العرادة: نقابة البلدية تعيش أزهى فترات ازدهارها ونجاحها
اعلن رئيس مجلس ادارة نقابة العاملين في بلدية الكويت، الامين العام المساعد للعلاقات العربية والدولية بالاتحاد العربي لعمال البلديات فراج عبدالله العرادة، «ان النقابة تعيش حاليا الاحتفالية الخاصة بمرور اربعة واربعين عاما على تأسيسها واشهارها منذ عام 1964، حيث اشهرت نقابة البلدية مع بدايات تأسيس واشهار الحركة النقابية الكويتية وتشكل احدى ركائزه الاساسية التي ساهمت بفاعلية وبشكل كبير في تكوينها ونهوضها وازدهارها».
وذكر العرادة في تصريح صحافي انه «تعاقبت على مجالس ادارات النقابة منذ نشأتها كوادر نقابية على اعلى درجة من الكفاءة والوعي والاخلاص بالمطالب العمالية، وقد اثروا الحركة النقابية بنشاطهم واجتهادهم وحققوا افضل الانجازات واروعها والتي لا يمكن التغاضي عنها او نسيانها عبر السنين».
واضاف ان «النقابة حققت خلال مسيرتها العديد من الانجازات والمكاسب للطبقة العاملة، ما يعد شاهدا حيا وملموسا على نجاحها في اداء اهدافها وتحقيق الغرض من انشائها في الدفاع عن حقوق العمال وتمثليهم في كل القضايا الخاصة بهم وتقديم البرامج والخدمات لهم، وقد كان لهذا النشاط اكبر الاثر في وجود التلاحم بين العاملين والنقابة، وخير شاهد على ذلك التلاحم والثقة في النقابة هو الاعداد الكبيرة من المنتسبين للنقابة والذين يشكلون الجمعية العمومية، ما جعل من نقابة البلدية احد اكبر التنظيمات النقابية في دولة الكويت، وهذا بدوره يعد مصدر فخر واعتزاز».
واشار العرادة إلى ان «المجلس الحالي للنقابة والذي جاء بناء على ارادة واختيار الجمعية العمومية باعتبارها صاحبة السلطة العليا في تصريف امور النقابة، واصل مسيرة العطاء والبذل نحو تحقيق المزيد من المكاسب وافضل الانجازات حتى يظل دائما عند حسن ظن اعضاء الجمعية العمومية للنقابة». وأوضح «انه بعون الله تعالى، المجلس الحالي قد حقق العديد من الانجازات التي ترقى إلى مستوى الطموح الذي يرضي اعضاء النقابة، حتى اصبحت النقابة في الوقت الحالي تعيش ازهى فترات ازدهارها ونجاحها الملموس والواضح في كل الاتجاهات، وان دور النقابة لم يقتصر على الاهتمام بالقضايا العمالية فقط، بل تعدى إلى التواجد بشكل فاعل ومؤثر على المستوى المحلي والعربي والدولي، وكان من ثمار هذه السياسة الناجحة ان حصلت النقابة على العديد من المناصب القيادية الرفيعة في المنظمات النقابية العمالية المحلية والعربية والدولية، وهذه المناصب موجودة في دائرة صنع القرار، ما يجعل للنقابة دورا بارزا وحيويا في ساحة العمل النقابي، ويعد واجهة حضارية للكويت في مختلف المحافل العمالية العربية والدولية».
وافاد ان «مجلس الادارة الحالي عمد إلى تفعيل دور اللجان النقابية الاجتماعية والثقافية والاعلامية ولجنة المرأة، حيث قامت هذه اللجان وبكل نشاط وهمة واخلاص بتقديم افضل البرامج الثقافية والاجتماعية والترويحية للاعضاء وكل ذلك من شأنه ان يهيئ المناخ المناسب لتوفير قاعدة عريضة من الكوادر الوظيفية التي يمكنها مواصلة العمل النقابي بكل كفاءة ونشاط عبر تعاقب الاجيال، لان من المسلم به مسيرة الحياة والعطاء لا تتوقف عند حد معين، بل ان الاجيال تتواصل في عملية البناء».
وذكر العرادة في تصريح صحافي انه «تعاقبت على مجالس ادارات النقابة منذ نشأتها كوادر نقابية على اعلى درجة من الكفاءة والوعي والاخلاص بالمطالب العمالية، وقد اثروا الحركة النقابية بنشاطهم واجتهادهم وحققوا افضل الانجازات واروعها والتي لا يمكن التغاضي عنها او نسيانها عبر السنين».
واضاف ان «النقابة حققت خلال مسيرتها العديد من الانجازات والمكاسب للطبقة العاملة، ما يعد شاهدا حيا وملموسا على نجاحها في اداء اهدافها وتحقيق الغرض من انشائها في الدفاع عن حقوق العمال وتمثليهم في كل القضايا الخاصة بهم وتقديم البرامج والخدمات لهم، وقد كان لهذا النشاط اكبر الاثر في وجود التلاحم بين العاملين والنقابة، وخير شاهد على ذلك التلاحم والثقة في النقابة هو الاعداد الكبيرة من المنتسبين للنقابة والذين يشكلون الجمعية العمومية، ما جعل من نقابة البلدية احد اكبر التنظيمات النقابية في دولة الكويت، وهذا بدوره يعد مصدر فخر واعتزاز».
واشار العرادة إلى ان «المجلس الحالي للنقابة والذي جاء بناء على ارادة واختيار الجمعية العمومية باعتبارها صاحبة السلطة العليا في تصريف امور النقابة، واصل مسيرة العطاء والبذل نحو تحقيق المزيد من المكاسب وافضل الانجازات حتى يظل دائما عند حسن ظن اعضاء الجمعية العمومية للنقابة». وأوضح «انه بعون الله تعالى، المجلس الحالي قد حقق العديد من الانجازات التي ترقى إلى مستوى الطموح الذي يرضي اعضاء النقابة، حتى اصبحت النقابة في الوقت الحالي تعيش ازهى فترات ازدهارها ونجاحها الملموس والواضح في كل الاتجاهات، وان دور النقابة لم يقتصر على الاهتمام بالقضايا العمالية فقط، بل تعدى إلى التواجد بشكل فاعل ومؤثر على المستوى المحلي والعربي والدولي، وكان من ثمار هذه السياسة الناجحة ان حصلت النقابة على العديد من المناصب القيادية الرفيعة في المنظمات النقابية العمالية المحلية والعربية والدولية، وهذه المناصب موجودة في دائرة صنع القرار، ما يجعل للنقابة دورا بارزا وحيويا في ساحة العمل النقابي، ويعد واجهة حضارية للكويت في مختلف المحافل العمالية العربية والدولية».
وافاد ان «مجلس الادارة الحالي عمد إلى تفعيل دور اللجان النقابية الاجتماعية والثقافية والاعلامية ولجنة المرأة، حيث قامت هذه اللجان وبكل نشاط وهمة واخلاص بتقديم افضل البرامج الثقافية والاجتماعية والترويحية للاعضاء وكل ذلك من شأنه ان يهيئ المناخ المناسب لتوفير قاعدة عريضة من الكوادر الوظيفية التي يمكنها مواصلة العمل النقابي بكل كفاءة ونشاط عبر تعاقب الاجيال، لان من المسلم به مسيرة الحياة والعطاء لا تتوقف عند حد معين، بل ان الاجيال تتواصل في عملية البناء».