«القسام»: القذائف المضادة للدروع تُؤخّر العملية البرية الإسرائيلية
مقاتلون من «القسام» خلال جنازة فلسطينيين في غزة أمس (أ ف ب)
قال مصدر مسؤول في «كتائب القسام»، إن القذائف المضادة للدروع التي يتم إسقاطها عبر مسيّرات المقاومة هي أحد أهم أسباب تأخر الهجوم البري على قطاع غزة.
وأشار المصدر إلى أنه منذ يوم الجمعة تم رصد بدء الذراع البرية في الجيش الإسرائيلي باستخدام خيمة شبكية حديدية فوق الدبابات وناقلات الجند المحتشدة حول القطاع.
وأوضح أن الأرقام التي كشف عنها الجيش الإسرائيلي حتى الآن عن خسائره في معركة «طوفان الأقصى» تظهر قيام قوات الهجوم من «كتائب القسام» بتحييد 65% من قوات «فرقة غزة» بين قتيل وأسير ومعاق إعاقة دائمة.
وأكد أن المعيار الكلاسيكي لهزيمة أي قوة يتمثل في تحييد 30 في المئة من القوة المقاتلة، وهو ما يعني أن «قوة القسام» استطاعت تحييد أكبر بكثير من ضعف المعيار العالمي حين نفذت عملية إسقاط «فرقة غزة».
وأشار المصدر إلى أنه منذ يوم الجمعة تم رصد بدء الذراع البرية في الجيش الإسرائيلي باستخدام خيمة شبكية حديدية فوق الدبابات وناقلات الجند المحتشدة حول القطاع.
وأوضح أن الأرقام التي كشف عنها الجيش الإسرائيلي حتى الآن عن خسائره في معركة «طوفان الأقصى» تظهر قيام قوات الهجوم من «كتائب القسام» بتحييد 65% من قوات «فرقة غزة» بين قتيل وأسير ومعاق إعاقة دائمة.
وأكد أن المعيار الكلاسيكي لهزيمة أي قوة يتمثل في تحييد 30 في المئة من القوة المقاتلة، وهو ما يعني أن «قوة القسام» استطاعت تحييد أكبر بكثير من ضعف المعيار العالمي حين نفذت عملية إسقاط «فرقة غزة».