تن هاغ: نحن في وضع سيئ
إريك تن هاغ
اعترف مدرب مانشستر يونايتد، الهولندي إريك تن هاغ بأن فريقه في وضع سيئ، مستدركاً أنه الشخص المناسب لاستعادة مكانة النادي ووضع حد لنتائجه السيئة.
وتحمّل تن هاغ مسؤولية خسارة فريقه لقب كأس رابطة الأندية الإنكليزية المحترفة لكرة القدم أمام نيوكاسل يونايتد (0-3)، التي كانت أبرز نتيجة لمصلحة الأخير على ملعب «أولد ترافورد» منذ 93 عاماً، والهزيمة الثامنة لـ «يونايتد» في 15 مباراة في الموسم الراهن، وهذه أسوأ بداية له منذ موسم 1962-1963.
كذلك هي المرة الأولى منذ أكتوبر 1962 التي يخسر فيها الفريق مباراتين متتاليتين على أرضه بفارق 3 أهداف أو أكثر، بعد سقوطه أمام جاره مانشستر سيتي بثلاثية نظيفة في الدوري.
كما خسر لاعبو تن هاغ 5 من أول 10 مباريات هذا الموسم، للمرة الأولى منذ موسم 1930-1931.
هذه الأرقام السلبية دفعت مشجعين إلى إطلاق صيحات استهجان، بين الشوطين وبعد صافرة النهاية، وأثارت تساؤلات في شأن ما إذا كان تن هاغ الرجل المناسب للمنصب.
وعلّق المدرب الهولندي، قائلاً: «أتفهّم أنه عندما لا تكون النتائج جيدة، فمن المنطقي أن يشكّكوا (بإمكاناتي). لكنني أثق بقدرتي على فعل ذلك. في هذه اللحظة نحن في وضع سيئ وأنا أتحمّل مسؤولية ذلك».
وأضاف: «إنه فريقي وهو لا يقدّم الأداء المطلوب. لكنني مقاتل. وأرى ذلك تحدّياً».
وتحمّل تن هاغ مسؤولية خسارة فريقه لقب كأس رابطة الأندية الإنكليزية المحترفة لكرة القدم أمام نيوكاسل يونايتد (0-3)، التي كانت أبرز نتيجة لمصلحة الأخير على ملعب «أولد ترافورد» منذ 93 عاماً، والهزيمة الثامنة لـ «يونايتد» في 15 مباراة في الموسم الراهن، وهذه أسوأ بداية له منذ موسم 1962-1963.
كذلك هي المرة الأولى منذ أكتوبر 1962 التي يخسر فيها الفريق مباراتين متتاليتين على أرضه بفارق 3 أهداف أو أكثر، بعد سقوطه أمام جاره مانشستر سيتي بثلاثية نظيفة في الدوري.
كما خسر لاعبو تن هاغ 5 من أول 10 مباريات هذا الموسم، للمرة الأولى منذ موسم 1930-1931.
هذه الأرقام السلبية دفعت مشجعين إلى إطلاق صيحات استهجان، بين الشوطين وبعد صافرة النهاية، وأثارت تساؤلات في شأن ما إذا كان تن هاغ الرجل المناسب للمنصب.
وعلّق المدرب الهولندي، قائلاً: «أتفهّم أنه عندما لا تكون النتائج جيدة، فمن المنطقي أن يشكّكوا (بإمكاناتي). لكنني أثق بقدرتي على فعل ذلك. في هذه اللحظة نحن في وضع سيئ وأنا أتحمّل مسؤولية ذلك».
وأضاف: «إنه فريقي وهو لا يقدّم الأداء المطلوب. لكنني مقاتل. وأرى ذلك تحدّياً».