بسبب منشوره حول العدوان على غزة.. توقيف الجزائري عطّال احتياطياً في فرنسا
أوقفت الشرطة الفرنسية اليوم، مدافع «نيس» الجزائري يوسف عطّال على سبيل الاحتياط، بعد اتهامه بـ«الدفاع عن الارهاب» بسبب مقطع فيديو نشره حول الحرب على غزة، بحسب ما أفادت وكالة فرانس برس نقلا عن المدعي العام في نيس، مؤكّداً ما نشرته صحيفة نيس ماتان.
وسارع عطّال (27 عاماً) الى حذف المنشور واعتذر، لكن ناديه قرّر في 18 أكتوبر الجاري إيقافه حتى إشعار آخر، فيما أوقفته اللجنة التأديبية التابعة لرابطة الدوري الفرنسي سبع مباريات في 26 من الشهر الماضي.
وفُتح تحقيق في 16 أكتوبر بعد إخطار النيابة العامة من قبل بلدية نيس، بتهمة «الدفاع عن الإرهاب» و«التحريض على الكراهية أو العنف على أساس دين معيّن».
وأوضح النادي آنذاك «نود التأكيد على أن سمعة ووحدة نادي نيس تعتمد على سلوك جميع موظفيه الذين يجب أن يكونوا متوافقين مع القيم التي تدافع عنها المؤسسة»، مؤكدًا «التزامه الراسخ في شأن انتصار السلام على كل الاعتبارات الأخرى».
وارتفعت الأصوات، بينها لرئيس بلدية نيس للتنديد بمقطع الفيديو الذي نشره عطال ويظهر فيه داعية وهو يدلي، حسب ما زعم، بـ «عبارات معادية للسامية وتدعو إلى العنف» قبل ان يقوم بحذفه ويقدّم اعتذاره.
وجاء في اعتذار عطال «أعلم أن منشوري صدم العديد من الأشخاص، ولم يكن ذلك في نيتي وأعتذر عن ذلك»، مضيفاً أنه يريد «توضيح وجهة نظره من دون أي غموض: أدين بشدة جميع أشكال العنف في أي مكان في العالم، وأنا أدعم جميع الضحايا».
وتعرّض لاعبو كرة قدم آخرون لانتقادات لدعمهم الشعب الفلسطيني على غرار المهاجم الدولي السابق الفرنسي كريم بنزيمة.
وسارع عطّال (27 عاماً) الى حذف المنشور واعتذر، لكن ناديه قرّر في 18 أكتوبر الجاري إيقافه حتى إشعار آخر، فيما أوقفته اللجنة التأديبية التابعة لرابطة الدوري الفرنسي سبع مباريات في 26 من الشهر الماضي.
وفُتح تحقيق في 16 أكتوبر بعد إخطار النيابة العامة من قبل بلدية نيس، بتهمة «الدفاع عن الإرهاب» و«التحريض على الكراهية أو العنف على أساس دين معيّن».
وأوضح النادي آنذاك «نود التأكيد على أن سمعة ووحدة نادي نيس تعتمد على سلوك جميع موظفيه الذين يجب أن يكونوا متوافقين مع القيم التي تدافع عنها المؤسسة»، مؤكدًا «التزامه الراسخ في شأن انتصار السلام على كل الاعتبارات الأخرى».
وارتفعت الأصوات، بينها لرئيس بلدية نيس للتنديد بمقطع الفيديو الذي نشره عطال ويظهر فيه داعية وهو يدلي، حسب ما زعم، بـ «عبارات معادية للسامية وتدعو إلى العنف» قبل ان يقوم بحذفه ويقدّم اعتذاره.
وجاء في اعتذار عطال «أعلم أن منشوري صدم العديد من الأشخاص، ولم يكن ذلك في نيتي وأعتذر عن ذلك»، مضيفاً أنه يريد «توضيح وجهة نظره من دون أي غموض: أدين بشدة جميع أشكال العنف في أي مكان في العالم، وأنا أدعم جميع الضحايا».
وتعرّض لاعبو كرة قدم آخرون لانتقادات لدعمهم الشعب الفلسطيني على غرار المهاجم الدولي السابق الفرنسي كريم بنزيمة.