قادماً من روسيا
العقاب المنقط عاد لـ«يشتّي» في الكويت
قال رئيس فريق عدسة البيئة الكويتية راشد الحجي، اليوم الأحد، إن العقاب المنقط الكبير يعود للمرة الخامسة إلى البلاد قادما من روسيا.
وأضاف الحجي في تصريح لوكالة الأنباء الكويتية أن العقاب المنقط اعتاد الوصول للكويت في شهر أكتوبر والمغادرة إلى روسيا في شهر مارس إذ يقضي خمسة أشهر في الكويت ومثلها في روسيا وشهرين للوصول والعودة في كل رحلة.
وأوضح أنها المرة الخامسة التي يصل بها العقاب المنقط للكويت منذ العام 2019 والمرة الرابعة التي يعود من نفس المكان حسب التقارير التي تبعثها أجهزة التعقب مبينا أنه يتم مشاركة هذه التقارير مع مؤسسات عالمية مهتمة بالبيئة وتوفر الحماية لما تبقى من هذه العقبان.
ولفت إلى أن مشروع تتبع العقبان بدأ في عام 2019 بفكرة من فريق عدسة البيئة الكويتية وبدعم مادي من مؤسسة التقدم العلمي وبمشاركة الهيئة العامة للبيئة لكشف أسرار العقبان التي تشاهد في الكويت من بداية فصل الشتاء إلى الربيع من كل سنة.
وأشار إلى أنه تم اختيار تتبع العقاب المنقط الكبير لوقوعه في دائرة الطيور المهددة بالانقراض إذ يعد أكثر الطيور مشاهدة في فصل الشتاء خاصة حول محمية الجهراء.
وأفاد الحجي بأنه تم وضع 11 جهازا لتعقب العقبان وعشرة أجهزة على الخراشن كما تم وضع ستة أجهزة جديدة لدارسة الحوام طويل الساق الذي يقضي الشتاء في الكويت خلال الأيام المقبلة.
وذكر أن الكويت تعد احدى الدول الرائدة في هذا المجال والذي تم تحقيقه بفضل خبرات كويتية تطوعية ودعم من مؤسسة الكويت للتقدم العلمي وخبرات الهيئة العامة للبيئة إذ تم حماية أماكن تواجد هذه العقبان وتشريع القوانين التي تمنع التعرض لها.
وأوضح أنه في كل سنة يتم اختيار تعقب أنواع أخرى من العقبان أو أنواعا أخرى من الطيور منها الخراشن المفرخة في جزيرة كبر التي وصلت من باكستان وتعود للكويت في كل سنة.
وأضاف الحجي في تصريح لوكالة الأنباء الكويتية أن العقاب المنقط اعتاد الوصول للكويت في شهر أكتوبر والمغادرة إلى روسيا في شهر مارس إذ يقضي خمسة أشهر في الكويت ومثلها في روسيا وشهرين للوصول والعودة في كل رحلة.
وأوضح أنها المرة الخامسة التي يصل بها العقاب المنقط للكويت منذ العام 2019 والمرة الرابعة التي يعود من نفس المكان حسب التقارير التي تبعثها أجهزة التعقب مبينا أنه يتم مشاركة هذه التقارير مع مؤسسات عالمية مهتمة بالبيئة وتوفر الحماية لما تبقى من هذه العقبان.
ولفت إلى أن مشروع تتبع العقبان بدأ في عام 2019 بفكرة من فريق عدسة البيئة الكويتية وبدعم مادي من مؤسسة التقدم العلمي وبمشاركة الهيئة العامة للبيئة لكشف أسرار العقبان التي تشاهد في الكويت من بداية فصل الشتاء إلى الربيع من كل سنة.
وأشار إلى أنه تم اختيار تتبع العقاب المنقط الكبير لوقوعه في دائرة الطيور المهددة بالانقراض إذ يعد أكثر الطيور مشاهدة في فصل الشتاء خاصة حول محمية الجهراء.
وأفاد الحجي بأنه تم وضع 11 جهازا لتعقب العقبان وعشرة أجهزة على الخراشن كما تم وضع ستة أجهزة جديدة لدارسة الحوام طويل الساق الذي يقضي الشتاء في الكويت خلال الأيام المقبلة.
وذكر أن الكويت تعد احدى الدول الرائدة في هذا المجال والذي تم تحقيقه بفضل خبرات كويتية تطوعية ودعم من مؤسسة الكويت للتقدم العلمي وخبرات الهيئة العامة للبيئة إذ تم حماية أماكن تواجد هذه العقبان وتشريع القوانين التي تمنع التعرض لها.
وأوضح أنه في كل سنة يتم اختيار تعقب أنواع أخرى من العقبان أو أنواعا أخرى من الطيور منها الخراشن المفرخة في جزيرة كبر التي وصلت من باكستان وتعود للكويت في كل سنة.