غالبية الأميركيين غير راضية عن أداء أوباما
واشنطن - يو بي أي - أعربت غالبية الأميركيين عن عدم رضاها عن أداء الرئيس باراك أوباما لمهامه، للمرة الاولى منذ تولّيه منصبه في 25 يناير 2009.
وأظهر استطلاع للرأي أجرته شبكة «سي ان ان» بالتعاون مع مؤسسة «أبحاث الرأي» ونشرت نتائجه الإثنين، ان 51 في المئة من الأميركيين غير راضين عن أوباما، مقابل 46 في المئة راضين عنه.
وتشهد شعبية أول رئيس أميركي من أصول أفريقية تراجعاً مطرداً منذ ديسمبر، حين بلغت 54 في المئة، علماً أن أعلى نسبة تأييد حصل عليها حسب استطلاع سابق أجرته الشبكة في فبراير بعد وقت قصير من توليه السلطة بلغت 76 في المئة.
وأجري المسح قبيل مصادقة مجلس النواب، الأحد، وبفارق ضئيل، على مشروع إصلاح نظام الرعاية الصحية.
ورغم تراجع التأييد لأداء أوباما، إلا أن شخصية الرئيس الأميركي ما زالت تثير إعجاب 70 في المئة من الأميركيين مقابل 25 في المئة.
وفي الشأن الاقتصادي، حاز أداء أوباما رضا 54 في المئة مقابل 43، غير أنه أحرز معدلات جيدة في القضايا المتعلقة بالبيئة والتعليم والأمن القومي.
وفي هذا السياق، قال كيتينغ هولاند، مدير قسم الاستطلاع في «سي أن أن»، ان أوباما سجل أفضل أداء كقائد عام للجيش، في أفغانستان والعراق والإرهاب. وتابع: «في يناير، حاز أداؤه في أفغانستان على تأييد نسبة 51 في المئة، وارتفع الآن إلى 55 في المئة وهو ما يدل على أن الشارع ينظر بإيجابية للعملية العسكرية الأخيرة في ذلك البلد».
وأجرت «سي ان ان» الاستطلاع عبر الهاتف في الفترة من 19 إلى 21 مارس الجاري، وشمل 1030 أميركياً، بهامش خطأ بلغ 3 في المئة.
وأظهر استطلاع للرأي أجرته شبكة «سي ان ان» بالتعاون مع مؤسسة «أبحاث الرأي» ونشرت نتائجه الإثنين، ان 51 في المئة من الأميركيين غير راضين عن أوباما، مقابل 46 في المئة راضين عنه.
وتشهد شعبية أول رئيس أميركي من أصول أفريقية تراجعاً مطرداً منذ ديسمبر، حين بلغت 54 في المئة، علماً أن أعلى نسبة تأييد حصل عليها حسب استطلاع سابق أجرته الشبكة في فبراير بعد وقت قصير من توليه السلطة بلغت 76 في المئة.
وأجري المسح قبيل مصادقة مجلس النواب، الأحد، وبفارق ضئيل، على مشروع إصلاح نظام الرعاية الصحية.
ورغم تراجع التأييد لأداء أوباما، إلا أن شخصية الرئيس الأميركي ما زالت تثير إعجاب 70 في المئة من الأميركيين مقابل 25 في المئة.
وفي الشأن الاقتصادي، حاز أداء أوباما رضا 54 في المئة مقابل 43، غير أنه أحرز معدلات جيدة في القضايا المتعلقة بالبيئة والتعليم والأمن القومي.
وفي هذا السياق، قال كيتينغ هولاند، مدير قسم الاستطلاع في «سي أن أن»، ان أوباما سجل أفضل أداء كقائد عام للجيش، في أفغانستان والعراق والإرهاب. وتابع: «في يناير، حاز أداؤه في أفغانستان على تأييد نسبة 51 في المئة، وارتفع الآن إلى 55 في المئة وهو ما يدل على أن الشارع ينظر بإيجابية للعملية العسكرية الأخيرة في ذلك البلد».
وأجرت «سي ان ان» الاستطلاع عبر الهاتف في الفترة من 19 إلى 21 مارس الجاري، وشمل 1030 أميركياً، بهامش خطأ بلغ 3 في المئة.
