استشهاد صحافي وجرح 3 بنيران الجيش الإسرائيلي جنوب لبنان
استشهد صحافي وجرح 3 بنيران الجيش الاسرائيلي جنوب لبنان.
وأشارت وسائل إعلام لبنانية إلى أن الجيش الاسرائيلي قصف مناطق الضهيرة وعلما الشعب واستهدف برج مراقبة تابع للجيش، وسط معلومات لم تتأكد عن تدخل الجيش بمواجهة العدو الاسرائيلي مقابل العديسة.
وأعلنت قيادة الجيش اللبناني - مديرية التوجيه في بيان انه: «بتاريخ 13/10/2023، استهدف العدو الإسرائيلي في خراج بلدة علما الشعب برج مراقبة غير مشغول للجيش اللبناني يُستعمل بشكل ظرفي أثناء تنفيذ المهمات والتدابير الأمنية، ولم يسجَّل وقوع إصابات في صفوف العسكريين».
وأفادت «الوكالة الوطنية للإعلام» الرسمية أن المنطقة الحدودية الواقعة بين بلدتي الضهيرة وعلما الشعب «شهدت إطلاق نار متبادلا بين المقاومة والعدو الاسرائيلي، في ظل قصف عنيف من العدو للمنطقة وتحليق مكثف لطائرات»الاباتشي"، مشيرة إلى أن القصف على خراج علما الشعب أدى الى اندلاع حريق هائل في ظل تحليق مكثف للطائرات الحربية.
وبعدها أوردت الوكالة «ان مدفعية العدو الاسرائيلي استهدفت بشكل عنيف منطقة خلة المحافر في العديسة»، بالتوازي مع إعلان مراسل قناة «المنار» التابعة لـ «حزب الله» أنه تم «استهداف موقعي العباد الصهيوني عند حدود بلدة حولا و مستعمرة مسكفعام عند حدود بلدة العديسة».
ولاحقاً تحدثت تقارير عن إصابة صحافيين واحتراق سيارة بنيران الجيش الاسرائيلي في علما الشعب، وسط معلومات عن أن بين الاعلاميين الذين كانوا في المكان طاقم «الجزيرة» من دون معرفة مصيرهم.
وفيما افيد عن استشهاد صحافي، علم انه جُرح 3 صحافيين على الاقل بينهم مراسلة «الجزيرة» كارمن جو خدار وايلي براخيا (إصابتهما طفيفة) وقد شوهدت الأولى ترتدي الخوذة مصابة على الأرض وتطلب المساعدة.
واشارت «الجزيرة» إلى ان سيارة المحطة تعرضت لاستهداف مباشر.
وأشارت وسائل إعلام لبنانية إلى أن الجيش الاسرائيلي قصف مناطق الضهيرة وعلما الشعب واستهدف برج مراقبة تابع للجيش، وسط معلومات لم تتأكد عن تدخل الجيش بمواجهة العدو الاسرائيلي مقابل العديسة.
وأعلنت قيادة الجيش اللبناني - مديرية التوجيه في بيان انه: «بتاريخ 13/10/2023، استهدف العدو الإسرائيلي في خراج بلدة علما الشعب برج مراقبة غير مشغول للجيش اللبناني يُستعمل بشكل ظرفي أثناء تنفيذ المهمات والتدابير الأمنية، ولم يسجَّل وقوع إصابات في صفوف العسكريين».
وأفادت «الوكالة الوطنية للإعلام» الرسمية أن المنطقة الحدودية الواقعة بين بلدتي الضهيرة وعلما الشعب «شهدت إطلاق نار متبادلا بين المقاومة والعدو الاسرائيلي، في ظل قصف عنيف من العدو للمنطقة وتحليق مكثف لطائرات»الاباتشي"، مشيرة إلى أن القصف على خراج علما الشعب أدى الى اندلاع حريق هائل في ظل تحليق مكثف للطائرات الحربية.
وبعدها أوردت الوكالة «ان مدفعية العدو الاسرائيلي استهدفت بشكل عنيف منطقة خلة المحافر في العديسة»، بالتوازي مع إعلان مراسل قناة «المنار» التابعة لـ «حزب الله» أنه تم «استهداف موقعي العباد الصهيوني عند حدود بلدة حولا و مستعمرة مسكفعام عند حدود بلدة العديسة».
ولاحقاً تحدثت تقارير عن إصابة صحافيين واحتراق سيارة بنيران الجيش الاسرائيلي في علما الشعب، وسط معلومات عن أن بين الاعلاميين الذين كانوا في المكان طاقم «الجزيرة» من دون معرفة مصيرهم.
وفيما افيد عن استشهاد صحافي، علم انه جُرح 3 صحافيين على الاقل بينهم مراسلة «الجزيرة» كارمن جو خدار وايلي براخيا (إصابتهما طفيفة) وقد شوهدت الأولى ترتدي الخوذة مصابة على الأرض وتطلب المساعدة.
واشارت «الجزيرة» إلى ان سيارة المحطة تعرضت لاستهداف مباشر.