عسكري في «الدفاع» كسر جمجمة ابن قيادي في «الداخلية»


|كتب عزيز العنزي|
وضعت مشاجرة حامية بين عسكري في وزارة الدفاع وابن قيادي في وزارة الداخلية اوزارها باسعاف الاخير إلى عناية مستشفى الاميري بكسر في الجمجمة.
المشاجرة التي شهد اشتعالها عدد من المارة في منطقة السالمية ابلغوا غرفة عمليات وزارة الداخلية، فانتقل إلى المكان رجال الامن والطوارئ الطبية، حيث وجدوا شابا غارقا في دمائه بفعل طعنات نافذة سددها له عسكري في وزارة الدفاع فر هاربا من المكان قبل وصول رجال الأمن، وبالتدقيق على بيانات المضروب تبين انه ابن قيادي في وزارة الداخلية فأسعفوه إلى عناية مستشفى الأميري، حيث تبين انه يعاني من كسر في جمجمته.
وحسب مصدر امني فإن «قضية سجلت في انتظار تعافي المصاب لمعرفة اسباب المشاجرة، وجار البحث عن العسكري الهارب».
وضعت مشاجرة حامية بين عسكري في وزارة الدفاع وابن قيادي في وزارة الداخلية اوزارها باسعاف الاخير إلى عناية مستشفى الاميري بكسر في الجمجمة.
المشاجرة التي شهد اشتعالها عدد من المارة في منطقة السالمية ابلغوا غرفة عمليات وزارة الداخلية، فانتقل إلى المكان رجال الامن والطوارئ الطبية، حيث وجدوا شابا غارقا في دمائه بفعل طعنات نافذة سددها له عسكري في وزارة الدفاع فر هاربا من المكان قبل وصول رجال الأمن، وبالتدقيق على بيانات المضروب تبين انه ابن قيادي في وزارة الداخلية فأسعفوه إلى عناية مستشفى الأميري، حيث تبين انه يعاني من كسر في جمجمته.
وحسب مصدر امني فإن «قضية سجلت في انتظار تعافي المصاب لمعرفة اسباب المشاجرة، وجار البحث عن العسكري الهارب».