الصلال: يهدف إلى معرفة التشوهات القوامية لدى الطلاب والطالبات لعلاجها
الحمود لتعميم فكرة مختبر اللياقة البدنية


شددت وزيرة التربية وزيرة التعليم العالي الدكتورة موضي الحمود على ضرورة الاهتمام بصحة الطلاب والطالبات وسلامتهم، وذلك من خلال استغلال مشاريع الوزارة التطويرية.
وأوصت الدكتورة الحمود بضرورة تعميم فكرة مختبر اللياقة البدنية الذي تم تجهيزه في ثانوية ماريا القبطية، والذي لاقى ثناءً من الوزيرة خلال لقائها بمدير عام منطقة حولي التعليمية منى الصلال، والتوجيه الفني للتربية البدنية ممثلاً بالموجهة الأولى لمنطقة حولي التعليمية جميلة الصديقي، ورئيسة قسم التربية البدنية، ومديرة مدرسة ماريا القبطية منى حيدر.
وقالت مدير عام منطقة حولي التعليمية منى الصلال ان «البرنامج يهدف إلى معرفة التشوهات القوامية لدى الطالبات ونسبة انحرافات القوام لوضع برنامج علاجي لتلك التشوهات والوقاية منها وجار تنفيذ المشروع منذ أكتوبر 2009 كقياس قبلي حتى مارس 2010 كقياس بعدي.
وأضافت «يشارك في تنفيذ المشروع 17 مدرسة من مدارس منطقة حولي التعليمية، ويتكون فريق القياس من 15 معلمة يقمن بتطبيق الاختبار بمساندة المختصين والمدربين على إجراء مثل هذه الاختبارات، كما يقوم الفريق المتخصص بتحليل البيانات التي يتم جمعها عن طريق الحاسب الآلي وبالطرق الإحصائية المناسبة وحسب الفئات العمرية».
وأوصت الدكتورة الحمود بضرورة تعميم فكرة مختبر اللياقة البدنية الذي تم تجهيزه في ثانوية ماريا القبطية، والذي لاقى ثناءً من الوزيرة خلال لقائها بمدير عام منطقة حولي التعليمية منى الصلال، والتوجيه الفني للتربية البدنية ممثلاً بالموجهة الأولى لمنطقة حولي التعليمية جميلة الصديقي، ورئيسة قسم التربية البدنية، ومديرة مدرسة ماريا القبطية منى حيدر.
وقالت مدير عام منطقة حولي التعليمية منى الصلال ان «البرنامج يهدف إلى معرفة التشوهات القوامية لدى الطالبات ونسبة انحرافات القوام لوضع برنامج علاجي لتلك التشوهات والوقاية منها وجار تنفيذ المشروع منذ أكتوبر 2009 كقياس قبلي حتى مارس 2010 كقياس بعدي.
وأضافت «يشارك في تنفيذ المشروع 17 مدرسة من مدارس منطقة حولي التعليمية، ويتكون فريق القياس من 15 معلمة يقمن بتطبيق الاختبار بمساندة المختصين والمدربين على إجراء مثل هذه الاختبارات، كما يقوم الفريق المتخصص بتحليل البيانات التي يتم جمعها عن طريق الحاسب الآلي وبالطرق الإحصائية المناسبة وحسب الفئات العمرية».