تراجع شعبية حكومة الرفاعي بعد 100 يوم على تشكيلها


| عمان - «الراي» |
أظهرت نتائج الاستطلاع للرأي العام الأردني، اعلنت نتائجه، امس، تراجع شعبية حكومة رئيس الوزراء سمير الرفاعي بعد مرور 100 يوم على تشكيلها.
وأظهر الاستطلاع، الذي أجراه مركز الدراسات الاستراتيجية في الجامعة الأردنية (هيئة حكومية)، أن 57 في المئة من المستطلعة آراؤهم، يعتقدون أن الحكومة كانت قادرة بدرجات متفاوتة على تحمل مسؤوليات المرحلة بعد مرور 100 يوم على تشكيلها، مقارنة بـ 64 في المئة توقعوا أن الحكومة ستكون قادرة على تحمل مسؤوليات المرحلة في استطلاع التشكيل.
فيما أفاد 61 في المئة بأن رئيس الحكومة كان قادراً على تحمل مسؤوليات المرحلة بعد مرور مئة يوم على تشكيله الحكومة، مقارنة بـ 66 في المئة توقعوا أن الرئيس «سيكون قادراً على تحمل مسؤوليات المرحلة» في استطلاع التشكيل.
وأفاد 52 في المئة بأن الفريق الوزاري (باستثناء الرئيس) كان قادراً على تحمل مسؤوليات المرحلة بعد مرور 100 يوم على تشكيل الحكومة، مقارنة بـ61 في المئة توقعوا أن الفريق الوزاري «سيكون قادرا على تحمل مسؤوليات المرحلة» في استطلاع التشكيل.
الاستطلاع، الذي اجري في الفترة بين 24 و27 من مارس الجاري، شمل عينة بلغ قوامها 1182 شخص، واظهر أن أولويات المواطنين، اقتصادية، إذ جاءت مشكلة «ارتفاع الأسعار وتدني مستوى المعيشة» بوصفها أهم مشكلة تواجه البلاد وعلى الحكومة معالجتها بنسبة (27 في المئة) من مجموع الإجابات، تلتها البطالة (22 في المئة)، ثم الفقر (20 في المئة)، فالوضع الاقتصادي بصفة عامة (12 في المئة).
واعتبرت الأكثرية من أفراد العينة، أن الحكومة نجحت بدرجات متفاوتة (كبيرة، متوسطة، قليلة) في إدارة السياسات الخارجية، إذ توافق على ذلك 70 في المئة، فيما أفاد 61 في المئة بأن الحكومة نجحت في رفع مستوى الخدمات (الصحية والتعليمية)، و60 في المئة أفادوا بنجاح الحكومة في إدارة السياسة الداخلية، وكذلك في تحقيق الإصلاح السياسي وتعزيز الحريات. وانقسم الرأي العام حول مدى نجاح الحكومة في ما يتعلق بإدارة السياسة الاقتصادية، إذ أفاد 50 في المئة بنجاحها في إدارة السياسة الاقتصادية، مقابل 50 في المئة بعدم نجاحها في ذلك.
أظهرت نتائج الاستطلاع للرأي العام الأردني، اعلنت نتائجه، امس، تراجع شعبية حكومة رئيس الوزراء سمير الرفاعي بعد مرور 100 يوم على تشكيلها.
وأظهر الاستطلاع، الذي أجراه مركز الدراسات الاستراتيجية في الجامعة الأردنية (هيئة حكومية)، أن 57 في المئة من المستطلعة آراؤهم، يعتقدون أن الحكومة كانت قادرة بدرجات متفاوتة على تحمل مسؤوليات المرحلة بعد مرور 100 يوم على تشكيلها، مقارنة بـ 64 في المئة توقعوا أن الحكومة ستكون قادرة على تحمل مسؤوليات المرحلة في استطلاع التشكيل.
فيما أفاد 61 في المئة بأن رئيس الحكومة كان قادراً على تحمل مسؤوليات المرحلة بعد مرور مئة يوم على تشكيله الحكومة، مقارنة بـ 66 في المئة توقعوا أن الرئيس «سيكون قادراً على تحمل مسؤوليات المرحلة» في استطلاع التشكيل.
وأفاد 52 في المئة بأن الفريق الوزاري (باستثناء الرئيس) كان قادراً على تحمل مسؤوليات المرحلة بعد مرور 100 يوم على تشكيل الحكومة، مقارنة بـ61 في المئة توقعوا أن الفريق الوزاري «سيكون قادرا على تحمل مسؤوليات المرحلة» في استطلاع التشكيل.
الاستطلاع، الذي اجري في الفترة بين 24 و27 من مارس الجاري، شمل عينة بلغ قوامها 1182 شخص، واظهر أن أولويات المواطنين، اقتصادية، إذ جاءت مشكلة «ارتفاع الأسعار وتدني مستوى المعيشة» بوصفها أهم مشكلة تواجه البلاد وعلى الحكومة معالجتها بنسبة (27 في المئة) من مجموع الإجابات، تلتها البطالة (22 في المئة)، ثم الفقر (20 في المئة)، فالوضع الاقتصادي بصفة عامة (12 في المئة).
واعتبرت الأكثرية من أفراد العينة، أن الحكومة نجحت بدرجات متفاوتة (كبيرة، متوسطة، قليلة) في إدارة السياسات الخارجية، إذ توافق على ذلك 70 في المئة، فيما أفاد 61 في المئة بأن الحكومة نجحت في رفع مستوى الخدمات (الصحية والتعليمية)، و60 في المئة أفادوا بنجاح الحكومة في إدارة السياسة الداخلية، وكذلك في تحقيق الإصلاح السياسي وتعزيز الحريات. وانقسم الرأي العام حول مدى نجاح الحكومة في ما يتعلق بإدارة السياسة الاقتصادية، إذ أفاد 50 في المئة بنجاحها في إدارة السياسة الاقتصادية، مقابل 50 في المئة بعدم نجاحها في ذلك.