نوادر / البيرق كويتي !!



| بقلم نادر بن جخير |
اقتربت النهاية, ومع كل يوما يمر نقترب أكثر لمعرفة من هو صاحب بيرق الشعر الرابع في برنامج شاعر المليون حيث تعتبر النسخة الرابعة مهمة جدا بالنسبة لأهالي الكويت, فهي أول نسخة يصل بها شاعر من الكويت للمراحل النهائية وكم نتمنى لهم التوفيق, وشعراء الكويت هذا الموسم اخذوا بيارق كثيرة حتى لو لم يحصل لهم بيرق المليون , فشعراؤنا اثبتوا للجميع بأن الكويت هي مصدر الابداع والجزالة وبأنه مازالت تحتضن نجوما للشعر. حتى ولو عاشت الساحة الشعبية الكويتية مرحلة انتكاسه أو ركود فالأعوام الماضية, وما شاهدناه على أرض الواقع فالأسبوع الماضي اكبر دليل على تميز الشعراء المشاركين , حيث أقيمت احتفالات التكريم لمن خرجوا من البرنامج ومثلوا الوطن خير تمثيل وأقيمت أيضا احتفالات الدعم والمساندة لمن بقي منهم , فقد تم تكريم الشاعر محمد ابن ارتيان في ليلةٍ اجتمع فيها الأدب والجزالة والأخوة والمحبة, اجتمع فيها جمهور الشعر والشعراء مهنئين وشاكرين على هذا الحضور المشرف وكان في مقدمتهم عدد من الشيوخ الكرام وأعضاء البرلمان ووجهاء وأعيان الكويت.
ومثل هذا الحضور والدعم والتشجيع كان حليف شعراء الكويت الذين انتقلوا للمراحل النهائية ( ناصر بن ثويني وفلاح المورقي ) فهم أيضا شاركوا فالبرنامج ومثلوا بلادهم أفضل تمثيل وانتقلوا للمرحلة النهائية فأن رجعوا ببيرق الشعر فلا يستغرب عليهم لأنهم يستحقونه فعلا, وان ذهب البيرق لغيرهم فهم كسبوا في قلوب جماهيرهم أهم البيارق وأغلاها وهو بيرق ( الجمهور يحبكم ويفتخر بانجازكم ) فهم الوحيدون على مدى أربع سنوات مضت من لفت الأنظار وسلطت عليهم الأضواء وكأنهم يقولون بصوتٍ واحد مازال للكويت كلمه....
Als7raa@hotmail.com
اقتربت النهاية, ومع كل يوما يمر نقترب أكثر لمعرفة من هو صاحب بيرق الشعر الرابع في برنامج شاعر المليون حيث تعتبر النسخة الرابعة مهمة جدا بالنسبة لأهالي الكويت, فهي أول نسخة يصل بها شاعر من الكويت للمراحل النهائية وكم نتمنى لهم التوفيق, وشعراء الكويت هذا الموسم اخذوا بيارق كثيرة حتى لو لم يحصل لهم بيرق المليون , فشعراؤنا اثبتوا للجميع بأن الكويت هي مصدر الابداع والجزالة وبأنه مازالت تحتضن نجوما للشعر. حتى ولو عاشت الساحة الشعبية الكويتية مرحلة انتكاسه أو ركود فالأعوام الماضية, وما شاهدناه على أرض الواقع فالأسبوع الماضي اكبر دليل على تميز الشعراء المشاركين , حيث أقيمت احتفالات التكريم لمن خرجوا من البرنامج ومثلوا الوطن خير تمثيل وأقيمت أيضا احتفالات الدعم والمساندة لمن بقي منهم , فقد تم تكريم الشاعر محمد ابن ارتيان في ليلةٍ اجتمع فيها الأدب والجزالة والأخوة والمحبة, اجتمع فيها جمهور الشعر والشعراء مهنئين وشاكرين على هذا الحضور المشرف وكان في مقدمتهم عدد من الشيوخ الكرام وأعضاء البرلمان ووجهاء وأعيان الكويت.
ومثل هذا الحضور والدعم والتشجيع كان حليف شعراء الكويت الذين انتقلوا للمراحل النهائية ( ناصر بن ثويني وفلاح المورقي ) فهم أيضا شاركوا فالبرنامج ومثلوا بلادهم أفضل تمثيل وانتقلوا للمرحلة النهائية فأن رجعوا ببيرق الشعر فلا يستغرب عليهم لأنهم يستحقونه فعلا, وان ذهب البيرق لغيرهم فهم كسبوا في قلوب جماهيرهم أهم البيارق وأغلاها وهو بيرق ( الجمهور يحبكم ويفتخر بانجازكم ) فهم الوحيدون على مدى أربع سنوات مضت من لفت الأنظار وسلطت عليهم الأضواء وكأنهم يقولون بصوتٍ واحد مازال للكويت كلمه....
Als7raa@hotmail.com