خبراء أمميون: مخاطر إبادة جماعية ضد الفلسطينيين
المنظمات الإنسانية لن تشارك في مقترحات أحادية حول «مناطق آمنة»
نازحون فلسطينيون من شمال غزة إلى الجنوب
أكدت منظمات إنسانية تابعة للأمم المتحدة، أمس، أنها لن تشارك في إنشاء أي «منطقة آمنة» في قطاع غزة، من دون موافقة جميع الأطراف وتوفير الظروف الأساسية لضمان السلامة.
وذكرت في بيان مشترك، أن مثل هذه الإجراءات من شأنها أن تثير مخاطر إلحاق الأذى بالمدنيين، بما في ذلك خسائر كبيرة في الأرواح، في ظل الظروف الحالية في القطاع.
ومن بين الموقعين منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية مارتن غريفيث والمدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس.
كما حذر فريق خبراء حقوق الإنسان في الأمم المتحدة، من أن هناك خطر «إبادة جماعية» ضد الفلسطينيين بالنظر لتصريحات قادة إسرائيل وحلفائهم.
وأضاف الخبراء، أمس، أن الحملة الإسرائيلية «تؤدي إلى ارتكاب جرائم ضد الإنسانية».
وتابع الخبراء «يروعنا تقاعس المجتمع الدولي في مواجهة الترويج للحرب»، وأكدوا أن «الوقت حان لوقف إطلاق النار فوراً ويجب ضمان سلامة السكان المدنيين في غزة».
ووصفوا حصار غزة وأوامر الإخلاء والنقل القسري للسكان، بانه «انتهاك للقانون الجنائي الدولي»، مشددين على «ضرورة إنهاء الاحتلال وتقديم تعويضات وإعادة إعمار لتحقيق العدالة للفلسطينيين».
وذكرت في بيان مشترك، أن مثل هذه الإجراءات من شأنها أن تثير مخاطر إلحاق الأذى بالمدنيين، بما في ذلك خسائر كبيرة في الأرواح، في ظل الظروف الحالية في القطاع.
ومن بين الموقعين منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية مارتن غريفيث والمدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس.
كما حذر فريق خبراء حقوق الإنسان في الأمم المتحدة، من أن هناك خطر «إبادة جماعية» ضد الفلسطينيين بالنظر لتصريحات قادة إسرائيل وحلفائهم.
وأضاف الخبراء، أمس، أن الحملة الإسرائيلية «تؤدي إلى ارتكاب جرائم ضد الإنسانية».
وتابع الخبراء «يروعنا تقاعس المجتمع الدولي في مواجهة الترويج للحرب»، وأكدوا أن «الوقت حان لوقف إطلاق النار فوراً ويجب ضمان سلامة السكان المدنيين في غزة».
ووصفوا حصار غزة وأوامر الإخلاء والنقل القسري للسكان، بانه «انتهاك للقانون الجنائي الدولي»، مشددين على «ضرورة إنهاء الاحتلال وتقديم تعويضات وإعادة إعمار لتحقيق العدالة للفلسطينيين».