طلب معرفة الأضرار التي لحقت بالأنظمة
بن جامع يسأل عن تفاصيل الاختراق الإلكتروني لوزارة المالية
فهد بن جامع
وجه النائب فهد بن جامع سؤالاً برلمانياً إلى وزير المالية فهد الجارالله في شأن الهجمة الإلكترونية التي تعرضت لها الوزارة، والأضرار التي لحقت بالأنظمة والآثار المرتبة على الاختراق الذي وقع سبتمبر الماضي.
وطلب بن جامع إفادته بتفاصيل الاختراق والأضرار والخسائر التي كلفها لأجهزة وزارة المالية، وما إذا يوجد لدى الوزارة عقود أو ما شابه مع شركات محلية أو عالمية للتصدي لهجمات القرصنة الإلكترونية وحماية الأنظمة، وما إذا فقدت وزارة المالية بيانات ومعلومات من الأنظمة جراء الهجمة الأخيرة التي تعرضت لها.
وسأل عن دور كل من الجهاز المركزي لتكنولوجيا المعلومات، والهيئة العامة للاتصالات وتقنية المعلومات، في التصدي لهذه الهجمات، وما إذا يوجد تعاون مع الجهتين لحل هذه المشكلة، وهل صرفت الوزارة أي مبالغ سواء للمخترقين أو الشركات محلية أو عالمية مثل (Google) وغيرها من الشركات المتخصصة في هذا المجال.
وفي تفاصيل السؤال سأل «متى حدثت الهجمة، ومتى بدأت ومتى انتهت، ومتى تم اكتشافها، والجهة المنفذة، وهل هي جهة واحدة أو أكثر، وهل هناك دعم لهم من حكومات دول معينة، والأضرار المترتبة على الهجمة سواء مالية أو غيرها، ونوع المعلومات والبيانات المسربة وتصنيفها وفق لائحة تصنيف البيانات، وهدف الجهة المنفذة، وهل انتهت الهجمة وصولاً إلى برنامج الفدية، أي هل دفعت أي مبالغ مالية، والأسباب التي دعت الجهة المهاجمة إلى استهداف وزارة المالية، وأسباب نجاح الهجمة، وفشل التصدي لها، وهل هو قصور في الأنظمة أو الكفاءات، وهل تمت معالجة المشكلة، وكيفية معالجتها».
وطلب إفادته بما إذا تعافت الوزارة من الهجمة، والإجراءات المتخذة للتعافي من الهجمة، ونسبة التعافي، وهل دفع مبلغ مالي لإجراءات التعافي، وإن كان التعافي غير مكتمل، طلب أسباب عدم اكتماله، وخطة الوزارة المستقبلية لتفادي هذا النوع من المشاكل.
وطلب بن جامع إفادته بتفاصيل الاختراق والأضرار والخسائر التي كلفها لأجهزة وزارة المالية، وما إذا يوجد لدى الوزارة عقود أو ما شابه مع شركات محلية أو عالمية للتصدي لهجمات القرصنة الإلكترونية وحماية الأنظمة، وما إذا فقدت وزارة المالية بيانات ومعلومات من الأنظمة جراء الهجمة الأخيرة التي تعرضت لها.
وسأل عن دور كل من الجهاز المركزي لتكنولوجيا المعلومات، والهيئة العامة للاتصالات وتقنية المعلومات، في التصدي لهذه الهجمات، وما إذا يوجد تعاون مع الجهتين لحل هذه المشكلة، وهل صرفت الوزارة أي مبالغ سواء للمخترقين أو الشركات محلية أو عالمية مثل (Google) وغيرها من الشركات المتخصصة في هذا المجال.
وفي تفاصيل السؤال سأل «متى حدثت الهجمة، ومتى بدأت ومتى انتهت، ومتى تم اكتشافها، والجهة المنفذة، وهل هي جهة واحدة أو أكثر، وهل هناك دعم لهم من حكومات دول معينة، والأضرار المترتبة على الهجمة سواء مالية أو غيرها، ونوع المعلومات والبيانات المسربة وتصنيفها وفق لائحة تصنيف البيانات، وهدف الجهة المنفذة، وهل انتهت الهجمة وصولاً إلى برنامج الفدية، أي هل دفعت أي مبالغ مالية، والأسباب التي دعت الجهة المهاجمة إلى استهداف وزارة المالية، وأسباب نجاح الهجمة، وفشل التصدي لها، وهل هو قصور في الأنظمة أو الكفاءات، وهل تمت معالجة المشكلة، وكيفية معالجتها».
وطلب إفادته بما إذا تعافت الوزارة من الهجمة، والإجراءات المتخذة للتعافي من الهجمة، ونسبة التعافي، وهل دفع مبلغ مالي لإجراءات التعافي، وإن كان التعافي غير مكتمل، طلب أسباب عدم اكتماله، وخطة الوزارة المستقبلية لتفادي هذا النوع من المشاكل.