاعبا منهم، واضاف في السياق نفسه بدلا من ان تقام لهم حفلات التكريم لان انجازهم اكد صحة نهج التربية والتعليم بدولة الكويت وعوقبوا بالرسوب في الوقت الذي تخصص فيه الدول المجاورة لتلاميذها اللاعبين مدرسين يرافقونهم في معسكراتهم و مبارياتهم من اجل تعويضهم عما فات في دراستهم نجد ان مدارس وزارة التربية في الكويت تحبط من عزيمتهم و تؤثر في معنوياتهم .
وذكّر اليوسف وزيرة التربية والتعليم العالي وعدها عندما اجتمع معها قبل بداية التصفيات الاسيوية بوعدها بانها سوف توفر لهم افضل الاجواء لتسهيل مهمتهم في الدفاع عن الوان كرة القدم الكويتية.
وكان لاعبو الكويت الناشئين فوجئوا بانهم راسبون في عدد كبير من المواد الدراسية بسبب غيابهم خلال فترة التصفيات وقد قام اولياء امور اللاعبين بتقدم بشكوى رسمية لمدير المنتخب علي حسين المطيري الذي بدوره قام بنقل هذه الشكوى لليوسف الذي كلفه بتقصي حقيقة موقف هؤلاء اللاعبين في مدارسهم و اكتشف من خلال مقابلته لمديري المدارس بانهم راسبون ولا توجد اي توصية عليهم من قبل اي مسؤول في وزارة التربية.
طالب رئيس اللجنة الانتقالية المكلفة بادارة شؤون الاتحاد الكويتي لكرة القدم بان يعامل لاعبو الكويت الذين حققوا انجازات لبلادهم اسوة لاقرانهم في كل الدول بدلا من التضييق عليهم في دراستهم و كأنهم لا دور لهم في ما يتحقق للكويت من انجازات.
وناشد اليوسف وزيرة التربية والتعليم العالي د. موضي الحمود بان تنظر بعين العطف لابنائها لاعبي منتخب الكويت للناشئين الذين تأهلوا لنهائيات كأس الامم الاسيوية و كانت المكافأة رسوب 11 لاعبا منهم، واضاف في السياق نفسه بدلا من ان تقام لهم حفلات التكريم لان انجازهم اكد صحة نهج التربية والتعليم بدولة الكويت وعوقبوا بالرسوب في الوقت الذي تخصص فيه الدول المجاورة لتلاميذها اللاعبين مدرسين يرافقونهم في معسكراتهم و مبارياتهم من اجل تعويضهم عما فات في دراستهم نجد ان مدارس وزارة التربية في الكويت تحبط من عزيمتهم و تؤثر في معنوياتهم .
وذكّر اليوسف وزيرة التربية والتعليم العالي وعدها عندما اجتمع معها قبل بداية التصفيات الاسيوية بوعدها بانها سوف توفر لهم افضل الاجواء لتسهيل مهمتهم في الدفاع عن الوان كرة القدم الكويتية.
وكان لاعبو الكويت الناشئين فوجئوا بانهم راسبون في عدد كبير من المواد الدراسية بسبب غيابهم خلال فترة التصفيات وقد قام اولياء امور اللاعبين بتقدم بشكوى رسمية لمدير المنتخب علي حسين المطيري الذي بدوره قام بنقل هذه الشكوى لليوسف الذي كلفه بتقصي حقيقة موقف هؤلاء اللاعبين في مدارسهم و اكتشف من خلال مقابلته لمديري المدارس بانهم راسبون ولا توجد اي توصية عليهم من قبل اي مسؤول في وزارة التربية.