«الحب الجميل والاستقرار بين الزوجين» في «نسائية» الإصلاح الاجتماعي غداً


تقيم اللجنة النسائية في جمعية الإصلاح الاجتماعي برنامجين تدريبيين للأسرة الكويتية يتناول الأول «الحب الجميل والاستقرار بين الزوجين» للدكتور مصطفى أبوالسعد والذي يبدأ خلال الفترة المسائية ويستمر من 8-10 مارس الجاري، فيما يتناول البرنامج الثاني محاضرة دينية حول «السعادة» للمحاضرة سمية رمضان لمدة يوم واحد فقط، وذلك على مسرح اللجنة في الشامية.
وقالت مديرة اللجنة غدير السابج في تصريح صحافي: «ان برنامج الحب الجميل والاستقرار بين الزوجين يستعرض كيفية تعلم أكثر الأساليب فاعلية في العلاقات الانسانية وأسباب السعادة وتطويعها في العلاقات الشخصية والزوجية والعائلية.
وأضافت السابج: ان الدعوة في هذا البرنامج ستكون مفتوحة أمام كلا الزوجين للمشاركة، إذ سيوضح المحاضر خلاله ان لغة الحب في العلاقات الزوجية هي أهم دعامات الاستقرار الأسري بين الزوجين، مؤكدة ان الزوجين المشاركين سيتعلمان هذه اللغة وكيفية ممارستها في علاقاتهما الزوجية.
وبينت ان اللجنة النسائية حرصت على إعداد هذين البرنامجين لدعم الأسرة الكويتية واستقرارها واتاحة المجال أمام الأزواج للتعرف على مفاهيم الحياة الأسرية المستقرة وكيفية التفاهم من منظور علمي وشرعي يهيئ النفس للتفاعل مع الطرف الآخر، داعية الأزواج إلى المبادرة بالاستفادة من البرنامجين وإعداد أنفسهم لبدء حياة جديدة مبنية على التفاهم والحب والاستقرار والذي سينعكس بشكل ايجابي على الأسرة والأبناء والعائلة والمحيط الأسري والمجتمع، لا سيما ان الأسرة نواة المجتمع واستقرارها من استقراره.
وقالت مديرة اللجنة غدير السابج في تصريح صحافي: «ان برنامج الحب الجميل والاستقرار بين الزوجين يستعرض كيفية تعلم أكثر الأساليب فاعلية في العلاقات الانسانية وأسباب السعادة وتطويعها في العلاقات الشخصية والزوجية والعائلية.
وأضافت السابج: ان الدعوة في هذا البرنامج ستكون مفتوحة أمام كلا الزوجين للمشاركة، إذ سيوضح المحاضر خلاله ان لغة الحب في العلاقات الزوجية هي أهم دعامات الاستقرار الأسري بين الزوجين، مؤكدة ان الزوجين المشاركين سيتعلمان هذه اللغة وكيفية ممارستها في علاقاتهما الزوجية.
وبينت ان اللجنة النسائية حرصت على إعداد هذين البرنامجين لدعم الأسرة الكويتية واستقرارها واتاحة المجال أمام الأزواج للتعرف على مفاهيم الحياة الأسرية المستقرة وكيفية التفاهم من منظور علمي وشرعي يهيئ النفس للتفاعل مع الطرف الآخر، داعية الأزواج إلى المبادرة بالاستفادة من البرنامجين وإعداد أنفسهم لبدء حياة جديدة مبنية على التفاهم والحب والاستقرار والذي سينعكس بشكل ايجابي على الأسرة والأبناء والعائلة والمحيط الأسري والمجتمع، لا سيما ان الأسرة نواة المجتمع واستقرارها من استقراره.