لصوص يستهدفون قبور كبار الأساقفة في الكنيسة القبرصية


نيقوسيا - رويترز - اعلنت الشرطة القبرصية، امس، ان نابشي قبور في الجزيرة تعدوا على قبور ثلاثة من كبار الاساقفة، في قضية حملت بعض أوجه الشبه مع هجوم اخر استهدف رفات رئيس سابق في ديسمبر الماضي.
وتحت جنح الظلام وعلى بعد أمتار من مركز للشرطة، تم نقل رفات اثنين من كبار الاساقفة وتم فتح قبر كبير أساقفة ثالث.
والجبانة الواقعة في وسط نيقوسيا حيث وقع الهجوم، هي مقابر لعدد من كبار رجال الدين في الكنيسة الارثوذكسية في قبرص.
وقال ناطق باسم الشرطة: «مستودع حفظ الرفات مفقود في مقبرة كل من كبير الاساقفة سوفرونيس الثالث وكبير الاساقفة كيرلس الثاني». وأضاف أنه تم فتح قبر كيرلس الثالث، وهو كبير أساقفة اخر، لكن مستودع حفظ الرفات لم يختف. وقاد هؤلاء الكنيسة في أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين.
وتتبع غالبية القبارصة اليونانيين، الكنيسة القبرصية المستقلة عن الكنيسة الارثوذكسية الشرقية.
وفي ديسمبر، سرق لصوص رفات الرئيس السابق تاسوس بابادوبلوس وخبأوها في جبانة أخرى حتى اكتشفت في وقت سابق من الشهر الجاري. ويجري احتجاز شخصين ذكرت الشرطة انهما كانا يطلبان فدية.
وتحت جنح الظلام وعلى بعد أمتار من مركز للشرطة، تم نقل رفات اثنين من كبار الاساقفة وتم فتح قبر كبير أساقفة ثالث.
والجبانة الواقعة في وسط نيقوسيا حيث وقع الهجوم، هي مقابر لعدد من كبار رجال الدين في الكنيسة الارثوذكسية في قبرص.
وقال ناطق باسم الشرطة: «مستودع حفظ الرفات مفقود في مقبرة كل من كبير الاساقفة سوفرونيس الثالث وكبير الاساقفة كيرلس الثاني». وأضاف أنه تم فتح قبر كيرلس الثالث، وهو كبير أساقفة اخر، لكن مستودع حفظ الرفات لم يختف. وقاد هؤلاء الكنيسة في أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين.
وتتبع غالبية القبارصة اليونانيين، الكنيسة القبرصية المستقلة عن الكنيسة الارثوذكسية الشرقية.
وفي ديسمبر، سرق لصوص رفات الرئيس السابق تاسوس بابادوبلوس وخبأوها في جبانة أخرى حتى اكتشفت في وقت سابق من الشهر الجاري. ويجري احتجاز شخصين ذكرت الشرطة انهما كانا يطلبان فدية.