وصفن شعورهن بالخوف والجوع والأرق... في الأسر
مُحررات إسرائيليات يدعون الحكومة للعمل على إطلاق بقية الرهائن في غزة
الرهينة السابقة يوشيفيد ليفشيتز
عائلات رهائن تحتجزهم «حماس» يحتجون في تل أبيب (أ ف ب)
تحدّثت رهينات إسرائيليات أطلقت حركة «حماس» سراحهن في عمليات تبادل سابقة، بشكل علني للمرة الأولى، السبت، حيث دعون الحكومة للعمل على إطلاق سراح الرهائن المتبقين في قطاع غزة.
وظهرت الرهينات اللواتي أطلق سراح معظمهن خلال الهدنة بين إسرائيل و«حماس» التي استمرت سبعة أيام في بث فيديو أمام حشد ضم الآلاف خلال مسيرة في وسط تل أبيب.
وفي المقابلات القصيرة، وصفت أربع نساء الشعور بالخوف والجوع والأرق الذي انتابهن في الأسر بعد أخذهن رهائن خلال هجمات 7 أكتوبر الماضي.
وقالت دانييل ألوني البالغة 45 عاماً والتي أطلق سراحها الأسبوع الماضي مع ابنتها البالغة خمسة أعوام «رأت بناتنا أشياء يجب ألا يراها أطفال في هذه السن، أو في أي سن أخرى».
وذكرت ديتزا هيمان البالغة 84 عاماً والتي أُطلق سراحها، الثلاثاء «لم يكن الطعام وفيراً في البداية، وبمرور الوقت تضاءلت الكمية».
وحضت الرهينات المفرج عنهن الحكومة على اتخاذ كل الإجراءات لضمان إطلاق سراح الرهائن المتبقين.
وقالت يوشيفيد ليفشيتز البالغة 85 عاماً والتي أُطلقت في أكتوبر من خارج اتفاق الهدنة، إن «الالتزام الأخلاقي لهذه الحكومة هو إعادتهم إلى وطنهم على الفور، بلا تردد».
وجاءت تعليقات الرهينات غداة انهيار الهدنة التي توسطت فيها قطر والولايات المتحدة ومصر وشهدت إطلاق سراح 80 رهينة إسرائيلية من النساء والأطفال مقابل 240 سجيناً فلسطينياً، على مدار أسبوع.
واستأنفت القوات الإسرائيلية قتالها في قطاع غزة صباح الجمعة.
وقالت يلينا تروبانوف، التي أطلق سراحها الأربعاء للمتظاهرين المحتشدين أمام متحف تل أبيب للفنون «يجب أن نعيد ساشا والبقية»، في إشارة إلى ابنها الذي لا يزال محتجزاً في غزة.
وظهرت تروبانوف البالغة 50 عاماً في مقطع فيديو نشرته «حماس» في الأسابيع التي تلت الهجمات.
وقال الناطق باسم الجيش دانيال هاغاري السبت، إن 137 إسرائيلياً وأجنبياً ما زالوا محتجزين لدى «حماس».
وظهرت الرهينات اللواتي أطلق سراح معظمهن خلال الهدنة بين إسرائيل و«حماس» التي استمرت سبعة أيام في بث فيديو أمام حشد ضم الآلاف خلال مسيرة في وسط تل أبيب.
وفي المقابلات القصيرة، وصفت أربع نساء الشعور بالخوف والجوع والأرق الذي انتابهن في الأسر بعد أخذهن رهائن خلال هجمات 7 أكتوبر الماضي.
وقالت دانييل ألوني البالغة 45 عاماً والتي أطلق سراحها الأسبوع الماضي مع ابنتها البالغة خمسة أعوام «رأت بناتنا أشياء يجب ألا يراها أطفال في هذه السن، أو في أي سن أخرى».
وذكرت ديتزا هيمان البالغة 84 عاماً والتي أُطلق سراحها، الثلاثاء «لم يكن الطعام وفيراً في البداية، وبمرور الوقت تضاءلت الكمية».
وحضت الرهينات المفرج عنهن الحكومة على اتخاذ كل الإجراءات لضمان إطلاق سراح الرهائن المتبقين.
وقالت يوشيفيد ليفشيتز البالغة 85 عاماً والتي أُطلقت في أكتوبر من خارج اتفاق الهدنة، إن «الالتزام الأخلاقي لهذه الحكومة هو إعادتهم إلى وطنهم على الفور، بلا تردد».
وجاءت تعليقات الرهينات غداة انهيار الهدنة التي توسطت فيها قطر والولايات المتحدة ومصر وشهدت إطلاق سراح 80 رهينة إسرائيلية من النساء والأطفال مقابل 240 سجيناً فلسطينياً، على مدار أسبوع.
واستأنفت القوات الإسرائيلية قتالها في قطاع غزة صباح الجمعة.
وقالت يلينا تروبانوف، التي أطلق سراحها الأربعاء للمتظاهرين المحتشدين أمام متحف تل أبيب للفنون «يجب أن نعيد ساشا والبقية»، في إشارة إلى ابنها الذي لا يزال محتجزاً في غزة.
وظهرت تروبانوف البالغة 50 عاماً في مقطع فيديو نشرته «حماس» في الأسابيع التي تلت الهجمات.
وقال الناطق باسم الجيش دانيال هاغاري السبت، إن 137 إسرائيلياً وأجنبياً ما زالوا محتجزين لدى «حماس».