كلية التربية أكملت استعداداتها لمؤتمر الإعاقات البسيطة
أفاد رئيس اللجنة التنظيمية العليا عميد كلية التربية جامعة الكويت الدكتور عبد الرحمن أحمد الأحمد أن كلية التربية «أكملت استعدادها لإقامة مؤتمر إعداد معلم التربية الخاصة للإعاقات البسيطة والمتوسطة، ضمن إطار موضوعي عنوانه: «برامج ونماذج وتجارب ميدانية».
وأكد الأحمد أن دعم ورعاية صاحب السمو الأمير لهذا المؤتمر العلمي «ينم عن إدراك حكيم وتقدير واضح لدور مؤسسة التعليم العالي وعلى رأسها جامعة الكويت في خدمة القضايا الاجتماعية والتربوية الملحة، ويلقي على عاتقنا كمربين مسؤولية مضاعفة بالاضطلاع بكل جد والتزام، بدورنا في تقديم الرأي الاستشاري للأوضاع الاجتماعي والتربوية والحياتية والمهنية لذوي الإعاقات».
وأشار إلى أن للكويت «تاريخا مشرفا وحافلا في مجال رعاية ذوي الإعاقات، ولا اذلّ على ذلك، في الذاكرة القصيرة، من القوانين المتميزة لرعاية ذوي الإعاقات التي أقرتها الحكومة والمُشرعُ الكويتي أخيرا، وبدعم حكومي على أعلى مستوي لتوفير الخدمات، والتي أتت لتُتَوَّج وتُمَثَّل في سخاءها نموذجاً للتكافل الاجتماعي ولعمق التقدير لقيمة كل مواطن «.
وبين الأحمد أن حضور باحثين في مجال الإعاقات من أكثر من ستةَ عشرَ دولة عربية وأجنبية لهذا المؤتمر، والرعاية السامية التي أولانا إياها صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد لهي من دواعي سرورنا، ومصدر لتجديد آمالنا ولتعميق شعورنا بالمسؤولية تجاه أبنائنا من ذوي الإعاقات وأسرهم ومعلميهم والمجتمع.
وأكد الأحمد أن دعم ورعاية صاحب السمو الأمير لهذا المؤتمر العلمي «ينم عن إدراك حكيم وتقدير واضح لدور مؤسسة التعليم العالي وعلى رأسها جامعة الكويت في خدمة القضايا الاجتماعية والتربوية الملحة، ويلقي على عاتقنا كمربين مسؤولية مضاعفة بالاضطلاع بكل جد والتزام، بدورنا في تقديم الرأي الاستشاري للأوضاع الاجتماعي والتربوية والحياتية والمهنية لذوي الإعاقات».
وأشار إلى أن للكويت «تاريخا مشرفا وحافلا في مجال رعاية ذوي الإعاقات، ولا اذلّ على ذلك، في الذاكرة القصيرة، من القوانين المتميزة لرعاية ذوي الإعاقات التي أقرتها الحكومة والمُشرعُ الكويتي أخيرا، وبدعم حكومي على أعلى مستوي لتوفير الخدمات، والتي أتت لتُتَوَّج وتُمَثَّل في سخاءها نموذجاً للتكافل الاجتماعي ولعمق التقدير لقيمة كل مواطن «.
وبين الأحمد أن حضور باحثين في مجال الإعاقات من أكثر من ستةَ عشرَ دولة عربية وأجنبية لهذا المؤتمر، والرعاية السامية التي أولانا إياها صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد لهي من دواعي سرورنا، ومصدر لتجديد آمالنا ولتعميق شعورنا بالمسؤولية تجاه أبنائنا من ذوي الإعاقات وأسرهم ومعلميهم والمجتمع.
