القراء يكتبون / مجرد رأي؟


نعم مجرد رأي ورجاء للجهة المختصة بذلك، لماذا لا يكون افتتاح استاذ جابر الرياضي بلقاء كويتي بحت؟ أي يقام الافتتاح بنهائي احدى البطولات المحلية ليغلب عليه الطابع الكويتي كامل الدسم، حيث انه يحمل اسم امير القلوب رحمه الله تعالى وليس في ذلك تقصير في المنتخب المصري الكريم ولنا الشرف ان يكونوا ضيوفنا الاعزاء ولكن ليكون هناك طابع من الحماس للفرق للفوز باول بطولة تقام على استاذ جابر الرياضي ولتسجل في سجلات الشرف بهذا الفوز الغالي وذلك شيء رائع وجميل ومن بعده نقوم باستدعاء المنتخبات العربية والعالمية، فعلا استغرب لماذا لم تطرح هذه الفكرة من المسؤولين الرياضيين اصحاب القرار!!
عماد سعود الخليفة
عودة الروح للاعبي «السفير»
انتزع رجال كاظمة صدارة مجموعته بكل جدارة واستحقاق، وذلك بعد تغلبهم على ناساف الاوزبكي بعد ما كان متأخرا بهدف في الشوط الاول، ولكن ابى السفير ان يكونوا لقمة سائغة للخصم الاوزبكي واستطاعوا قلب الطاولة، بعد اداء رجولي واصرار كبير على تحقيق الفوز وجني نقاط المباراة من صاحب الارض والجمهور، حيث تبدلت الحال تماما في الشوط الثاني لصالح نجوم السفير لعبا وفنا ونتيجة وقد ابدع هؤلاء النجوم في ابراز مهاراتهم الفردية واللعب الجماعي وقد عاد بنا بتلك الفترة الذهبية للعصر البرتقالي الجميل ورجاله السابقين امثال فواز بخيت وعصام سكين، ويوسف دوخي، وعبدالعزيز الهندي، والكثير من هؤلاء العمالقة في التسعينات، حيث تميزوا باللعب السهل السلس واشتهروا باصحاب الكرة الشاملة محليا وخليجيا وعربيا وآسيويا بشهادة جميع النقاد، لقد اثبت فعلا بانك السفير وخير من يمثل دولتنا الحبيبة الكويت وها هي النتائج والاحصاءات تشير إلى ذلك، ويا لها من فرحة عارمة جعلت الجمهور الكويتي بصورة عامة والجمهور الكظماوي بصورة خاصة ان يعيشوا الافراح من جديد، حيث بزغ الفجر وسطعت شمس السفير من جديد، نعم نعم انه السفير فهنيئا لكل الجماهير الكويتية والكظماوية بصورة خاصة والفرحة اليوم جاءت فرحتين فرحة الانتصارات في البطولة الحالية والفرحة الاخرى هي عودة الروح والاصرار لنجوم السفير الذين سيواصلون مسيرة اسلافهم النجوم الكبار ايام الثمانينات والتسعينات في النجومية والتألق وتقديم الاداء الرائع في الفن والاخلاق وكل معاني الجمال الرياضي، اما جمهور السفير فقد ضرب اروع الامثال في الاخلاص والتضحية والتشجيع المثالي حيث حرص البعض منهم على أن يكون في استقبال هؤلاء النجوم البواسل في مطار الكويت الدولي حتى ساعة متأخرة من الليل وهذا اقل ما يقدمه عشاق السفير لابنائه، ومما لا شك فيه ان هذه الفرحة هي حق مشروع بعد انقطاع المشاركات الخارجية لفترة طويلة، وقد جاءت الفرصة الآن لتمثيل وطننا العزيز خير تمثيل. وفي نهاية هذا الموضوع ادعو كل جماهير الكرة الكويتية الوقوف بجدية مع سفيرنا الكظماوي لانه لا يمثل نادي كاظمة فحسب بل يمثل دولة الكويت بأسرها ففوز السفير هو فوز الوطن وتألق السفير في البطولات الخارجية يصب في صالح الرياضة الكويتية اولا وأخيرا، كما اوجه الشكر الجزيل لكل من وقف وآزر وشجع السفير الكظماوي سواء بالحضور إلى الملعب او من وراء شاشة التلفاز، فالسفير يستحق الكثير والكثير ويحتاج وقوفنا جميعا معه وكذلك الحال لاي فريق كويتي يمثلنا خارجيا لابد ان نقف معه.
اسأل الله العلي القدير ان تعود الافراح الينا من جديد وان تظل شمس كاظمة لا تغيب عن البطولات الخارجية وان يواصل أبطال السفير اداء سيمفونيتهم الرائعة لكي يستمتع كل كويتي بهذه الانتصارات والتي تنعكس تماما على رياضتنا المجروحة وقد آن اوان عودة الروح والغيرة الوطنية ابتداء بتأهل الازرق إلى كأس آسيا وانتهاء بتألق السفير الكظماوي في البطولات الخارجية.
شكرا شكرا شكرا لكم يا نجوم السفير ومزيدا من التألق والابداع يالكتيبة البرتقالية.
قدها وقدود يا السفير... المستحيل معك يصير
الفرق الآسيوية تهابك... من كبيرهم لصغيرهم
وما تنلام ما تنلام... يوم سمووووووك السفير
سامي الدوسري
عماد سعود الخليفة
عودة الروح للاعبي «السفير»
انتزع رجال كاظمة صدارة مجموعته بكل جدارة واستحقاق، وذلك بعد تغلبهم على ناساف الاوزبكي بعد ما كان متأخرا بهدف في الشوط الاول، ولكن ابى السفير ان يكونوا لقمة سائغة للخصم الاوزبكي واستطاعوا قلب الطاولة، بعد اداء رجولي واصرار كبير على تحقيق الفوز وجني نقاط المباراة من صاحب الارض والجمهور، حيث تبدلت الحال تماما في الشوط الثاني لصالح نجوم السفير لعبا وفنا ونتيجة وقد ابدع هؤلاء النجوم في ابراز مهاراتهم الفردية واللعب الجماعي وقد عاد بنا بتلك الفترة الذهبية للعصر البرتقالي الجميل ورجاله السابقين امثال فواز بخيت وعصام سكين، ويوسف دوخي، وعبدالعزيز الهندي، والكثير من هؤلاء العمالقة في التسعينات، حيث تميزوا باللعب السهل السلس واشتهروا باصحاب الكرة الشاملة محليا وخليجيا وعربيا وآسيويا بشهادة جميع النقاد، لقد اثبت فعلا بانك السفير وخير من يمثل دولتنا الحبيبة الكويت وها هي النتائج والاحصاءات تشير إلى ذلك، ويا لها من فرحة عارمة جعلت الجمهور الكويتي بصورة عامة والجمهور الكظماوي بصورة خاصة ان يعيشوا الافراح من جديد، حيث بزغ الفجر وسطعت شمس السفير من جديد، نعم نعم انه السفير فهنيئا لكل الجماهير الكويتية والكظماوية بصورة خاصة والفرحة اليوم جاءت فرحتين فرحة الانتصارات في البطولة الحالية والفرحة الاخرى هي عودة الروح والاصرار لنجوم السفير الذين سيواصلون مسيرة اسلافهم النجوم الكبار ايام الثمانينات والتسعينات في النجومية والتألق وتقديم الاداء الرائع في الفن والاخلاق وكل معاني الجمال الرياضي، اما جمهور السفير فقد ضرب اروع الامثال في الاخلاص والتضحية والتشجيع المثالي حيث حرص البعض منهم على أن يكون في استقبال هؤلاء النجوم البواسل في مطار الكويت الدولي حتى ساعة متأخرة من الليل وهذا اقل ما يقدمه عشاق السفير لابنائه، ومما لا شك فيه ان هذه الفرحة هي حق مشروع بعد انقطاع المشاركات الخارجية لفترة طويلة، وقد جاءت الفرصة الآن لتمثيل وطننا العزيز خير تمثيل. وفي نهاية هذا الموضوع ادعو كل جماهير الكرة الكويتية الوقوف بجدية مع سفيرنا الكظماوي لانه لا يمثل نادي كاظمة فحسب بل يمثل دولة الكويت بأسرها ففوز السفير هو فوز الوطن وتألق السفير في البطولات الخارجية يصب في صالح الرياضة الكويتية اولا وأخيرا، كما اوجه الشكر الجزيل لكل من وقف وآزر وشجع السفير الكظماوي سواء بالحضور إلى الملعب او من وراء شاشة التلفاز، فالسفير يستحق الكثير والكثير ويحتاج وقوفنا جميعا معه وكذلك الحال لاي فريق كويتي يمثلنا خارجيا لابد ان نقف معه.
اسأل الله العلي القدير ان تعود الافراح الينا من جديد وان تظل شمس كاظمة لا تغيب عن البطولات الخارجية وان يواصل أبطال السفير اداء سيمفونيتهم الرائعة لكي يستمتع كل كويتي بهذه الانتصارات والتي تنعكس تماما على رياضتنا المجروحة وقد آن اوان عودة الروح والغيرة الوطنية ابتداء بتأهل الازرق إلى كأس آسيا وانتهاء بتألق السفير الكظماوي في البطولات الخارجية.
شكرا شكرا شكرا لكم يا نجوم السفير ومزيدا من التألق والابداع يالكتيبة البرتقالية.
قدها وقدود يا السفير... المستحيل معك يصير
الفرق الآسيوية تهابك... من كبيرهم لصغيرهم
وما تنلام ما تنلام... يوم سمووووووك السفير
سامي الدوسري