هبة يس ناقشت «أوجاع الستات»


|القاهرة - من هبة خالد|
صدر حديثا في القاهرة... عن دار «أطلس للنشر والإنتاج الإعلامي»... كتاب جديد تحت عنوان «أوجاع الستات» للكاتبة المصرية الدكتورة هبة يس، ويقع في 220 صفحة من القطع المتوسط، ويضم 37 فصلا قصيرا أهمها: إديها فرصة، وعودوا رجالا كي نعود نساءً، هي البنت ما بتتجوزش ليه، والقطر والمقطورة، وانت مين فيهم، ومش جيلنا لوحده السبب، والبيضة ولاَّ الفرخة، وعزيزي الرجل الشرقي، وناقصات دين، وبلاها سوسو خد نادية، وأبغض الحلال، وممنوع الاعتراض، وغيرها. ومن القراءة السريعة لعناوين الفصول... يتضح أن الكاتبة اعتمدت اللهجة العامية المصرية في كتابها بغرض التواصل السريع والسهل مع أكبر عدد من السيدات المصريات، ومناقشة قضاياهن بطريقة بسيطة، وهو أسلوب تميزت به هبة يس منذ أولى تجاربها في الكتابة.
أما القراءة المتعمقة للكتاب، فتوضح أن المؤلفة تناولت عددا كبيرا من القضايا والمشاكل التي تواجه المرأة في مصر وفي المجتمع الشرقي بصفة عامة.
صدر حديثا في القاهرة... عن دار «أطلس للنشر والإنتاج الإعلامي»... كتاب جديد تحت عنوان «أوجاع الستات» للكاتبة المصرية الدكتورة هبة يس، ويقع في 220 صفحة من القطع المتوسط، ويضم 37 فصلا قصيرا أهمها: إديها فرصة، وعودوا رجالا كي نعود نساءً، هي البنت ما بتتجوزش ليه، والقطر والمقطورة، وانت مين فيهم، ومش جيلنا لوحده السبب، والبيضة ولاَّ الفرخة، وعزيزي الرجل الشرقي، وناقصات دين، وبلاها سوسو خد نادية، وأبغض الحلال، وممنوع الاعتراض، وغيرها. ومن القراءة السريعة لعناوين الفصول... يتضح أن الكاتبة اعتمدت اللهجة العامية المصرية في كتابها بغرض التواصل السريع والسهل مع أكبر عدد من السيدات المصريات، ومناقشة قضاياهن بطريقة بسيطة، وهو أسلوب تميزت به هبة يس منذ أولى تجاربها في الكتابة.
أما القراءة المتعمقة للكتاب، فتوضح أن المؤلفة تناولت عددا كبيرا من القضايا والمشاكل التي تواجه المرأة في مصر وفي المجتمع الشرقي بصفة عامة.