فيصل بن فرحان ولافروف ناقشا هاتفياً تسوية الصراع
خالد بن سلمان يؤكد لسوليفان ضرورة وقف التهجير في غزة
خالد بن سلمان وسوليفان خلال لقائهما في البيت الأبيض (رويترز)
أكد وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان، «ضرورة وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وحماية المدنيين، ووقف التهجير القسري، والسماح بدخول المساعدات الإنسانية من دون عوائق، والعمل على استعادة مسار السلام، بما يكفل حصول الشعب الفلسطيني على حقوقه المشروعة، وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، بما يكفل تحقيق السلام العادل والشامل».
واستعرض خالد بن سلمان، مع مستشار الأمن القومي الأميركي جيك سوليفان، في البيت الأبيض، ليل الإثنين، «العلاقات الاستراتيجية الراسخة»، والمستجدات الإقليمية والدولية، وفي مقدمها تطورات الأحداث في غزة ومحيطها، والجهود الدولية المبذولة بشأنها.
من جانبه، أعلن البيت الأبيض أن سوليفان أكد التزام الرئيس جو بايدن بدعم الدفاع عن شركاء الولايات المتحدة ضد التهديدات من الجهات الحكومية وغير الحكومية، بما في ذلك المدعومة من إيران.
وأضاف أن الوزير والمستشار، أكدا أيضاً أهمية منع اتساع رقعة الصراع بين إسرائيل وحركة «حماس».
كما ناقش وزير الدفاع مع مستشار الأمن القومي، مستجدات الشأن اليمني، ونتائج جهود المملكة المبذولة لإنهاء الأزمة اليمنية، وضمان التوصل إلى سلام شامل ودائم، يكفل لليمن وشعبه الشقيق الأمن والاستقرار.
في سياق متصل، بحث وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، هاتفياً، مع نظيره الروسي سيرغي لافروف، آخر التطورات الخطيرة في غزة ومحيطها.
وعبّر فيصل بن فرحان، أمس، عن تثمينه لتأييد روسيا قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة، يوم الجمعة، الذي يهدف إلى وقف فوري لإطلاق النار، وإقامة هدنة إنسانية عاجلة في القطاع المحاصر، وفق «وكالة واس للأنباء».
وناقش الجانبان أهمية أن يضطلع المجتمع الدولي بدوره لتحقيق وقف إطلاق النار بشكل فوري بما يحقق الحماية الكاملة للمدنيين، وإيجاد حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية بما يحقق تطلعات الشعب الفلسطيني.
وذكرت الخارجية الروسية في بيان أن الوزيرين ناقشا أيضاً العلاقات الثنائية والتعاون في مجموعة «بريكس»، التي من المقرر أن تنضم إليها السعودية في الأول من يناير المقبل.
واستعرض خالد بن سلمان، مع مستشار الأمن القومي الأميركي جيك سوليفان، في البيت الأبيض، ليل الإثنين، «العلاقات الاستراتيجية الراسخة»، والمستجدات الإقليمية والدولية، وفي مقدمها تطورات الأحداث في غزة ومحيطها، والجهود الدولية المبذولة بشأنها.
من جانبه، أعلن البيت الأبيض أن سوليفان أكد التزام الرئيس جو بايدن بدعم الدفاع عن شركاء الولايات المتحدة ضد التهديدات من الجهات الحكومية وغير الحكومية، بما في ذلك المدعومة من إيران.
وأضاف أن الوزير والمستشار، أكدا أيضاً أهمية منع اتساع رقعة الصراع بين إسرائيل وحركة «حماس».
كما ناقش وزير الدفاع مع مستشار الأمن القومي، مستجدات الشأن اليمني، ونتائج جهود المملكة المبذولة لإنهاء الأزمة اليمنية، وضمان التوصل إلى سلام شامل ودائم، يكفل لليمن وشعبه الشقيق الأمن والاستقرار.
في سياق متصل، بحث وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، هاتفياً، مع نظيره الروسي سيرغي لافروف، آخر التطورات الخطيرة في غزة ومحيطها.
وعبّر فيصل بن فرحان، أمس، عن تثمينه لتأييد روسيا قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة، يوم الجمعة، الذي يهدف إلى وقف فوري لإطلاق النار، وإقامة هدنة إنسانية عاجلة في القطاع المحاصر، وفق «وكالة واس للأنباء».
وناقش الجانبان أهمية أن يضطلع المجتمع الدولي بدوره لتحقيق وقف إطلاق النار بشكل فوري بما يحقق الحماية الكاملة للمدنيين، وإيجاد حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية بما يحقق تطلعات الشعب الفلسطيني.
وذكرت الخارجية الروسية في بيان أن الوزيرين ناقشا أيضاً العلاقات الثنائية والتعاون في مجموعة «بريكس»، التي من المقرر أن تنضم إليها السعودية في الأول من يناير المقبل.
